قال مسؤولون أوكرانيون إن 38 شخصا على الأقل بينهم 12 طفلا أصيبوا في قصف روسي على بلدة بيرفومايسكي الصغيرة، أمس الثلاثاء، قال أحد الضباط إنه استهدف جنازة عسكرية في منطقة خاركيف في شمال شرق أوكرانيا.
وأظهرت لقطات تلفزيونية من بيرفومايسكي مبنى سكنيا مرتفعا وقد تهشمت نوافذه وتصاعدت منه سحب الدخان الكثيف. وأظهرت اللقطات أيضا سيارات مقلوبة تحترق بالقرب من المبنى، بالإضافة إلى رجل يجلس في سيارة إسعاف والدماء تغطي وجهه.
وقال أوليه سينهوبوف حاكم منطقة خاركيف عبر تطبيق تليغرام إن القصف بصواريخ إسكندر ضرب منطقة سكنية في البلدة في الساعة 13:35 بتوقيت كييف (10:35 بتوقيت غرينتش).
وقال ممثلو الادعاء إن أصغر مصاب من بين 38 أصيبوا في الهجوم هو طفل عمره ثلاثة أشهر. ولم تتضح حالة الطفل حتى الآن.
وظهر نحو 100 شخص في مقطع تلفزيوني وهم مجتمعون في جنازة في بيرفومايسكي، وكان بعضهم يرتدي الزي العسكري والبعض الآخر يرتدي ملابس مدنية.
وقال الميجور ماكسيم غورين، وهو قائد سابق لوحدة قتالية تُعرف باسم كتيبة آزوف وتشكل الآن جزءا من الجيش الأوكراني، إن القصف وقع أثناء تجمع السكان لتشييع جنازة الجندي أوليه فادينكو الذي قال إنه قُتل في معركة بالقرب من باخموت الواقعة شرق أوكرانيا.
وأضاف عبر تطبيق تليغرام “استهدفوا مكان إقامة الجنازة”.
وأعلنت روسيا، أمس الثلاثاء، إسقاط خمس مسيرات أوكرانية فوق منطقة موسكو إثر هجوم نادر حدوثه قرب العاصمة الروسية، حيث علقت حركة الملاحة الجوية لفترة في أحد مطاراتها.
هذا الهجوم استهدف مواقع في منطقة موسكو على تخوم العاصمة لم تستهدف إلا بضع مرات منذ بدء غزو أوكرانيا رغم أن مثل هذا النوع من الضربات تكثف في مناطق أخرى في روسيا.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان الثلاثاء “هذا الصباح، أحبطنا محاولة نظام كييف ارتكاب عمل إرهابي باستخدام خمس طائرات مسيّرة” ضد أهداف في منطقة موسكو وعلى أطرافها.
وأشارت الى أن أربعا منها أسقطتها الدفاعات الجوية بينما تم تعطيل الخامسة باستخدام “أساليب الحرب الإلكترونية”، مؤكدة عدم وقوع ضحايا.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين عبر تلغرام إن “كل الهجمات صدتها المضادات الجوية، كل المسيرات التي رصدت تم تحييدها”.
لكن الهجوم تسبّب باضطراب الملاحة لثلاث ساعات في مطار فنوكوفو، أحد المطارات الدولية الكبرى الثلاثة في موسكو.
في المقابل لقيت امرأة ورجل حتفهما إثر ضربات بنيران المدفعية الروسية على خيرسون جنوبي أوكرانيا، وذلك حسبما أفادت السلطات في المنطقة أمس الثلاثاء.
وارتفعت حصيلة القتلى جراء هجوم شنته روسيا بطائرات مسيرة الإثنين في سومي شمال شرقي أوكرانيا إلى ثلاثة قتلى. كما أسفر الهجوم على مبنى سكني عن إصابة 21 شخصا. وأعلنت سلطات المدينة الثلاثاء يوم حداد.
على الصعيد الدبلوماسي، شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في قمة افتراضية لمنظمة شنغهاي للتعاون، وهي تحالف إقليمي يضم خصوصا روسيا والصين والهند.
وأكد أن بلاده “ستستمر في مقاومة الضغوط الخارجية والعقوبات”. وشكر دول منظمة شنغهاي للتعاون التي أعربت عن “دعمها” له خلال تمرد مجموعة فاغنر شبه العسكرية الذي هز الكرملين في نهاية حزيران/يونيو.
وقال بوتين في اجتماع افتراضي لمنظمة شنغهاي للتعاون، التي تضم أيضا الصين والهند، إن “الشعب الروسي متماسك بشكل لم يسبق له مثيل”. وأضاف “أظهرت الدوائر السياسية الروسية والمجتمع بأسره تكاتفهم وحسهم العالي بالمسؤولية عن مصير الوطن عندما ردوا في شكل جبهة موحدة على محاولة التمرد المسلح”.
قال مسؤولون أوكرانيون إن 38 شخصا على الأقل بينهم 12 طفلا أصيبوا في قصف روسي على بلدة بيرفومايسكي الصغيرة، أمس الثلاثاء، قال أحد الضباط إنه استهدف جنازة عسكرية في منطقة خاركيف في شمال شرق أوكرانيا.
وأظهرت لقطات تلفزيونية من بيرفومايسكي مبنى سكنيا مرتفعا وقد تهشمت نوافذه وتصاعدت منه سحب الدخان الكثيف. وأظهرت اللقطات أيضا سيارات مقلوبة تحترق بالقرب من المبنى، بالإضافة إلى رجل يجلس في سيارة إسعاف والدماء تغطي وجهه.
وقال أوليه سينهوبوف حاكم منطقة خاركيف عبر تطبيق تليغرام إن القصف بصواريخ إسكندر ضرب منطقة سكنية في البلدة في الساعة 13:35 بتوقيت كييف (10:35 بتوقيت غرينتش).
وقال ممثلو الادعاء إن أصغر مصاب من بين 38 أصيبوا في الهجوم هو طفل عمره ثلاثة أشهر. ولم تتضح حالة الطفل حتى الآن.
وظهر نحو 100 شخص في مقطع تلفزيوني وهم مجتمعون في جنازة في بيرفومايسكي، وكان بعضهم يرتدي الزي العسكري والبعض الآخر يرتدي ملابس مدنية.
وقال الميجور ماكسيم غورين، وهو قائد سابق لوحدة قتالية تُعرف باسم كتيبة آزوف وتشكل الآن جزءا من الجيش الأوكراني، إن القصف وقع أثناء تجمع السكان لتشييع جنازة الجندي أوليه فادينكو الذي قال إنه قُتل في معركة بالقرب من باخموت الواقعة شرق أوكرانيا.
وأضاف عبر تطبيق تليغرام “استهدفوا مكان إقامة الجنازة”.
وأعلنت روسيا، أمس الثلاثاء، إسقاط خمس مسيرات أوكرانية فوق منطقة موسكو إثر هجوم نادر حدوثه قرب العاصمة الروسية، حيث علقت حركة الملاحة الجوية لفترة في أحد مطاراتها.
هذا الهجوم استهدف مواقع في منطقة موسكو على تخوم العاصمة لم تستهدف إلا بضع مرات منذ بدء غزو أوكرانيا رغم أن مثل هذا النوع من الضربات تكثف في مناطق أخرى في روسيا.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان الثلاثاء “هذا الصباح، أحبطنا محاولة نظام كييف ارتكاب عمل إرهابي باستخدام خمس طائرات مسيّرة” ضد أهداف في منطقة موسكو وعلى أطرافها.
وأشارت الى أن أربعا منها أسقطتها الدفاعات الجوية بينما تم تعطيل الخامسة باستخدام “أساليب الحرب الإلكترونية”، مؤكدة عدم وقوع ضحايا.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين عبر تلغرام إن “كل الهجمات صدتها المضادات الجوية، كل المسيرات التي رصدت تم تحييدها”.
لكن الهجوم تسبّب باضطراب الملاحة لثلاث ساعات في مطار فنوكوفو، أحد المطارات الدولية الكبرى الثلاثة في موسكو.
في المقابل لقيت امرأة ورجل حتفهما إثر ضربات بنيران المدفعية الروسية على خيرسون جنوبي أوكرانيا، وذلك حسبما أفادت السلطات في المنطقة أمس الثلاثاء.
وارتفعت حصيلة القتلى جراء هجوم شنته روسيا بطائرات مسيرة الإثنين في سومي شمال شرقي أوكرانيا إلى ثلاثة قتلى. كما أسفر الهجوم على مبنى سكني عن إصابة 21 شخصا. وأعلنت سلطات المدينة الثلاثاء يوم حداد.
على الصعيد الدبلوماسي، شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في قمة افتراضية لمنظمة شنغهاي للتعاون، وهي تحالف إقليمي يضم خصوصا روسيا والصين والهند.
وأكد أن بلاده “ستستمر في مقاومة الضغوط الخارجية والعقوبات”. وشكر دول منظمة شنغهاي للتعاون التي أعربت عن “دعمها” له خلال تمرد مجموعة فاغنر شبه العسكرية الذي هز الكرملين في نهاية حزيران/يونيو.
وقال بوتين في اجتماع افتراضي لمنظمة شنغهاي للتعاون، التي تضم أيضا الصين والهند، إن “الشعب الروسي متماسك بشكل لم يسبق له مثيل”. وأضاف “أظهرت الدوائر السياسية الروسية والمجتمع بأسره تكاتفهم وحسهم العالي بالمسؤولية عن مصير الوطن عندما ردوا في شكل جبهة موحدة على محاولة التمرد المسلح”.
قال مسؤولون أوكرانيون إن 38 شخصا على الأقل بينهم 12 طفلا أصيبوا في قصف روسي على بلدة بيرفومايسكي الصغيرة، أمس الثلاثاء، قال أحد الضباط إنه استهدف جنازة عسكرية في منطقة خاركيف في شمال شرق أوكرانيا.
وأظهرت لقطات تلفزيونية من بيرفومايسكي مبنى سكنيا مرتفعا وقد تهشمت نوافذه وتصاعدت منه سحب الدخان الكثيف. وأظهرت اللقطات أيضا سيارات مقلوبة تحترق بالقرب من المبنى، بالإضافة إلى رجل يجلس في سيارة إسعاف والدماء تغطي وجهه.
وقال أوليه سينهوبوف حاكم منطقة خاركيف عبر تطبيق تليغرام إن القصف بصواريخ إسكندر ضرب منطقة سكنية في البلدة في الساعة 13:35 بتوقيت كييف (10:35 بتوقيت غرينتش).
وقال ممثلو الادعاء إن أصغر مصاب من بين 38 أصيبوا في الهجوم هو طفل عمره ثلاثة أشهر. ولم تتضح حالة الطفل حتى الآن.
وظهر نحو 100 شخص في مقطع تلفزيوني وهم مجتمعون في جنازة في بيرفومايسكي، وكان بعضهم يرتدي الزي العسكري والبعض الآخر يرتدي ملابس مدنية.
وقال الميجور ماكسيم غورين، وهو قائد سابق لوحدة قتالية تُعرف باسم كتيبة آزوف وتشكل الآن جزءا من الجيش الأوكراني، إن القصف وقع أثناء تجمع السكان لتشييع جنازة الجندي أوليه فادينكو الذي قال إنه قُتل في معركة بالقرب من باخموت الواقعة شرق أوكرانيا.
وأضاف عبر تطبيق تليغرام “استهدفوا مكان إقامة الجنازة”.
وأعلنت روسيا، أمس الثلاثاء، إسقاط خمس مسيرات أوكرانية فوق منطقة موسكو إثر هجوم نادر حدوثه قرب العاصمة الروسية، حيث علقت حركة الملاحة الجوية لفترة في أحد مطاراتها.
هذا الهجوم استهدف مواقع في منطقة موسكو على تخوم العاصمة لم تستهدف إلا بضع مرات منذ بدء غزو أوكرانيا رغم أن مثل هذا النوع من الضربات تكثف في مناطق أخرى في روسيا.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان الثلاثاء “هذا الصباح، أحبطنا محاولة نظام كييف ارتكاب عمل إرهابي باستخدام خمس طائرات مسيّرة” ضد أهداف في منطقة موسكو وعلى أطرافها.
وأشارت الى أن أربعا منها أسقطتها الدفاعات الجوية بينما تم تعطيل الخامسة باستخدام “أساليب الحرب الإلكترونية”، مؤكدة عدم وقوع ضحايا.
وقال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين عبر تلغرام إن “كل الهجمات صدتها المضادات الجوية، كل المسيرات التي رصدت تم تحييدها”.
لكن الهجوم تسبّب باضطراب الملاحة لثلاث ساعات في مطار فنوكوفو، أحد المطارات الدولية الكبرى الثلاثة في موسكو.
في المقابل لقيت امرأة ورجل حتفهما إثر ضربات بنيران المدفعية الروسية على خيرسون جنوبي أوكرانيا، وذلك حسبما أفادت السلطات في المنطقة أمس الثلاثاء.
وارتفعت حصيلة القتلى جراء هجوم شنته روسيا بطائرات مسيرة الإثنين في سومي شمال شرقي أوكرانيا إلى ثلاثة قتلى. كما أسفر الهجوم على مبنى سكني عن إصابة 21 شخصا. وأعلنت سلطات المدينة الثلاثاء يوم حداد.
على الصعيد الدبلوماسي، شارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في قمة افتراضية لمنظمة شنغهاي للتعاون، وهي تحالف إقليمي يضم خصوصا روسيا والصين والهند.
وأكد أن بلاده “ستستمر في مقاومة الضغوط الخارجية والعقوبات”. وشكر دول منظمة شنغهاي للتعاون التي أعربت عن “دعمها” له خلال تمرد مجموعة فاغنر شبه العسكرية الذي هز الكرملين في نهاية حزيران/يونيو.
وقال بوتين في اجتماع افتراضي لمنظمة شنغهاي للتعاون، التي تضم أيضا الصين والهند، إن “الشعب الروسي متماسك بشكل لم يسبق له مثيل”. وأضاف “أظهرت الدوائر السياسية الروسية والمجتمع بأسره تكاتفهم وحسهم العالي بالمسؤولية عن مصير الوطن عندما ردوا في شكل جبهة موحدة على محاولة التمرد المسلح”.
التعليقات