اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين، اليوم الاثنين، وسط اندلاع اشتباك مسلح بين مقاومين وتلك القوات.
وأكدت مصادر محلية لـ'العربي الجديد'، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة جنين من عدة محاور، قبل اقتحام منطقة واد عز الدين في الحي الشرقي من المدينة واعتقال الأسير المحرر فتحي عتوم بعد أقل من شهرين على الإفراج عنه، وهو أحد كوادر حركة 'حماس'، إضافة إلى اعتقال الشاب ربيع الصانوري عقب اقتحام منزله في المنطقة ذاتها.
ويعد هذا الاقتحام هو الأول منذ العملية العسكرية الأخيرة التي أطلق عليها الاحتلال اسم 'بيت وحديقة'.
من جهة أخرى، نقل موقع 'والاه' صباح اليوم عن مصادر أمنية لم يسمها، تقديراتها أن 'عملية عسكرية أخرى في جنين هي مسألة وقت'، زاعمة أن 'الأموال الإيرانية بدأت تتدفق إلى مخيم جنين مباشرة بعد العملية العسكرية الأخيرة، بهدف إعادة بناء المخيّم ودعم المسلحين'.
وفي 3 يوليو/تموز الحالي، شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً استمرّ نحو 48 ساعة على مدينة جنين ومخيمها، استخدمت فيه قواته مروحيات وطائرات مسيّرة وقوات برية بزعم ملاحقة مسلحين، وأسفر عن استشهاد 12 فلسطينياً وإصابة نحو 100 آخرين.
وكانت وسائل إعلامية إسرائيلية قد أعلنت عقب الاقتحام عن التوصل لاتفاق بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية، يقضي بتجميد النشاط العسكري الإسرائيلي الاستباقي في مدينة جنين، وإعطاء السلطة فرصة لفرض هيمنتها هناك.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين، اليوم الاثنين، وسط اندلاع اشتباك مسلح بين مقاومين وتلك القوات.
وأكدت مصادر محلية لـ'العربي الجديد'، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة جنين من عدة محاور، قبل اقتحام منطقة واد عز الدين في الحي الشرقي من المدينة واعتقال الأسير المحرر فتحي عتوم بعد أقل من شهرين على الإفراج عنه، وهو أحد كوادر حركة 'حماس'، إضافة إلى اعتقال الشاب ربيع الصانوري عقب اقتحام منزله في المنطقة ذاتها.
ويعد هذا الاقتحام هو الأول منذ العملية العسكرية الأخيرة التي أطلق عليها الاحتلال اسم 'بيت وحديقة'.
من جهة أخرى، نقل موقع 'والاه' صباح اليوم عن مصادر أمنية لم يسمها، تقديراتها أن 'عملية عسكرية أخرى في جنين هي مسألة وقت'، زاعمة أن 'الأموال الإيرانية بدأت تتدفق إلى مخيم جنين مباشرة بعد العملية العسكرية الأخيرة، بهدف إعادة بناء المخيّم ودعم المسلحين'.
وفي 3 يوليو/تموز الحالي، شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً استمرّ نحو 48 ساعة على مدينة جنين ومخيمها، استخدمت فيه قواته مروحيات وطائرات مسيّرة وقوات برية بزعم ملاحقة مسلحين، وأسفر عن استشهاد 12 فلسطينياً وإصابة نحو 100 آخرين.
وكانت وسائل إعلامية إسرائيلية قد أعلنت عقب الاقتحام عن التوصل لاتفاق بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية، يقضي بتجميد النشاط العسكري الإسرائيلي الاستباقي في مدينة جنين، وإعطاء السلطة فرصة لفرض هيمنتها هناك.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين، اليوم الاثنين، وسط اندلاع اشتباك مسلح بين مقاومين وتلك القوات.
وأكدت مصادر محلية لـ'العربي الجديد'، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة جنين من عدة محاور، قبل اقتحام منطقة واد عز الدين في الحي الشرقي من المدينة واعتقال الأسير المحرر فتحي عتوم بعد أقل من شهرين على الإفراج عنه، وهو أحد كوادر حركة 'حماس'، إضافة إلى اعتقال الشاب ربيع الصانوري عقب اقتحام منزله في المنطقة ذاتها.
ويعد هذا الاقتحام هو الأول منذ العملية العسكرية الأخيرة التي أطلق عليها الاحتلال اسم 'بيت وحديقة'.
من جهة أخرى، نقل موقع 'والاه' صباح اليوم عن مصادر أمنية لم يسمها، تقديراتها أن 'عملية عسكرية أخرى في جنين هي مسألة وقت'، زاعمة أن 'الأموال الإيرانية بدأت تتدفق إلى مخيم جنين مباشرة بعد العملية العسكرية الأخيرة، بهدف إعادة بناء المخيّم ودعم المسلحين'.
وفي 3 يوليو/تموز الحالي، شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً استمرّ نحو 48 ساعة على مدينة جنين ومخيمها، استخدمت فيه قواته مروحيات وطائرات مسيّرة وقوات برية بزعم ملاحقة مسلحين، وأسفر عن استشهاد 12 فلسطينياً وإصابة نحو 100 آخرين.
وكانت وسائل إعلامية إسرائيلية قد أعلنت عقب الاقتحام عن التوصل لاتفاق بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية، يقضي بتجميد النشاط العسكري الإسرائيلي الاستباقي في مدينة جنين، وإعطاء السلطة فرصة لفرض هيمنتها هناك.
التعليقات