ناقش اجتماع لوزيري الزراعة والبيئة، الثلاثاء، آلية الحد من استخدام السماد العضوي غير المعالج من المزارعين في مناطق الأغوار الذي 'يعتبر من أهم مسببات مشكلة انتشار الذباب المنزلي في تلك المنطقة' بحسب بيان لوزارة الزراعة.
وترأس وزير الزراعة خالد الحنيفات ووزير البيئة معاوية الردايدة اجتماعا في مبنى الوزارة ضم عددا من المسؤولين لـ 'مناقشة المرحلة الثانية من خطة التعامل مع السماد العضوي والذي يأتي ضمن خطة مكافحة الذباب المنزلي لعام 2023 والتي تم الموافقة عليها'.
وناقش الاجتماع 'آلية الحد من استخدام السماد العضوي غير المعالج من المزارعين في مناطق الأغوار الذي يعتبر من أهم مسببات مشكلة انتشار الذباب المنزلي في تلك المنطقة'.
وكذلك 'وضع آليه ضبط المخالفين لتعليمات نقل السماد العضوي من المزارع المنتجة للسماد العضوي، وضرورة تشديد العقوبات بحق المخالفين، وتم وضع أطر إجرائية وخطة عمل واضحة تضمن استدامة التناغم في العمل' على ما ذكر البيان.
والمرحلة الأولى أسهمت خلال العام الماضي، بحسب البيان في 'تخفيض انتشار الذباب المنزلي إلى 80% ضمن المناطق السياحية والأغوار بما يخدم تشجيع الاستثمار والخطط السياحية في المنطقة والحفاظ على صحة الإنسان لما تشكله هذه الآفة من أثر كبير على صحة الإنسان'.
ناقش اجتماع لوزيري الزراعة والبيئة، الثلاثاء، آلية الحد من استخدام السماد العضوي غير المعالج من المزارعين في مناطق الأغوار الذي 'يعتبر من أهم مسببات مشكلة انتشار الذباب المنزلي في تلك المنطقة' بحسب بيان لوزارة الزراعة.
وترأس وزير الزراعة خالد الحنيفات ووزير البيئة معاوية الردايدة اجتماعا في مبنى الوزارة ضم عددا من المسؤولين لـ 'مناقشة المرحلة الثانية من خطة التعامل مع السماد العضوي والذي يأتي ضمن خطة مكافحة الذباب المنزلي لعام 2023 والتي تم الموافقة عليها'.
وناقش الاجتماع 'آلية الحد من استخدام السماد العضوي غير المعالج من المزارعين في مناطق الأغوار الذي يعتبر من أهم مسببات مشكلة انتشار الذباب المنزلي في تلك المنطقة'.
وكذلك 'وضع آليه ضبط المخالفين لتعليمات نقل السماد العضوي من المزارع المنتجة للسماد العضوي، وضرورة تشديد العقوبات بحق المخالفين، وتم وضع أطر إجرائية وخطة عمل واضحة تضمن استدامة التناغم في العمل' على ما ذكر البيان.
والمرحلة الأولى أسهمت خلال العام الماضي، بحسب البيان في 'تخفيض انتشار الذباب المنزلي إلى 80% ضمن المناطق السياحية والأغوار بما يخدم تشجيع الاستثمار والخطط السياحية في المنطقة والحفاظ على صحة الإنسان لما تشكله هذه الآفة من أثر كبير على صحة الإنسان'.
ناقش اجتماع لوزيري الزراعة والبيئة، الثلاثاء، آلية الحد من استخدام السماد العضوي غير المعالج من المزارعين في مناطق الأغوار الذي 'يعتبر من أهم مسببات مشكلة انتشار الذباب المنزلي في تلك المنطقة' بحسب بيان لوزارة الزراعة.
وترأس وزير الزراعة خالد الحنيفات ووزير البيئة معاوية الردايدة اجتماعا في مبنى الوزارة ضم عددا من المسؤولين لـ 'مناقشة المرحلة الثانية من خطة التعامل مع السماد العضوي والذي يأتي ضمن خطة مكافحة الذباب المنزلي لعام 2023 والتي تم الموافقة عليها'.
وناقش الاجتماع 'آلية الحد من استخدام السماد العضوي غير المعالج من المزارعين في مناطق الأغوار الذي يعتبر من أهم مسببات مشكلة انتشار الذباب المنزلي في تلك المنطقة'.
وكذلك 'وضع آليه ضبط المخالفين لتعليمات نقل السماد العضوي من المزارع المنتجة للسماد العضوي، وضرورة تشديد العقوبات بحق المخالفين، وتم وضع أطر إجرائية وخطة عمل واضحة تضمن استدامة التناغم في العمل' على ما ذكر البيان.
والمرحلة الأولى أسهمت خلال العام الماضي، بحسب البيان في 'تخفيض انتشار الذباب المنزلي إلى 80% ضمن المناطق السياحية والأغوار بما يخدم تشجيع الاستثمار والخطط السياحية في المنطقة والحفاظ على صحة الإنسان لما تشكله هذه الآفة من أثر كبير على صحة الإنسان'.
التعليقات