وجه المنسق الأممي للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، نداء عاجلا للمجتمع الدولي بشأن السودان، محذرا من أنه 'يجب مضاعفة الجهود (الدولية) لضمان ألا يتحول الصراع في السودان إلى حرب أهلية وحشية لا نهاية لها، ذات عواقب وخيمة على المنطقة'.
وشدد غريفيث على أن 'معاناة السودان لن تنتهي إلا بعد انتهاء القتال'، موضحا أنه 'مع دخول النزاع هناك شهره الرابع، تزداد صعوبة الوصول إلى ملايين الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة'.
وأضاف: 'نحتاج إلى التزامات يمكن التنبؤ بها من أطراف النزاع، تسمح لنا بتقديم المساعدة الإنسانية بأمان إلى المحتاجين أينما كانوا'، داعيا الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى 'الالتزام بإعلان جدة لحماية المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي'.
وتابع: 'فر أكثر من 3 ملايين شخص في السودان - نصفهم من الأطفال - من العنف داخل وخارج البلاد منذ بدء النزاع'، لافتا إلى أن 'نصف الأطفال الباقون في السودان، وعددهم حوالي 13.6 مليون، بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية'.
وجه المنسق الأممي للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، نداء عاجلا للمجتمع الدولي بشأن السودان، محذرا من أنه 'يجب مضاعفة الجهود (الدولية) لضمان ألا يتحول الصراع في السودان إلى حرب أهلية وحشية لا نهاية لها، ذات عواقب وخيمة على المنطقة'.
وشدد غريفيث على أن 'معاناة السودان لن تنتهي إلا بعد انتهاء القتال'، موضحا أنه 'مع دخول النزاع هناك شهره الرابع، تزداد صعوبة الوصول إلى ملايين الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة'.
وأضاف: 'نحتاج إلى التزامات يمكن التنبؤ بها من أطراف النزاع، تسمح لنا بتقديم المساعدة الإنسانية بأمان إلى المحتاجين أينما كانوا'، داعيا الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى 'الالتزام بإعلان جدة لحماية المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي'.
وتابع: 'فر أكثر من 3 ملايين شخص في السودان - نصفهم من الأطفال - من العنف داخل وخارج البلاد منذ بدء النزاع'، لافتا إلى أن 'نصف الأطفال الباقون في السودان، وعددهم حوالي 13.6 مليون، بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية'.
وجه المنسق الأممي للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، نداء عاجلا للمجتمع الدولي بشأن السودان، محذرا من أنه 'يجب مضاعفة الجهود (الدولية) لضمان ألا يتحول الصراع في السودان إلى حرب أهلية وحشية لا نهاية لها، ذات عواقب وخيمة على المنطقة'.
وشدد غريفيث على أن 'معاناة السودان لن تنتهي إلا بعد انتهاء القتال'، موضحا أنه 'مع دخول النزاع هناك شهره الرابع، تزداد صعوبة الوصول إلى ملايين الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة'.
وأضاف: 'نحتاج إلى التزامات يمكن التنبؤ بها من أطراف النزاع، تسمح لنا بتقديم المساعدة الإنسانية بأمان إلى المحتاجين أينما كانوا'، داعيا الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى 'الالتزام بإعلان جدة لحماية المدنيين واحترام القانون الإنساني الدولي'.
وتابع: 'فر أكثر من 3 ملايين شخص في السودان - نصفهم من الأطفال - من العنف داخل وخارج البلاد منذ بدء النزاع'، لافتا إلى أن 'نصف الأطفال الباقون في السودان، وعددهم حوالي 13.6 مليون، بحاجة ماسة إلى المساعدة الإنسانية'.
التعليقات