يمكن أن يكون الصداع النصفي منهكاً للغاية خلال الطقس الحار، وغالباً ما يكون ألم الرأس شديد الخفقان، لدرجة الشعور بأن الرأس سينفجر.
وتفيد تجارب بعض المصابين بنوبات الصداع النصفي بأن تقلبات الضغط الجوي ودرجات الحرارة المرتفعة تتسبب في نوبات غير متوقعة.
ويرى خبراء 'مايو كلينيك' أن ترطيب الجسم بشرب الماء، والحفاظ على روتين منتظم للتمارين والراحة من أفضل طرق الوقاية من تأثيرات الطقس الحار على الصداع النصفي، بحسب 'مديكال إكسبريس'.
وتحذر التوصيات من عدم ملاحظة مدى جفاف الجسم أثناء الصيف، سواء نتيجة كثرة التعرّق، أو بسبب البقاء في أجواء مكيفة تقلل الإحساس بالعطش.
وتحث توصيات 'ليفينغ سترونغ' على مراقبة مجموعة من الأعراض، مثل لون البول، ومدى جفاف اللسان والحلق، لتفادي تأثيرات العطش المسببة للصداع.
وإلى جانب شرب الماء باستمرار، يساعد تناول الفواكه على ترطيب الجسم، وتزويده بعناصر تعزّز توازن السوائل. وينبغي الحذر من تناول الكثير من مشروبات الكافيين التي تزيد جفاف الجسم.
ويعتبر صداع التوتر من الأنواع الأكثر شيوعاً، وتلعب التمارين واليوغا إلى جانب انتظام روتين الحركة والراحة على تخفيف التوتر والضغوط، قبل أن يسبب تراكمها نوبة صداع نصفي.
يمكن أن يكون الصداع النصفي منهكاً للغاية خلال الطقس الحار، وغالباً ما يكون ألم الرأس شديد الخفقان، لدرجة الشعور بأن الرأس سينفجر.
وتفيد تجارب بعض المصابين بنوبات الصداع النصفي بأن تقلبات الضغط الجوي ودرجات الحرارة المرتفعة تتسبب في نوبات غير متوقعة.
ويرى خبراء 'مايو كلينيك' أن ترطيب الجسم بشرب الماء، والحفاظ على روتين منتظم للتمارين والراحة من أفضل طرق الوقاية من تأثيرات الطقس الحار على الصداع النصفي، بحسب 'مديكال إكسبريس'.
وتحذر التوصيات من عدم ملاحظة مدى جفاف الجسم أثناء الصيف، سواء نتيجة كثرة التعرّق، أو بسبب البقاء في أجواء مكيفة تقلل الإحساس بالعطش.
وتحث توصيات 'ليفينغ سترونغ' على مراقبة مجموعة من الأعراض، مثل لون البول، ومدى جفاف اللسان والحلق، لتفادي تأثيرات العطش المسببة للصداع.
وإلى جانب شرب الماء باستمرار، يساعد تناول الفواكه على ترطيب الجسم، وتزويده بعناصر تعزّز توازن السوائل. وينبغي الحذر من تناول الكثير من مشروبات الكافيين التي تزيد جفاف الجسم.
ويعتبر صداع التوتر من الأنواع الأكثر شيوعاً، وتلعب التمارين واليوغا إلى جانب انتظام روتين الحركة والراحة على تخفيف التوتر والضغوط، قبل أن يسبب تراكمها نوبة صداع نصفي.
يمكن أن يكون الصداع النصفي منهكاً للغاية خلال الطقس الحار، وغالباً ما يكون ألم الرأس شديد الخفقان، لدرجة الشعور بأن الرأس سينفجر.
وتفيد تجارب بعض المصابين بنوبات الصداع النصفي بأن تقلبات الضغط الجوي ودرجات الحرارة المرتفعة تتسبب في نوبات غير متوقعة.
ويرى خبراء 'مايو كلينيك' أن ترطيب الجسم بشرب الماء، والحفاظ على روتين منتظم للتمارين والراحة من أفضل طرق الوقاية من تأثيرات الطقس الحار على الصداع النصفي، بحسب 'مديكال إكسبريس'.
وتحذر التوصيات من عدم ملاحظة مدى جفاف الجسم أثناء الصيف، سواء نتيجة كثرة التعرّق، أو بسبب البقاء في أجواء مكيفة تقلل الإحساس بالعطش.
وتحث توصيات 'ليفينغ سترونغ' على مراقبة مجموعة من الأعراض، مثل لون البول، ومدى جفاف اللسان والحلق، لتفادي تأثيرات العطش المسببة للصداع.
وإلى جانب شرب الماء باستمرار، يساعد تناول الفواكه على ترطيب الجسم، وتزويده بعناصر تعزّز توازن السوائل. وينبغي الحذر من تناول الكثير من مشروبات الكافيين التي تزيد جفاف الجسم.
ويعتبر صداع التوتر من الأنواع الأكثر شيوعاً، وتلعب التمارين واليوغا إلى جانب انتظام روتين الحركة والراحة على تخفيف التوتر والضغوط، قبل أن يسبب تراكمها نوبة صداع نصفي.
التعليقات