انتهت أعمال إزالة الركام الذي تسببه العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها الأسبوع الماضي، بحسب ما أفادت الحكومة الفلسطينية الثلاثاء، التي تحدثت عن حجم خسائر في البنية التحتية يقدر بنحو 20 مليون دولار.
وقالت وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية إن 8 آليات تابعة للوزارة عملت منذ انتهاء العدوان على مدار سبعة أيام، على 'إزالة الركام والآثار التي خلّفها العدوان في شوارع المخيم'.
وتسبب العدوان الإسرائيلي بـ 'تدمير طرق بطول خمسة كيلومترات'، وفق الوزارة التي أشارت إلى أن 'الطواقم ستبدأ بهدم الأبنية الآيلة للسقوط بعد الانتهاء من حصر المنازل'.
وتشير الإحصائية الأولية إلى أن 5 منازل بحاجة إلى الإزالة بشكل كامل، وأن العدد مرشح للزيادة مع استمرار عملية حصر الأضرار، على ما ذكرت الوزارة.
وحجم الدمار للبنية التحتية في جنين 'كبير جداً'، وإن التقديرات الأولية لحجم الخسائر 'تتراوح بين 18-20 مليون دولار، إذ أدى العدوان إلى خسائر في المباني الخاصة والعامة تتجاوز 12 مليون دولار، و3.5 مليون دولار في شبكة الطرق' وفق الوزارة.
وكذلك، بلغ حجم التدمير في البنية التحتية وقطاع المياه قرابة 3 ملايين دولار.
وفي 3 تموز الحالي، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على مخيم ومدينة جنين في أوسع عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة منذ سنوات، شارك فيها عدد كبير من الجنود والمدرعات والجرافات العسكرية بمؤازرة مسيّرات شنّت هجمات جوية؛ مما أدى لاستشهاد 12 فلسطينيا.
رئيس لجنة حصر الأضرار وعضو لجنة الإعمار في جنين عبد المجيد مدنية، قال إن لجنة الحصر 'رفعت أول عطاء للجنة الإعمار بتكلفة 10 ملايين شيكل بشكل مبدئي لإعادة تأهيل الشوارع داخل المخيم فقط'.
وأكد مدنية أن لجنة الحصر بدأت عملها، حيث جرى تقسيم العمل إلى 5 قطاعات تضم عدة لجان بالتعاون بين المؤسسات الشريكة والوزارات المختلفة واللجان الشعبية بالمخيم وبلدية جنين، حيث 'سيتم حصر الأضرار بأقصى سرعة، لبدء الإعمار بتوجيهات من الرئيس محمود عباس'.
عباس سيتوجه، الأربعاء، إلى مدينة جنين ومخيمها، للاطلاع على أحوال الفلسطينيين، وعلى سير العمل في إعادة إعمار المخيم والمدينة، بعد العدوان الإسرائيلي الأخير، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية 'وفا'.
وتعرض المركز الصحي الذي يتبع لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى 'أونروا' في مخيم جنين إلى أضرار جسيمة يحول دون إعادة فتحه.
انتهت أعمال إزالة الركام الذي تسببه العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها الأسبوع الماضي، بحسب ما أفادت الحكومة الفلسطينية الثلاثاء، التي تحدثت عن حجم خسائر في البنية التحتية يقدر بنحو 20 مليون دولار.
وقالت وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية إن 8 آليات تابعة للوزارة عملت منذ انتهاء العدوان على مدار سبعة أيام، على 'إزالة الركام والآثار التي خلّفها العدوان في شوارع المخيم'.
وتسبب العدوان الإسرائيلي بـ 'تدمير طرق بطول خمسة كيلومترات'، وفق الوزارة التي أشارت إلى أن 'الطواقم ستبدأ بهدم الأبنية الآيلة للسقوط بعد الانتهاء من حصر المنازل'.
وتشير الإحصائية الأولية إلى أن 5 منازل بحاجة إلى الإزالة بشكل كامل، وأن العدد مرشح للزيادة مع استمرار عملية حصر الأضرار، على ما ذكرت الوزارة.
وحجم الدمار للبنية التحتية في جنين 'كبير جداً'، وإن التقديرات الأولية لحجم الخسائر 'تتراوح بين 18-20 مليون دولار، إذ أدى العدوان إلى خسائر في المباني الخاصة والعامة تتجاوز 12 مليون دولار، و3.5 مليون دولار في شبكة الطرق' وفق الوزارة.
وكذلك، بلغ حجم التدمير في البنية التحتية وقطاع المياه قرابة 3 ملايين دولار.
وفي 3 تموز الحالي، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على مخيم ومدينة جنين في أوسع عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة منذ سنوات، شارك فيها عدد كبير من الجنود والمدرعات والجرافات العسكرية بمؤازرة مسيّرات شنّت هجمات جوية؛ مما أدى لاستشهاد 12 فلسطينيا.
رئيس لجنة حصر الأضرار وعضو لجنة الإعمار في جنين عبد المجيد مدنية، قال إن لجنة الحصر 'رفعت أول عطاء للجنة الإعمار بتكلفة 10 ملايين شيكل بشكل مبدئي لإعادة تأهيل الشوارع داخل المخيم فقط'.
وأكد مدنية أن لجنة الحصر بدأت عملها، حيث جرى تقسيم العمل إلى 5 قطاعات تضم عدة لجان بالتعاون بين المؤسسات الشريكة والوزارات المختلفة واللجان الشعبية بالمخيم وبلدية جنين، حيث 'سيتم حصر الأضرار بأقصى سرعة، لبدء الإعمار بتوجيهات من الرئيس محمود عباس'.
عباس سيتوجه، الأربعاء، إلى مدينة جنين ومخيمها، للاطلاع على أحوال الفلسطينيين، وعلى سير العمل في إعادة إعمار المخيم والمدينة، بعد العدوان الإسرائيلي الأخير، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية 'وفا'.
وتعرض المركز الصحي الذي يتبع لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى 'أونروا' في مخيم جنين إلى أضرار جسيمة يحول دون إعادة فتحه.
انتهت أعمال إزالة الركام الذي تسببه العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها الأسبوع الماضي، بحسب ما أفادت الحكومة الفلسطينية الثلاثاء، التي تحدثت عن حجم خسائر في البنية التحتية يقدر بنحو 20 مليون دولار.
وقالت وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية إن 8 آليات تابعة للوزارة عملت منذ انتهاء العدوان على مدار سبعة أيام، على 'إزالة الركام والآثار التي خلّفها العدوان في شوارع المخيم'.
وتسبب العدوان الإسرائيلي بـ 'تدمير طرق بطول خمسة كيلومترات'، وفق الوزارة التي أشارت إلى أن 'الطواقم ستبدأ بهدم الأبنية الآيلة للسقوط بعد الانتهاء من حصر المنازل'.
وتشير الإحصائية الأولية إلى أن 5 منازل بحاجة إلى الإزالة بشكل كامل، وأن العدد مرشح للزيادة مع استمرار عملية حصر الأضرار، على ما ذكرت الوزارة.
وحجم الدمار للبنية التحتية في جنين 'كبير جداً'، وإن التقديرات الأولية لحجم الخسائر 'تتراوح بين 18-20 مليون دولار، إذ أدى العدوان إلى خسائر في المباني الخاصة والعامة تتجاوز 12 مليون دولار، و3.5 مليون دولار في شبكة الطرق' وفق الوزارة.
وكذلك، بلغ حجم التدمير في البنية التحتية وقطاع المياه قرابة 3 ملايين دولار.
وفي 3 تموز الحالي، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على مخيم ومدينة جنين في أوسع عملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة منذ سنوات، شارك فيها عدد كبير من الجنود والمدرعات والجرافات العسكرية بمؤازرة مسيّرات شنّت هجمات جوية؛ مما أدى لاستشهاد 12 فلسطينيا.
رئيس لجنة حصر الأضرار وعضو لجنة الإعمار في جنين عبد المجيد مدنية، قال إن لجنة الحصر 'رفعت أول عطاء للجنة الإعمار بتكلفة 10 ملايين شيكل بشكل مبدئي لإعادة تأهيل الشوارع داخل المخيم فقط'.
وأكد مدنية أن لجنة الحصر بدأت عملها، حيث جرى تقسيم العمل إلى 5 قطاعات تضم عدة لجان بالتعاون بين المؤسسات الشريكة والوزارات المختلفة واللجان الشعبية بالمخيم وبلدية جنين، حيث 'سيتم حصر الأضرار بأقصى سرعة، لبدء الإعمار بتوجيهات من الرئيس محمود عباس'.
عباس سيتوجه، الأربعاء، إلى مدينة جنين ومخيمها، للاطلاع على أحوال الفلسطينيين، وعلى سير العمل في إعادة إعمار المخيم والمدينة، بعد العدوان الإسرائيلي الأخير، بحسب وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية 'وفا'.
وتعرض المركز الصحي الذي يتبع لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى 'أونروا' في مخيم جنين إلى أضرار جسيمة يحول دون إعادة فتحه.
التعليقات