فازت جمعية نماء الأردنية للتنمية المجتمعية، بالمركز الأول على المستوى العربي، بمسابقة قلادة الأمير محمد بن فهد العالمية، في مجال التمكين الاقتصادي عن فئة المنظمات والجمعيات غير الربحية بنسختها الرابعة.
وكُرمت الجمعية خلال الاحتفالية الختامية التي نظمها الاتحاد العربي للتطوع في مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، أمس الأربعاء، بالتعاون مع مؤسسة الأمير محمد بن فهد العالمية، وبالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للمتطوعين، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، والاتحاد من أجل المتوسط، والمعهد العربي للتخطيط في دولة الكويت.
وبحسب بيان للجمعية، اليوم الخميس، أكد رئيس الجمعية، المهندس إسلام حجاب، أن الجائزة تعد حافزا جديدا لكوادر الجمعية ومتطوعيها لتطوير برامجها ومشاريعها لخدمة المجتمع، مثمنا جهود كوادر الجمعية كافة.
وبين أن الجمعية تأسست عام 2012، من أجل المشاركة بجدارة في الجهود الوطنية تجاه تمكين الشباب الأردني وتعزيز دوره في تنمية المجتمع لمكونات كافة، وصولا إلى رؤيتها الرامية إلى تمكين الشباب والمجتمع رياديا.
وتهدف مسابقة قلادة الأمير محمد بن فهد العالمية إلى تكريم أفضل المشاريع التطوعية في العالم ونشرها في أوساط المتطوعين بما يساهم في نشر ثقافة التطوع وتطوير الأعمال التطوعية وإبراز دورها في التنمية الشاملة والمستدامة للمجتمعات، فضلاً عن تعزيز مبدأ الشراكة الفاعلة مع منظمات المجتمع المدني والهيئات والمؤسسات والفرق التطوعية، وتعزيز روح المنافسة بين الجمعيات والمراكز والفرق التطوعية في العالم.
--(بترا)
وكُرمت الجمعية خلال الاحتفالية الختامية التي نظمها الاتحاد العربي للتطوع في مقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، أمس الأربعاء، بالتعاون مع مؤسسة الأمير محمد بن فهد العالمية، وبالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للمتطوعين، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، والاتحاد من أجل المتوسط، والمعهد العربي للتخطيط في دولة الكويت.
وبحسب بيان للجمعية، اليوم الخميس، أكد رئيس الجمعية، المهندس إسلام حجاب، أن الجائزة تعد حافزا جديدا لكوادر الجمعية ومتطوعيها لتطوير برامجها ومشاريعها لخدمة المجتمع، مثمنا جهود كوادر الجمعية كافة.
وبين أن الجمعية تأسست عام 2012، من أجل المشاركة بجدارة في الجهود الوطنية تجاه تمكين الشباب الأردني وتعزيز دوره في تنمية المجتمع لمكونات كافة، وصولا إلى رؤيتها الرامية إلى تمكين الشباب والمجتمع رياديا.
وتهدف مسابقة قلادة الأمير محمد بن فهد العالمية إلى تكريم أفضل المشاريع التطوعية في العالم ونشرها في أوساط المتطوعين بما يساهم في نشر ثقافة التطوع وتطوير الأعمال التطوعية وإبراز دورها في التنمية الشاملة والمستدامة للمجتمعات، فضلاً عن تعزيز مبدأ الشراكة الفاعلة مع منظمات المجتمع المدني والهيئات والمؤسسات والفرق التطوعية، وتعزيز روح المنافسة بين الجمعيات والمراكز والفرق التطوعية في العالم.
--(بترا)
التعليقات