أغلق آلاف المحتجين الإسرائيليين المدخل المؤدي إلى مطار بن جوريون وطرقا سريعة رئيسية وانخرطوا في صدام مع الشرطة اليوم الثلاثاء في الوقت الذي تمضي فيه الحكومة الائتلافية اليمينية المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو قدما في مشروع قانون لتعديل النظام القضائي أثار أكبر أنقسامات تشهدها البلاد منذ عقود.
وبعد يوم من إقرار البرلمان بندا محوريا في مشروع القانون الذي يهدف إلى الحد من صلاحيات المحكمة العليا، أوقفت حشود من المحتجين حركة المرور في الصباح عند تقاطعات رئيسية وعلى طرق سريعة بأنحاء إسرائيل ورقد بعضهم على الطرق بينما ألقى البعض الآخر قنابل نارية.
وانتشر أفراد من الشرطة على صهوات جياد وسط مئات المحتجين في تل أبيب. وعند مدخل القدس، استخدم أفراد الشرطة مدافع مياه لتفريق بعض المحتجين وسحبوا آخرين بالقوة.
وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على 66 شخصا على الأقل. وانتشر نحو 1000 من أفراد الشرطة عند مطار بن جوريون، خارج تل أبيب، حيث جعل آلاف المحتجين المدخل الرئيسي للمطار بحرا مائجا من أعلام إسرائيل.
وأشعل تحرك حكومة نتنياهو المؤلفة من أحزاب قومية ودينية لإدخال تعديلات على قوانين السلطة القضائية فتيل احتجاجات لم يسبق لها مثيل في البلاد، وأثار مخاوف الحلفاء الغربيين على سلامة النظام الديمقراطي في إسرائيل وأضر بالاقتصاد.
وقال أرييل دوبينسكي الذي انضم إلى احتجاج في تل أبيب، 'إنهم يحاولون تدمير نظامنا القضائي، من خلال وضع وإنفاذ قوانين ستقضي على الديمقراطية'.
ولم يشر نتنياهو حتى الآن إلى أنه سيوقف مشروع القانون مرة أخرى، كما قلل من حجم التداعيات الاقتصادية للحملة التي أثارت مخاوف المستثمرين وأدت إلى تراجع قيمة الشيقل ثمانية بالمئة تقريبا منذ يناير كانون الثاني.
أغلق آلاف المحتجين الإسرائيليين المدخل المؤدي إلى مطار بن جوريون وطرقا سريعة رئيسية وانخرطوا في صدام مع الشرطة اليوم الثلاثاء في الوقت الذي تمضي فيه الحكومة الائتلافية اليمينية المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو قدما في مشروع قانون لتعديل النظام القضائي أثار أكبر أنقسامات تشهدها البلاد منذ عقود.
وبعد يوم من إقرار البرلمان بندا محوريا في مشروع القانون الذي يهدف إلى الحد من صلاحيات المحكمة العليا، أوقفت حشود من المحتجين حركة المرور في الصباح عند تقاطعات رئيسية وعلى طرق سريعة بأنحاء إسرائيل ورقد بعضهم على الطرق بينما ألقى البعض الآخر قنابل نارية.
وانتشر أفراد من الشرطة على صهوات جياد وسط مئات المحتجين في تل أبيب. وعند مدخل القدس، استخدم أفراد الشرطة مدافع مياه لتفريق بعض المحتجين وسحبوا آخرين بالقوة.
وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على 66 شخصا على الأقل. وانتشر نحو 1000 من أفراد الشرطة عند مطار بن جوريون، خارج تل أبيب، حيث جعل آلاف المحتجين المدخل الرئيسي للمطار بحرا مائجا من أعلام إسرائيل.
وأشعل تحرك حكومة نتنياهو المؤلفة من أحزاب قومية ودينية لإدخال تعديلات على قوانين السلطة القضائية فتيل احتجاجات لم يسبق لها مثيل في البلاد، وأثار مخاوف الحلفاء الغربيين على سلامة النظام الديمقراطي في إسرائيل وأضر بالاقتصاد.
وقال أرييل دوبينسكي الذي انضم إلى احتجاج في تل أبيب، 'إنهم يحاولون تدمير نظامنا القضائي، من خلال وضع وإنفاذ قوانين ستقضي على الديمقراطية'.
ولم يشر نتنياهو حتى الآن إلى أنه سيوقف مشروع القانون مرة أخرى، كما قلل من حجم التداعيات الاقتصادية للحملة التي أثارت مخاوف المستثمرين وأدت إلى تراجع قيمة الشيقل ثمانية بالمئة تقريبا منذ يناير كانون الثاني.
أغلق آلاف المحتجين الإسرائيليين المدخل المؤدي إلى مطار بن جوريون وطرقا سريعة رئيسية وانخرطوا في صدام مع الشرطة اليوم الثلاثاء في الوقت الذي تمضي فيه الحكومة الائتلافية اليمينية المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو قدما في مشروع قانون لتعديل النظام القضائي أثار أكبر أنقسامات تشهدها البلاد منذ عقود.
وبعد يوم من إقرار البرلمان بندا محوريا في مشروع القانون الذي يهدف إلى الحد من صلاحيات المحكمة العليا، أوقفت حشود من المحتجين حركة المرور في الصباح عند تقاطعات رئيسية وعلى طرق سريعة بأنحاء إسرائيل ورقد بعضهم على الطرق بينما ألقى البعض الآخر قنابل نارية.
وانتشر أفراد من الشرطة على صهوات جياد وسط مئات المحتجين في تل أبيب. وعند مدخل القدس، استخدم أفراد الشرطة مدافع مياه لتفريق بعض المحتجين وسحبوا آخرين بالقوة.
وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على 66 شخصا على الأقل. وانتشر نحو 1000 من أفراد الشرطة عند مطار بن جوريون، خارج تل أبيب، حيث جعل آلاف المحتجين المدخل الرئيسي للمطار بحرا مائجا من أعلام إسرائيل.
وأشعل تحرك حكومة نتنياهو المؤلفة من أحزاب قومية ودينية لإدخال تعديلات على قوانين السلطة القضائية فتيل احتجاجات لم يسبق لها مثيل في البلاد، وأثار مخاوف الحلفاء الغربيين على سلامة النظام الديمقراطي في إسرائيل وأضر بالاقتصاد.
وقال أرييل دوبينسكي الذي انضم إلى احتجاج في تل أبيب، 'إنهم يحاولون تدمير نظامنا القضائي، من خلال وضع وإنفاذ قوانين ستقضي على الديمقراطية'.
ولم يشر نتنياهو حتى الآن إلى أنه سيوقف مشروع القانون مرة أخرى، كما قلل من حجم التداعيات الاقتصادية للحملة التي أثارت مخاوف المستثمرين وأدت إلى تراجع قيمة الشيقل ثمانية بالمئة تقريبا منذ يناير كانون الثاني.
التعليقات