حذر اتحاد حماية البيئة والطبيعة في ألمانيا من أن لعب الأطفال قد تحتوي على مواد ضارة كالملدّنات، مثل المواد المعروفة باسم 'الفثالات'، والتي من المفترض أن تجعل البلاستيك الصلب مرناً، حيث إن بعض الفثالات تم تصنيفها على أنها ضارة بالهرمونات والخصوبة.
وأضاف الاتحاد أن مادة 'البورون'، التي توجد بكثرة في لعبة السلايم الرائجة بين الأطفال، تضر بالخصوبة، كما أنها قد تؤذي الجنين.
كما تحتوي بعض البالونات والقنابل المائية على 'النتروزامينات'، التي يحتمل أن تكون مسرطنة.
وبالإضافة إلى ذلك، قد تحتوي لعب الأطفال على تركيزات عالية من الرصاص مثلاً في نقاط اللحام للأجهزة الإلكترونية، علماً بأن الرصاص يؤدي إلى إتلاف الجهاز العصبي، خاصة أثناء النمو، كما أنه يؤثر بالسلب على معدلات الذكاء، ويلحق تلفاً لا يمكن علاجه بالدماغ، فضلاً عن أن بعض مركبات الرصاص يمكن أن تسبب السرطان.
وبشكل عام، يوصي الاتحاد الوالدين بالابتعاد عن المنتجات البلاستيكية إن أمكن، خاصة أن العديد من المواد الضارة مصنوعة من مادة 'بولي كلوريد الفينيل' (PVC).
ومن الضروري أيضاً شراء لعب الأطفال من متاجر موثوقة، وليس من شبكة الإنترنت.
حذر اتحاد حماية البيئة والطبيعة في ألمانيا من أن لعب الأطفال قد تحتوي على مواد ضارة كالملدّنات، مثل المواد المعروفة باسم 'الفثالات'، والتي من المفترض أن تجعل البلاستيك الصلب مرناً، حيث إن بعض الفثالات تم تصنيفها على أنها ضارة بالهرمونات والخصوبة.
وأضاف الاتحاد أن مادة 'البورون'، التي توجد بكثرة في لعبة السلايم الرائجة بين الأطفال، تضر بالخصوبة، كما أنها قد تؤذي الجنين.
كما تحتوي بعض البالونات والقنابل المائية على 'النتروزامينات'، التي يحتمل أن تكون مسرطنة.
وبالإضافة إلى ذلك، قد تحتوي لعب الأطفال على تركيزات عالية من الرصاص مثلاً في نقاط اللحام للأجهزة الإلكترونية، علماً بأن الرصاص يؤدي إلى إتلاف الجهاز العصبي، خاصة أثناء النمو، كما أنه يؤثر بالسلب على معدلات الذكاء، ويلحق تلفاً لا يمكن علاجه بالدماغ، فضلاً عن أن بعض مركبات الرصاص يمكن أن تسبب السرطان.
وبشكل عام، يوصي الاتحاد الوالدين بالابتعاد عن المنتجات البلاستيكية إن أمكن، خاصة أن العديد من المواد الضارة مصنوعة من مادة 'بولي كلوريد الفينيل' (PVC).
ومن الضروري أيضاً شراء لعب الأطفال من متاجر موثوقة، وليس من شبكة الإنترنت.
حذر اتحاد حماية البيئة والطبيعة في ألمانيا من أن لعب الأطفال قد تحتوي على مواد ضارة كالملدّنات، مثل المواد المعروفة باسم 'الفثالات'، والتي من المفترض أن تجعل البلاستيك الصلب مرناً، حيث إن بعض الفثالات تم تصنيفها على أنها ضارة بالهرمونات والخصوبة.
وأضاف الاتحاد أن مادة 'البورون'، التي توجد بكثرة في لعبة السلايم الرائجة بين الأطفال، تضر بالخصوبة، كما أنها قد تؤذي الجنين.
كما تحتوي بعض البالونات والقنابل المائية على 'النتروزامينات'، التي يحتمل أن تكون مسرطنة.
وبالإضافة إلى ذلك، قد تحتوي لعب الأطفال على تركيزات عالية من الرصاص مثلاً في نقاط اللحام للأجهزة الإلكترونية، علماً بأن الرصاص يؤدي إلى إتلاف الجهاز العصبي، خاصة أثناء النمو، كما أنه يؤثر بالسلب على معدلات الذكاء، ويلحق تلفاً لا يمكن علاجه بالدماغ، فضلاً عن أن بعض مركبات الرصاص يمكن أن تسبب السرطان.
وبشكل عام، يوصي الاتحاد الوالدين بالابتعاد عن المنتجات البلاستيكية إن أمكن، خاصة أن العديد من المواد الضارة مصنوعة من مادة 'بولي كلوريد الفينيل' (PVC).
ومن الضروري أيضاً شراء لعب الأطفال من متاجر موثوقة، وليس من شبكة الإنترنت.
التعليقات