أعلن مستشار قائد قوات «الدعم السريع» في السودان، مصطفى محمد إبراهيم، أمس، أنَّه يتوقع التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار بين الجيش وقوات «الدعم السريع» قبل نهاية الشهر الجاري، وذلك برعاية سعودية - أميركية.
وقال إبراهيم لوكالة «أنباء العالم العربي» إنَّه يتوقَّع «البدء في حوار وعملية سياسية شاملة لحل الأزمة من جذورها قبل نهاية الشهر الجاري»، مضيفاً أن «المفاوضات جارية حالياً برعاية سعودية - أميركية في جدة، والجيش أعلن استعداده للمفاوضات المباشرة مع قوات الدعم السريع، ونحن أبلغناهم أنَّه بقدر استعدادنا للحرب نحن مستعدون للسلام». وأشار إبراهيم إلى أنه «يتوقع أن يكون هناك تطور كبير وإيجابي على صعيد المفاوضات في الأيام القادمة»، مؤكداً أن قوات «الدعم السريع» مستعدة لتقديم «أي تنازلات تؤدي إلى تحقيق مصلحة الشعب وتؤمّن استقرار البلاد، عبر نقل السلطة إلى المدنيين».
من جانبه، قال قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في تسجيل صوتي، أمس: «لن تُغرينا أي انتصارات مهما عظُمت عن أن نتقدم بشجاعة لقبول خيار الحل السياسي الشامل لمعالجة جذور الأزمة السودانية التاريخية، والحرب ليست غاية، وخضناها مكرهين»، مؤكداً أنه «لا مكان للنظام البائد وفلول الإسلاميين بيننا، ولن نسمح لهم بالاستيلاء على السلطة من جديد، ولا بد من اجتثاثهم من القوات المسلحة».
في غضون ذلك، هز دويُّ قصف جويّ ومدفعيّ الأحياء القريبة من مقر قيادة الجيش، فيما أعلنت قوات «الدعم السريع» اقتحام قاعدة عسكرية للجيش في مدينة أمدرمان، وتدمير 3 طائرات مقاتلة.
أعلن مستشار قائد قوات «الدعم السريع» في السودان، مصطفى محمد إبراهيم، أمس، أنَّه يتوقع التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار بين الجيش وقوات «الدعم السريع» قبل نهاية الشهر الجاري، وذلك برعاية سعودية - أميركية.
وقال إبراهيم لوكالة «أنباء العالم العربي» إنَّه يتوقَّع «البدء في حوار وعملية سياسية شاملة لحل الأزمة من جذورها قبل نهاية الشهر الجاري»، مضيفاً أن «المفاوضات جارية حالياً برعاية سعودية - أميركية في جدة، والجيش أعلن استعداده للمفاوضات المباشرة مع قوات الدعم السريع، ونحن أبلغناهم أنَّه بقدر استعدادنا للحرب نحن مستعدون للسلام». وأشار إبراهيم إلى أنه «يتوقع أن يكون هناك تطور كبير وإيجابي على صعيد المفاوضات في الأيام القادمة»، مؤكداً أن قوات «الدعم السريع» مستعدة لتقديم «أي تنازلات تؤدي إلى تحقيق مصلحة الشعب وتؤمّن استقرار البلاد، عبر نقل السلطة إلى المدنيين».
من جانبه، قال قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في تسجيل صوتي، أمس: «لن تُغرينا أي انتصارات مهما عظُمت عن أن نتقدم بشجاعة لقبول خيار الحل السياسي الشامل لمعالجة جذور الأزمة السودانية التاريخية، والحرب ليست غاية، وخضناها مكرهين»، مؤكداً أنه «لا مكان للنظام البائد وفلول الإسلاميين بيننا، ولن نسمح لهم بالاستيلاء على السلطة من جديد، ولا بد من اجتثاثهم من القوات المسلحة».
في غضون ذلك، هز دويُّ قصف جويّ ومدفعيّ الأحياء القريبة من مقر قيادة الجيش، فيما أعلنت قوات «الدعم السريع» اقتحام قاعدة عسكرية للجيش في مدينة أمدرمان، وتدمير 3 طائرات مقاتلة.
أعلن مستشار قائد قوات «الدعم السريع» في السودان، مصطفى محمد إبراهيم، أمس، أنَّه يتوقع التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار بين الجيش وقوات «الدعم السريع» قبل نهاية الشهر الجاري، وذلك برعاية سعودية - أميركية.
وقال إبراهيم لوكالة «أنباء العالم العربي» إنَّه يتوقَّع «البدء في حوار وعملية سياسية شاملة لحل الأزمة من جذورها قبل نهاية الشهر الجاري»، مضيفاً أن «المفاوضات جارية حالياً برعاية سعودية - أميركية في جدة، والجيش أعلن استعداده للمفاوضات المباشرة مع قوات الدعم السريع، ونحن أبلغناهم أنَّه بقدر استعدادنا للحرب نحن مستعدون للسلام». وأشار إبراهيم إلى أنه «يتوقع أن يكون هناك تطور كبير وإيجابي على صعيد المفاوضات في الأيام القادمة»، مؤكداً أن قوات «الدعم السريع» مستعدة لتقديم «أي تنازلات تؤدي إلى تحقيق مصلحة الشعب وتؤمّن استقرار البلاد، عبر نقل السلطة إلى المدنيين».
من جانبه، قال قائد قوات «الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في تسجيل صوتي، أمس: «لن تُغرينا أي انتصارات مهما عظُمت عن أن نتقدم بشجاعة لقبول خيار الحل السياسي الشامل لمعالجة جذور الأزمة السودانية التاريخية، والحرب ليست غاية، وخضناها مكرهين»، مؤكداً أنه «لا مكان للنظام البائد وفلول الإسلاميين بيننا، ولن نسمح لهم بالاستيلاء على السلطة من جديد، ولا بد من اجتثاثهم من القوات المسلحة».
في غضون ذلك، هز دويُّ قصف جويّ ومدفعيّ الأحياء القريبة من مقر قيادة الجيش، فيما أعلنت قوات «الدعم السريع» اقتحام قاعدة عسكرية للجيش في مدينة أمدرمان، وتدمير 3 طائرات مقاتلة.
التعليقات