أعلنت الأمم المتحدة، مساء الأحد، تفريغ 360 ألف برميل نفط من خزان صافر المتهالك بمحافظة الحديدة غربي اليمن، إلى السفينة البديلة.
جاء ذلك في تغريدة عبر تويتر لرئيس برنامج التنمية في الأمم المتحدة أكيم شتاينر.
وأوضح شتاينر أنه “تم ضخ نحو 360 ألف برميل نفط حتى الآن من خزان صافر إلى الناقلة البديلة” ( تحمل اسم اليمن).
وأضاف أن ذلك “يمثل نحو ثلث كمية النفط الموجودة في خزان صافر، والتي تقدر بـ1.15 مليون برميل”.
ولفت إلى أن “المضخات مستمرة في العمل، حيث استكملت الفِرق تفريغ خزانين مركزيين إلى الناقلة البديلة”، دون تفاصيل.
وفي 25 يوليو/تموز، أعلن المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، بدء نقل النفط الخام من خزان صافر في محافظة الحديدة إلى سفينة أخرى.
ومنذ الأربعاء، توالى ترحيب دول ومنظمات عربية، ببدء تفريغ الخزان، على رأسها السعودية وقطر ومجلس التعاون الخليجي، وغيرها.
وأعلنت الأمم المتحدة، مطلع مارس/ آذار الماضي، شراء سفينة لنقل النفط الخام من “صافر”، بعد الحصول على تمويلات كافية من المانحين.
وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة من “صافر” تمثل تهديدا خطيرا على المنطقة، إذ تحمل السفينة أكثر من مليون برميل نفط، وهو ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.
وأفادت تقديرات دولية، العام الماضي، بأن قيمة الخسائر التي قد يسببها حدوث تسرب نفطي من السفينة قد تبلغ 20 مليار دولار.
(الأناضول)
أعلنت الأمم المتحدة، مساء الأحد، تفريغ 360 ألف برميل نفط من خزان صافر المتهالك بمحافظة الحديدة غربي اليمن، إلى السفينة البديلة.
جاء ذلك في تغريدة عبر تويتر لرئيس برنامج التنمية في الأمم المتحدة أكيم شتاينر.
وأوضح شتاينر أنه “تم ضخ نحو 360 ألف برميل نفط حتى الآن من خزان صافر إلى الناقلة البديلة” ( تحمل اسم اليمن).
وأضاف أن ذلك “يمثل نحو ثلث كمية النفط الموجودة في خزان صافر، والتي تقدر بـ1.15 مليون برميل”.
ولفت إلى أن “المضخات مستمرة في العمل، حيث استكملت الفِرق تفريغ خزانين مركزيين إلى الناقلة البديلة”، دون تفاصيل.
وفي 25 يوليو/تموز، أعلن المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، بدء نقل النفط الخام من خزان صافر في محافظة الحديدة إلى سفينة أخرى.
ومنذ الأربعاء، توالى ترحيب دول ومنظمات عربية، ببدء تفريغ الخزان، على رأسها السعودية وقطر ومجلس التعاون الخليجي، وغيرها.
وأعلنت الأمم المتحدة، مطلع مارس/ آذار الماضي، شراء سفينة لنقل النفط الخام من “صافر”، بعد الحصول على تمويلات كافية من المانحين.
وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة من “صافر” تمثل تهديدا خطيرا على المنطقة، إذ تحمل السفينة أكثر من مليون برميل نفط، وهو ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.
وأفادت تقديرات دولية، العام الماضي، بأن قيمة الخسائر التي قد يسببها حدوث تسرب نفطي من السفينة قد تبلغ 20 مليار دولار.
(الأناضول)
أعلنت الأمم المتحدة، مساء الأحد، تفريغ 360 ألف برميل نفط من خزان صافر المتهالك بمحافظة الحديدة غربي اليمن، إلى السفينة البديلة.
جاء ذلك في تغريدة عبر تويتر لرئيس برنامج التنمية في الأمم المتحدة أكيم شتاينر.
وأوضح شتاينر أنه “تم ضخ نحو 360 ألف برميل نفط حتى الآن من خزان صافر إلى الناقلة البديلة” ( تحمل اسم اليمن).
وأضاف أن ذلك “يمثل نحو ثلث كمية النفط الموجودة في خزان صافر، والتي تقدر بـ1.15 مليون برميل”.
ولفت إلى أن “المضخات مستمرة في العمل، حيث استكملت الفِرق تفريغ خزانين مركزيين إلى الناقلة البديلة”، دون تفاصيل.
وفي 25 يوليو/تموز، أعلن المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد غريسلي، بدء نقل النفط الخام من خزان صافر في محافظة الحديدة إلى سفينة أخرى.
ومنذ الأربعاء، توالى ترحيب دول ومنظمات عربية، ببدء تفريغ الخزان، على رأسها السعودية وقطر ومجلس التعاون الخليجي، وغيرها.
وأعلنت الأمم المتحدة، مطلع مارس/ آذار الماضي، شراء سفينة لنقل النفط الخام من “صافر”، بعد الحصول على تمويلات كافية من المانحين.
وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ 2015، أصبح النفط الخام والغازات المتصاعدة من “صافر” تمثل تهديدا خطيرا على المنطقة، إذ تحمل السفينة أكثر من مليون برميل نفط، وهو ما يجعلها عرضة لخطر التسرب أو الانفجار أو الحريق.
وأفادت تقديرات دولية، العام الماضي، بأن قيمة الخسائر التي قد يسببها حدوث تسرب نفطي من السفينة قد تبلغ 20 مليار دولار.
(الأناضول)
التعليقات