قرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الليلة الماضية، إبقاء رئيسة الوزراء إليزابيت بورن في المنصب، على الرغم من الضغوط التي تواجهها الحكومة منذ أعمال الشغب الأخيرة التي شهدتها فرنسا.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، قرّر رئيس الجمهورية الإبقاء على رئيسة الوزراء، وفق ما أعلن مقرّبون من ماكرون، لضمان الاستقرار والعمل الجاد.
ويذكر أنه في نهاية شهر حزيران الماضي، أدى مقتل مراهق برصاص شرطي خلال تدقيق مروريّ، إلى أعمال شغب استمرت أياما عدة وأدت إلى خسائر فادحة في البلاد، على الرغم من نشر آلاف من عناصر الشرطة والدرك.
وتراجعت في خضم تلك الأحداث احتمالات إجراء تعديل وزاري، وبعد أن هدأت الأمور عادت إلى الواجهة التكهّنات بشأن تغيير في الحكومة، بدءا بتعديل تقني وصولا إلى تعيين رئيس جديد للوزراء، وفي نهاية المطاف قرّر رئيس الدولة إبقاء بورن في منصبها.
(بترا)
قرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الليلة الماضية، إبقاء رئيسة الوزراء إليزابيت بورن في المنصب، على الرغم من الضغوط التي تواجهها الحكومة منذ أعمال الشغب الأخيرة التي شهدتها فرنسا.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، قرّر رئيس الجمهورية الإبقاء على رئيسة الوزراء، وفق ما أعلن مقرّبون من ماكرون، لضمان الاستقرار والعمل الجاد.
ويذكر أنه في نهاية شهر حزيران الماضي، أدى مقتل مراهق برصاص شرطي خلال تدقيق مروريّ، إلى أعمال شغب استمرت أياما عدة وأدت إلى خسائر فادحة في البلاد، على الرغم من نشر آلاف من عناصر الشرطة والدرك.
وتراجعت في خضم تلك الأحداث احتمالات إجراء تعديل وزاري، وبعد أن هدأت الأمور عادت إلى الواجهة التكهّنات بشأن تغيير في الحكومة، بدءا بتعديل تقني وصولا إلى تعيين رئيس جديد للوزراء، وفي نهاية المطاف قرّر رئيس الدولة إبقاء بورن في منصبها.
(بترا)
قرّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الليلة الماضية، إبقاء رئيسة الوزراء إليزابيت بورن في المنصب، على الرغم من الضغوط التي تواجهها الحكومة منذ أعمال الشغب الأخيرة التي شهدتها فرنسا.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، قرّر رئيس الجمهورية الإبقاء على رئيسة الوزراء، وفق ما أعلن مقرّبون من ماكرون، لضمان الاستقرار والعمل الجاد.
ويذكر أنه في نهاية شهر حزيران الماضي، أدى مقتل مراهق برصاص شرطي خلال تدقيق مروريّ، إلى أعمال شغب استمرت أياما عدة وأدت إلى خسائر فادحة في البلاد، على الرغم من نشر آلاف من عناصر الشرطة والدرك.
وتراجعت في خضم تلك الأحداث احتمالات إجراء تعديل وزاري، وبعد أن هدأت الأمور عادت إلى الواجهة التكهّنات بشأن تغيير في الحكومة، بدءا بتعديل تقني وصولا إلى تعيين رئيس جديد للوزراء، وفي نهاية المطاف قرّر رئيس الدولة إبقاء بورن في منصبها.
(بترا)
التعليقات