بعد انسحابها من اتفاقية البحر الأسود لتصدير الحبوب، واستهدافها ميناء أوديسا الأوكراني ومحطات الحبوب والزيوت النباتية بالصواريخ، تتجه موسكو للتعامل مع السفن المبحرة تجاه أوكرانيا من منظور عسكري.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أمس، إنها ستتعامل ابتداء من اليوم (الخميس) مع جميع السفن المتجهة إلى الموانئ الأوكرانية على البحر الأسود بوصفها حاملة لشحنات عسكرية، وإن الدول التي ترفع السفن المتجهة للموانئ الأوكرانية أعلامها ستُعد أطرافا في الصراع إلى جانب أوكرانيا. وأضافت أن روسيا تعلن أيضا الأجزاء الجنوبية الشرقية والشمالية الغربية من المياه الدولية في البحر الأسود غير آمنة مؤقتا للملاحة، دون أن تقدم تفاصيل بخصوص أجزاء البحر التي ستتأثر.
كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، استعداد بلاده للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية في حال تمّت الاستجابة «لكامل» مطالبها، وإلا فإنّ تمديد هذا الاتفاق «لن يعود له معنى». وقال خلال اجتماع حكومي «ندرس إمكان العودة (إلى الاتفاق)، ولكن بشرط أن تؤخذ كلّ مبادئ مشاركة روسيا في هذا الاتفاق في الحسبان، وتنفّذ بالكامل ومن دون استثناء».
بدوره، طالب مستشار الرئاسة الأوكرانية، ميخايلو بودولياك، بتسيير دوريات عسكرية أممية تحمل تفويضا من الأمم المتحدة لضمان أمن صادرات الحبوب في البحر الأسود. وقال: «ينبغي إضافة تفويض من الأمم المتحدة لتسيير دوريات عسكرية» بمشاركة دول محاذية للبحر الأسود؛ مثل تركيا وبلغاريا.
ميدانيا، شنت روسيا ضربات على أوديسا في أوكرانيا، مجددا الليلة قبل الماضية، فيما أعلنت وزارة الدفاع أنها استهدفت منشآت وقود وذخائر قرب هذا الميناء الواقع على البحر الأسود. لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اتهم موسكو «بالاستهداف المتعمد» في ضرباتها لمواقع تستخدم لتصدير الحبوب الأوكرانية.
كذلك، اندلع حريق لم يعرف مصدره في موقع عسكري في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا ما دفع بالسلطات المحلية إلى الدعوة لإجلاء آلاف المدنيين. وتعرضت مواقع عسكرية في القرم التي تشكل شريان إمدادات للحرب الروسية في أوكرانيا، تكرارا، لضربات في الأشهر الماضية.
بعد انسحابها من اتفاقية البحر الأسود لتصدير الحبوب، واستهدافها ميناء أوديسا الأوكراني ومحطات الحبوب والزيوت النباتية بالصواريخ، تتجه موسكو للتعامل مع السفن المبحرة تجاه أوكرانيا من منظور عسكري.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أمس، إنها ستتعامل ابتداء من اليوم (الخميس) مع جميع السفن المتجهة إلى الموانئ الأوكرانية على البحر الأسود بوصفها حاملة لشحنات عسكرية، وإن الدول التي ترفع السفن المتجهة للموانئ الأوكرانية أعلامها ستُعد أطرافا في الصراع إلى جانب أوكرانيا. وأضافت أن روسيا تعلن أيضا الأجزاء الجنوبية الشرقية والشمالية الغربية من المياه الدولية في البحر الأسود غير آمنة مؤقتا للملاحة، دون أن تقدم تفاصيل بخصوص أجزاء البحر التي ستتأثر.
كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، استعداد بلاده للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية في حال تمّت الاستجابة «لكامل» مطالبها، وإلا فإنّ تمديد هذا الاتفاق «لن يعود له معنى». وقال خلال اجتماع حكومي «ندرس إمكان العودة (إلى الاتفاق)، ولكن بشرط أن تؤخذ كلّ مبادئ مشاركة روسيا في هذا الاتفاق في الحسبان، وتنفّذ بالكامل ومن دون استثناء».
بدوره، طالب مستشار الرئاسة الأوكرانية، ميخايلو بودولياك، بتسيير دوريات عسكرية أممية تحمل تفويضا من الأمم المتحدة لضمان أمن صادرات الحبوب في البحر الأسود. وقال: «ينبغي إضافة تفويض من الأمم المتحدة لتسيير دوريات عسكرية» بمشاركة دول محاذية للبحر الأسود؛ مثل تركيا وبلغاريا.
ميدانيا، شنت روسيا ضربات على أوديسا في أوكرانيا، مجددا الليلة قبل الماضية، فيما أعلنت وزارة الدفاع أنها استهدفت منشآت وقود وذخائر قرب هذا الميناء الواقع على البحر الأسود. لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اتهم موسكو «بالاستهداف المتعمد» في ضرباتها لمواقع تستخدم لتصدير الحبوب الأوكرانية.
كذلك، اندلع حريق لم يعرف مصدره في موقع عسكري في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا ما دفع بالسلطات المحلية إلى الدعوة لإجلاء آلاف المدنيين. وتعرضت مواقع عسكرية في القرم التي تشكل شريان إمدادات للحرب الروسية في أوكرانيا، تكرارا، لضربات في الأشهر الماضية.
بعد انسحابها من اتفاقية البحر الأسود لتصدير الحبوب، واستهدافها ميناء أوديسا الأوكراني ومحطات الحبوب والزيوت النباتية بالصواريخ، تتجه موسكو للتعامل مع السفن المبحرة تجاه أوكرانيا من منظور عسكري.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أمس، إنها ستتعامل ابتداء من اليوم (الخميس) مع جميع السفن المتجهة إلى الموانئ الأوكرانية على البحر الأسود بوصفها حاملة لشحنات عسكرية، وإن الدول التي ترفع السفن المتجهة للموانئ الأوكرانية أعلامها ستُعد أطرافا في الصراع إلى جانب أوكرانيا. وأضافت أن روسيا تعلن أيضا الأجزاء الجنوبية الشرقية والشمالية الغربية من المياه الدولية في البحر الأسود غير آمنة مؤقتا للملاحة، دون أن تقدم تفاصيل بخصوص أجزاء البحر التي ستتأثر.
كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، استعداد بلاده للعودة إلى اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية في حال تمّت الاستجابة «لكامل» مطالبها، وإلا فإنّ تمديد هذا الاتفاق «لن يعود له معنى». وقال خلال اجتماع حكومي «ندرس إمكان العودة (إلى الاتفاق)، ولكن بشرط أن تؤخذ كلّ مبادئ مشاركة روسيا في هذا الاتفاق في الحسبان، وتنفّذ بالكامل ومن دون استثناء».
بدوره، طالب مستشار الرئاسة الأوكرانية، ميخايلو بودولياك، بتسيير دوريات عسكرية أممية تحمل تفويضا من الأمم المتحدة لضمان أمن صادرات الحبوب في البحر الأسود. وقال: «ينبغي إضافة تفويض من الأمم المتحدة لتسيير دوريات عسكرية» بمشاركة دول محاذية للبحر الأسود؛ مثل تركيا وبلغاريا.
ميدانيا، شنت روسيا ضربات على أوديسا في أوكرانيا، مجددا الليلة قبل الماضية، فيما أعلنت وزارة الدفاع أنها استهدفت منشآت وقود وذخائر قرب هذا الميناء الواقع على البحر الأسود. لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اتهم موسكو «بالاستهداف المتعمد» في ضرباتها لمواقع تستخدم لتصدير الحبوب الأوكرانية.
كذلك، اندلع حريق لم يعرف مصدره في موقع عسكري في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا ما دفع بالسلطات المحلية إلى الدعوة لإجلاء آلاف المدنيين. وتعرضت مواقع عسكرية في القرم التي تشكل شريان إمدادات للحرب الروسية في أوكرانيا، تكرارا، لضربات في الأشهر الماضية.
التعليقات