حجزت 14 جامعة عربية مقاعدها ضمن قائمة أفضل 500 جامعة على مستوى العالم لعام 2024، وفقاً للتصنيف الذي تصدره 'QS'، الذي يعتمد في تصنيفه على عوامل تعكس المعايير التعليمية لكل جامعة وجهودها البحثية، والتي تؤثّر محلياً ودولياً، فيما هيمنت المؤسسات الأوروبية والأمريكية على المراكز العشرة الأولى على مستوى العالم.
وتضمنت قائمة 'QS' نحو 1500 جامعة، وتم تقييم الجامعات عبر 3 مقاييس جديدة، وهي: الاستدامة، ونتائج التوظيف، وشبكة البحث الدولية، وتعتمد النتائج على تحليل 17.5 مليون ورقة أكاديمية وآراء الخبراء لأكثر من 240 ألف عضو من أعضاء هيئة التدريس والموظفين الأكاديميين.
الجامعات العربية
ووفقاً للتصنيف، فقد جاءت جامعة الملك عبد العزيز في المركز الـ143 عالمياً، والأول عربياً، في تصنيف أفضل الجامعات لعام 2024، حيث تأسست الجامعة السعودية عام 1967 في مدينة جدة على البحر الأحمر، وكانت وقتها جامعة خاصة، ثم في عام 1973 انضمت الجامعة التي تحمل اسم مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود إلى الجامعات الحكومية السعودية.
تليها جامعة قطر، في المركز الـ173 عالمياً، حيث تعد من الجامعات الرائدة في المجال الأكاديمي والبحثي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي منذ تأسيسها عام 1973، وتعطي الجامعة أولوية للتطوير البحثي في خطة طموحة مدتها 5 سنوات بعنوان 'تطوير الأبحاث من أجل مستقبل قطر'، وتعطي أولوية لمجالات: الطاقة والبيئة واستدامة الموارد، والتغيير الاجتماعي والهوية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وبحسب التصنيف، جاءت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الترتيب الـ180، وجامعة الملك سعود في المركز الـ203، تلتها الجامعة الأمريكية في بيروت بالمركز الـ226.
كما احتلت جامعة خليفة المركز الـ230، وجامعة الإمارات العربية المتحدة في المركز الـ290، وجامعة حمد بن خليفة في المرتبة الـ310، والجامعة الأمريكية في الشارقة في المركز الـ364، وجامعة القاهرة في المرتبة الـ371 عالمياً.
وانضمت جامعات الشارقة، والسلطان قابوس، والأردن، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، ضمن أفضل 500 جامعة في العالم، ليصبح العدد الإجمالي للجامعات العربية 14 جامعة.
أفضل 10 جامعات
ودولياً، تصدر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا التصنيف العالمي لأفضل الجامعات للمرة الثانية عشرة على التوالي لعام 2024، وفقاً للتصنيف، فيما احتفظت جامعة كامبريدج بالمركز الثاني، وارتفع ترتيب جامعة أكسفورد مركزاً واحداً إلى المرتبة الثالثة.
وبشكل عام سجلت الجامعات في المراكز العشرة الأولى تقدماً في النقاط، حيث حصل معهد 'MIT' على 100 نقطة بالمثل للعام الماضي نفسه، بينما ارتفع تقييم 'كامبريدج' إلى 99.2 نقطة من 98.8 نقطة العام الماضي.
ترتيب QS العالمي للجامعات
ويهدف تصنيف QS إلى مساعدة الطلاب المحتملين على تحديد الجامعات الرائدة في العالم في مجالهم المختار استجابة للطلب الكبير على المقارنات على مستوى التخصص.
ويتم تجميع كل تصنيف من التخصصات باستخدام 4 مصادر، أول 2 من هذه الدراسات الاستقصائية العالمية التي أجرتها QS للأكاديميين وأرباب العمل، والتي تستخدم لتقييم سمعة الجامعات الدولية في كل تخصص، يقوم المؤشران الآخران بتقييم تأثير البحث، بناءً على الاستشهادات البحثية لكل ورقة بحثية ومؤشر h في التخصص ذي الصلة، تم الحصول عليها من قاعدة بيانات Scopus الخاصة بـElsevier، وهي قاعدة بيانات الاستشهادات البحثية الأكثر شمولاً في العالم.
حجزت 14 جامعة عربية مقاعدها ضمن قائمة أفضل 500 جامعة على مستوى العالم لعام 2024، وفقاً للتصنيف الذي تصدره 'QS'، الذي يعتمد في تصنيفه على عوامل تعكس المعايير التعليمية لكل جامعة وجهودها البحثية، والتي تؤثّر محلياً ودولياً، فيما هيمنت المؤسسات الأوروبية والأمريكية على المراكز العشرة الأولى على مستوى العالم.
وتضمنت قائمة 'QS' نحو 1500 جامعة، وتم تقييم الجامعات عبر 3 مقاييس جديدة، وهي: الاستدامة، ونتائج التوظيف، وشبكة البحث الدولية، وتعتمد النتائج على تحليل 17.5 مليون ورقة أكاديمية وآراء الخبراء لأكثر من 240 ألف عضو من أعضاء هيئة التدريس والموظفين الأكاديميين.
الجامعات العربية
ووفقاً للتصنيف، فقد جاءت جامعة الملك عبد العزيز في المركز الـ143 عالمياً، والأول عربياً، في تصنيف أفضل الجامعات لعام 2024، حيث تأسست الجامعة السعودية عام 1967 في مدينة جدة على البحر الأحمر، وكانت وقتها جامعة خاصة، ثم في عام 1973 انضمت الجامعة التي تحمل اسم مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود إلى الجامعات الحكومية السعودية.
تليها جامعة قطر، في المركز الـ173 عالمياً، حيث تعد من الجامعات الرائدة في المجال الأكاديمي والبحثي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي منذ تأسيسها عام 1973، وتعطي الجامعة أولوية للتطوير البحثي في خطة طموحة مدتها 5 سنوات بعنوان 'تطوير الأبحاث من أجل مستقبل قطر'، وتعطي أولوية لمجالات: الطاقة والبيئة واستدامة الموارد، والتغيير الاجتماعي والهوية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وبحسب التصنيف، جاءت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الترتيب الـ180، وجامعة الملك سعود في المركز الـ203، تلتها الجامعة الأمريكية في بيروت بالمركز الـ226.
كما احتلت جامعة خليفة المركز الـ230، وجامعة الإمارات العربية المتحدة في المركز الـ290، وجامعة حمد بن خليفة في المرتبة الـ310، والجامعة الأمريكية في الشارقة في المركز الـ364، وجامعة القاهرة في المرتبة الـ371 عالمياً.
وانضمت جامعات الشارقة، والسلطان قابوس، والأردن، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، ضمن أفضل 500 جامعة في العالم، ليصبح العدد الإجمالي للجامعات العربية 14 جامعة.
أفضل 10 جامعات
ودولياً، تصدر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا التصنيف العالمي لأفضل الجامعات للمرة الثانية عشرة على التوالي لعام 2024، وفقاً للتصنيف، فيما احتفظت جامعة كامبريدج بالمركز الثاني، وارتفع ترتيب جامعة أكسفورد مركزاً واحداً إلى المرتبة الثالثة.
وبشكل عام سجلت الجامعات في المراكز العشرة الأولى تقدماً في النقاط، حيث حصل معهد 'MIT' على 100 نقطة بالمثل للعام الماضي نفسه، بينما ارتفع تقييم 'كامبريدج' إلى 99.2 نقطة من 98.8 نقطة العام الماضي.
ترتيب QS العالمي للجامعات
ويهدف تصنيف QS إلى مساعدة الطلاب المحتملين على تحديد الجامعات الرائدة في العالم في مجالهم المختار استجابة للطلب الكبير على المقارنات على مستوى التخصص.
ويتم تجميع كل تصنيف من التخصصات باستخدام 4 مصادر، أول 2 من هذه الدراسات الاستقصائية العالمية التي أجرتها QS للأكاديميين وأرباب العمل، والتي تستخدم لتقييم سمعة الجامعات الدولية في كل تخصص، يقوم المؤشران الآخران بتقييم تأثير البحث، بناءً على الاستشهادات البحثية لكل ورقة بحثية ومؤشر h في التخصص ذي الصلة، تم الحصول عليها من قاعدة بيانات Scopus الخاصة بـElsevier، وهي قاعدة بيانات الاستشهادات البحثية الأكثر شمولاً في العالم.
حجزت 14 جامعة عربية مقاعدها ضمن قائمة أفضل 500 جامعة على مستوى العالم لعام 2024، وفقاً للتصنيف الذي تصدره 'QS'، الذي يعتمد في تصنيفه على عوامل تعكس المعايير التعليمية لكل جامعة وجهودها البحثية، والتي تؤثّر محلياً ودولياً، فيما هيمنت المؤسسات الأوروبية والأمريكية على المراكز العشرة الأولى على مستوى العالم.
وتضمنت قائمة 'QS' نحو 1500 جامعة، وتم تقييم الجامعات عبر 3 مقاييس جديدة، وهي: الاستدامة، ونتائج التوظيف، وشبكة البحث الدولية، وتعتمد النتائج على تحليل 17.5 مليون ورقة أكاديمية وآراء الخبراء لأكثر من 240 ألف عضو من أعضاء هيئة التدريس والموظفين الأكاديميين.
الجامعات العربية
ووفقاً للتصنيف، فقد جاءت جامعة الملك عبد العزيز في المركز الـ143 عالمياً، والأول عربياً، في تصنيف أفضل الجامعات لعام 2024، حيث تأسست الجامعة السعودية عام 1967 في مدينة جدة على البحر الأحمر، وكانت وقتها جامعة خاصة، ثم في عام 1973 انضمت الجامعة التي تحمل اسم مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود إلى الجامعات الحكومية السعودية.
تليها جامعة قطر، في المركز الـ173 عالمياً، حيث تعد من الجامعات الرائدة في المجال الأكاديمي والبحثي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي منذ تأسيسها عام 1973، وتعطي الجامعة أولوية للتطوير البحثي في خطة طموحة مدتها 5 سنوات بعنوان 'تطوير الأبحاث من أجل مستقبل قطر'، وتعطي أولوية لمجالات: الطاقة والبيئة واستدامة الموارد، والتغيير الاجتماعي والهوية، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وبحسب التصنيف، جاءت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الترتيب الـ180، وجامعة الملك سعود في المركز الـ203، تلتها الجامعة الأمريكية في بيروت بالمركز الـ226.
كما احتلت جامعة خليفة المركز الـ230، وجامعة الإمارات العربية المتحدة في المركز الـ290، وجامعة حمد بن خليفة في المرتبة الـ310، والجامعة الأمريكية في الشارقة في المركز الـ364، وجامعة القاهرة في المرتبة الـ371 عالمياً.
وانضمت جامعات الشارقة، والسلطان قابوس، والأردن، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، ضمن أفضل 500 جامعة في العالم، ليصبح العدد الإجمالي للجامعات العربية 14 جامعة.
أفضل 10 جامعات
ودولياً، تصدر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا التصنيف العالمي لأفضل الجامعات للمرة الثانية عشرة على التوالي لعام 2024، وفقاً للتصنيف، فيما احتفظت جامعة كامبريدج بالمركز الثاني، وارتفع ترتيب جامعة أكسفورد مركزاً واحداً إلى المرتبة الثالثة.
وبشكل عام سجلت الجامعات في المراكز العشرة الأولى تقدماً في النقاط، حيث حصل معهد 'MIT' على 100 نقطة بالمثل للعام الماضي نفسه، بينما ارتفع تقييم 'كامبريدج' إلى 99.2 نقطة من 98.8 نقطة العام الماضي.
ترتيب QS العالمي للجامعات
ويهدف تصنيف QS إلى مساعدة الطلاب المحتملين على تحديد الجامعات الرائدة في العالم في مجالهم المختار استجابة للطلب الكبير على المقارنات على مستوى التخصص.
ويتم تجميع كل تصنيف من التخصصات باستخدام 4 مصادر، أول 2 من هذه الدراسات الاستقصائية العالمية التي أجرتها QS للأكاديميين وأرباب العمل، والتي تستخدم لتقييم سمعة الجامعات الدولية في كل تخصص، يقوم المؤشران الآخران بتقييم تأثير البحث، بناءً على الاستشهادات البحثية لكل ورقة بحثية ومؤشر h في التخصص ذي الصلة، تم الحصول عليها من قاعدة بيانات Scopus الخاصة بـElsevier، وهي قاعدة بيانات الاستشهادات البحثية الأكثر شمولاً في العالم.
التعليقات