كرم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، الاثنين، بقصر الثقافة بمدينة الحسين للشباب الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الأولى.
واستقبلت الجائزة، التي تنظمها وزارة الشباب بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، 25 ألف طلب في المجالات الاجتماعية والصحية والتعليمية والرياضية والفنية والثقافية والبيئية والسياحية والريادة والابتكار والتدريب.
وحقق الفائزون المعايير وفقا لفئات الجائزة الثلاث؛ فئة الأعمال التطوعية الفردية وفئة الأعمال التطوعية الجماعية وفئة الأعمال التطوعية المؤسسية.
وضمن فئة الأعمال التطوعية الفردية حقق المركز الأول أحمد الزعبي عن مبادرة المركز التعليمي، وحققت المركز الثاني بسمة الناظر عن مبادرة خيوط، وإيمان ماضي عن مبادرة بيئة مدرسية آمنة، فيما حقق المركز الثالث محمد خريسات عن مبادرة السلط تقرأ، ورعد الصمادي عن مبادرة تدريب ريادة الأعمال والابتكار وتكنولوجيا الجيل الرابع.
وعن فئة الأعمال التطوعية الجماعية حقق المركز الأول الاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطب في الأردن عن مبادرة Universal Medicine، وحققت المركز الثاني مبادرة المشروع التطوعي للمصممين، فيما حصلت على المركز الثالث مبادرتا ترميم الإنسانية و'متطوعو الأغوار'.
أما عن فئة الأعمال التطوعية المؤسسية؛ نالت المركز الأول جمعية هدية الحياة عن مبادرة قلوب كبيرة ترعى قلوب صغيرة، فيما حصل على المركز الثاني شركة زين – الاستدامة 1 عن مبادرة مساهمات زين في التعليم والتدريب ومركز زها الثقافي عن مبادرة ثقافة الروبوت في المجتمع المحلي، وحققت المركز الثالث جمعية الشهابية الخيرية عن مبادرة البرامج التعليمية والمشاريع الإنتاجية التنموية التعليمية.
وأكد وزير الشباب محمد النابلسي، نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة أن ثقافة التطوع تعزز أهمية دور الشباب كشريك رئيسٍ في عملية التحديث بمساراتها الثلاث؛ السياسية والاقتصادية والإدارية.
وبين الوزير أن الجائزة ترسخ التعبير الصادق عن مفهوم المواطنة، مثمنا جهود لجان الجائزة على ما أنجزته في دورتها الأولى.
وأطلق سمو ولي العهد الجائزة في الخامس من كانون الأول عام 2021 احتفالا باليوم العالمي للمتطوعين، لتعزيز ثقافة التطوع وترسيخ قيم العمل التطوعي وتفعيل المسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات وتكريم جهود الأفراد والمؤسسات المساهمة في العمل التطوعي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وحضر الحفل رئيس الوزراء بالوكالة توفيق كريشان ورئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز ورئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، ووزراء ورؤساء جامعات ومسؤولون وأعضاء مجلس أمناء الجائزة وأعضاء مجلس إدارتها وممثلون عن مؤسسات رسمية ومنظمات دولية ومؤسسات مجتمع مدني.
كرم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، الاثنين، بقصر الثقافة بمدينة الحسين للشباب الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الأولى.
واستقبلت الجائزة، التي تنظمها وزارة الشباب بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، 25 ألف طلب في المجالات الاجتماعية والصحية والتعليمية والرياضية والفنية والثقافية والبيئية والسياحية والريادة والابتكار والتدريب.
وحقق الفائزون المعايير وفقا لفئات الجائزة الثلاث؛ فئة الأعمال التطوعية الفردية وفئة الأعمال التطوعية الجماعية وفئة الأعمال التطوعية المؤسسية.
وضمن فئة الأعمال التطوعية الفردية حقق المركز الأول أحمد الزعبي عن مبادرة المركز التعليمي، وحققت المركز الثاني بسمة الناظر عن مبادرة خيوط، وإيمان ماضي عن مبادرة بيئة مدرسية آمنة، فيما حقق المركز الثالث محمد خريسات عن مبادرة السلط تقرأ، ورعد الصمادي عن مبادرة تدريب ريادة الأعمال والابتكار وتكنولوجيا الجيل الرابع.
وعن فئة الأعمال التطوعية الجماعية حقق المركز الأول الاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطب في الأردن عن مبادرة Universal Medicine، وحققت المركز الثاني مبادرة المشروع التطوعي للمصممين، فيما حصلت على المركز الثالث مبادرتا ترميم الإنسانية و'متطوعو الأغوار'.
أما عن فئة الأعمال التطوعية المؤسسية؛ نالت المركز الأول جمعية هدية الحياة عن مبادرة قلوب كبيرة ترعى قلوب صغيرة، فيما حصل على المركز الثاني شركة زين – الاستدامة 1 عن مبادرة مساهمات زين في التعليم والتدريب ومركز زها الثقافي عن مبادرة ثقافة الروبوت في المجتمع المحلي، وحققت المركز الثالث جمعية الشهابية الخيرية عن مبادرة البرامج التعليمية والمشاريع الإنتاجية التنموية التعليمية.
وأكد وزير الشباب محمد النابلسي، نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة أن ثقافة التطوع تعزز أهمية دور الشباب كشريك رئيسٍ في عملية التحديث بمساراتها الثلاث؛ السياسية والاقتصادية والإدارية.
وبين الوزير أن الجائزة ترسخ التعبير الصادق عن مفهوم المواطنة، مثمنا جهود لجان الجائزة على ما أنجزته في دورتها الأولى.
وأطلق سمو ولي العهد الجائزة في الخامس من كانون الأول عام 2021 احتفالا باليوم العالمي للمتطوعين، لتعزيز ثقافة التطوع وترسيخ قيم العمل التطوعي وتفعيل المسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات وتكريم جهود الأفراد والمؤسسات المساهمة في العمل التطوعي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وحضر الحفل رئيس الوزراء بالوكالة توفيق كريشان ورئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز ورئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، ووزراء ورؤساء جامعات ومسؤولون وأعضاء مجلس أمناء الجائزة وأعضاء مجلس إدارتها وممثلون عن مؤسسات رسمية ومنظمات دولية ومؤسسات مجتمع مدني.
كرم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، الاثنين، بقصر الثقافة بمدينة الحسين للشباب الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الأولى.
واستقبلت الجائزة، التي تنظمها وزارة الشباب بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، 25 ألف طلب في المجالات الاجتماعية والصحية والتعليمية والرياضية والفنية والثقافية والبيئية والسياحية والريادة والابتكار والتدريب.
وحقق الفائزون المعايير وفقا لفئات الجائزة الثلاث؛ فئة الأعمال التطوعية الفردية وفئة الأعمال التطوعية الجماعية وفئة الأعمال التطوعية المؤسسية.
وضمن فئة الأعمال التطوعية الفردية حقق المركز الأول أحمد الزعبي عن مبادرة المركز التعليمي، وحققت المركز الثاني بسمة الناظر عن مبادرة خيوط، وإيمان ماضي عن مبادرة بيئة مدرسية آمنة، فيما حقق المركز الثالث محمد خريسات عن مبادرة السلط تقرأ، ورعد الصمادي عن مبادرة تدريب ريادة الأعمال والابتكار وتكنولوجيا الجيل الرابع.
وعن فئة الأعمال التطوعية الجماعية حقق المركز الأول الاتحاد الدولي لجمعيات طلبة الطب في الأردن عن مبادرة Universal Medicine، وحققت المركز الثاني مبادرة المشروع التطوعي للمصممين، فيما حصلت على المركز الثالث مبادرتا ترميم الإنسانية و'متطوعو الأغوار'.
أما عن فئة الأعمال التطوعية المؤسسية؛ نالت المركز الأول جمعية هدية الحياة عن مبادرة قلوب كبيرة ترعى قلوب صغيرة، فيما حصل على المركز الثاني شركة زين – الاستدامة 1 عن مبادرة مساهمات زين في التعليم والتدريب ومركز زها الثقافي عن مبادرة ثقافة الروبوت في المجتمع المحلي، وحققت المركز الثالث جمعية الشهابية الخيرية عن مبادرة البرامج التعليمية والمشاريع الإنتاجية التنموية التعليمية.
وأكد وزير الشباب محمد النابلسي، نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة أن ثقافة التطوع تعزز أهمية دور الشباب كشريك رئيسٍ في عملية التحديث بمساراتها الثلاث؛ السياسية والاقتصادية والإدارية.
وبين الوزير أن الجائزة ترسخ التعبير الصادق عن مفهوم المواطنة، مثمنا جهود لجان الجائزة على ما أنجزته في دورتها الأولى.
وأطلق سمو ولي العهد الجائزة في الخامس من كانون الأول عام 2021 احتفالا باليوم العالمي للمتطوعين، لتعزيز ثقافة التطوع وترسيخ قيم العمل التطوعي وتفعيل المسؤولية المجتمعية لدى المؤسسات وتكريم جهود الأفراد والمؤسسات المساهمة في العمل التطوعي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وحضر الحفل رئيس الوزراء بالوكالة توفيق كريشان ورئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز ورئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، ووزراء ورؤساء جامعات ومسؤولون وأعضاء مجلس أمناء الجائزة وأعضاء مجلس إدارتها وممثلون عن مؤسسات رسمية ومنظمات دولية ومؤسسات مجتمع مدني.
التعليقات