قال مدير مستشفى الرازي في جنين، فواز حماد، الثلاثاء، إن ثلث الإصابات بين الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على المدينة ومخيمها من الأطفال، مشيرا إلى أنها 'تتركز في الصدر والبطن والرأس'.
وارتفع عدد الشهداء في مخيم جنين إلى 11، جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ فجر الاثنين والذي وُصف بأنه أكبر عملية عسكرية إسرائيلية منذ نحو عشرين عامًا في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي أدى إلى استشهاد 11 شخصا، إضافة إلى أكثر من 120 جريحاً، بينهم نحو 20 إصابة بجروح خطيرة.
حماد أوضح لـ 'المملكة'، 'ثلث الإصابات هم من الأطفال الذين لم يتجاوزوا الـ 17 عاما، وهذه الإصابات تتركز على الصدر والبطن والرأس، وهي تهدف إلى قتل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين المتواجدين في المخيم أو المتواجدين حول مستشفيات الحكومة والذين هبوا من أجل التبرع بالدم'.
واستقبل مستشفى الرازي منذ اليوم الأول للعدوان 21 إصابة بينها 10 بحالة خطرة بحسب حماد، الذي قال إن المستشفى 'لا يوجد به الآن سوى حالات الإصابات جراء العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين'.
وقال إن مستشفى جنين الحكومي توقف عن استقبال الحالات المدنية إلا الحالات الطارئة جدا، ويستقبل الحالات المصابة من العدوان الإسرائيلي.
حماد أشار إلى أن العدوان الإسرائيلي 'لا يستثني المستشفيات، حيث تم إطلاق النار على مستشفى الأمل وهدم سور المستشفى الحكومي وإطلاق النار على مراكز مهمة في المستشفى مثل ثلاجات الموتى' مما اضطر إلى نقل جثامين الشهداء إلى 'ثلاجات الموتى في بلدة قباطية القريبة'.
وقوات الاحتلال الإسرائيلي 'لا تسمح لسيارات الإسعاف من الاقتراب من أماكن العمليات والكثير من الجرحى تركوا وهم ينزفون منهم شهيد' فلسطيني وفق حماد.
وتحدث عن 'استنزاف سريع' للمستلزمات الطبية التي تستخدم في العمليات' الجراحية. وشرح: 'مجرد دخول عدد كبير جدا من الجرحى إلى العمليات ... خاصة الجراحات الصدرية والدماغية يمكثون في العمليات لأكثر من 3 ساعات وهذا ولد ضغطا على المستلزمات الطبية في قسم العمليات'.
قال مدير مستشفى الرازي في جنين، فواز حماد، الثلاثاء، إن ثلث الإصابات بين الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على المدينة ومخيمها من الأطفال، مشيرا إلى أنها 'تتركز في الصدر والبطن والرأس'.
وارتفع عدد الشهداء في مخيم جنين إلى 11، جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ فجر الاثنين والذي وُصف بأنه أكبر عملية عسكرية إسرائيلية منذ نحو عشرين عامًا في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي أدى إلى استشهاد 11 شخصا، إضافة إلى أكثر من 120 جريحاً، بينهم نحو 20 إصابة بجروح خطيرة.
حماد أوضح لـ 'المملكة'، 'ثلث الإصابات هم من الأطفال الذين لم يتجاوزوا الـ 17 عاما، وهذه الإصابات تتركز على الصدر والبطن والرأس، وهي تهدف إلى قتل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين المتواجدين في المخيم أو المتواجدين حول مستشفيات الحكومة والذين هبوا من أجل التبرع بالدم'.
واستقبل مستشفى الرازي منذ اليوم الأول للعدوان 21 إصابة بينها 10 بحالة خطرة بحسب حماد، الذي قال إن المستشفى 'لا يوجد به الآن سوى حالات الإصابات جراء العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين'.
وقال إن مستشفى جنين الحكومي توقف عن استقبال الحالات المدنية إلا الحالات الطارئة جدا، ويستقبل الحالات المصابة من العدوان الإسرائيلي.
حماد أشار إلى أن العدوان الإسرائيلي 'لا يستثني المستشفيات، حيث تم إطلاق النار على مستشفى الأمل وهدم سور المستشفى الحكومي وإطلاق النار على مراكز مهمة في المستشفى مثل ثلاجات الموتى' مما اضطر إلى نقل جثامين الشهداء إلى 'ثلاجات الموتى في بلدة قباطية القريبة'.
وقوات الاحتلال الإسرائيلي 'لا تسمح لسيارات الإسعاف من الاقتراب من أماكن العمليات والكثير من الجرحى تركوا وهم ينزفون منهم شهيد' فلسطيني وفق حماد.
وتحدث عن 'استنزاف سريع' للمستلزمات الطبية التي تستخدم في العمليات' الجراحية. وشرح: 'مجرد دخول عدد كبير جدا من الجرحى إلى العمليات ... خاصة الجراحات الصدرية والدماغية يمكثون في العمليات لأكثر من 3 ساعات وهذا ولد ضغطا على المستلزمات الطبية في قسم العمليات'.
قال مدير مستشفى الرازي في جنين، فواز حماد، الثلاثاء، إن ثلث الإصابات بين الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على المدينة ومخيمها من الأطفال، مشيرا إلى أنها 'تتركز في الصدر والبطن والرأس'.
وارتفع عدد الشهداء في مخيم جنين إلى 11، جراء العدوان الإسرائيلي المستمر منذ فجر الاثنين والذي وُصف بأنه أكبر عملية عسكرية إسرائيلية منذ نحو عشرين عامًا في الضفة الغربية المحتلة.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي أدى إلى استشهاد 11 شخصا، إضافة إلى أكثر من 120 جريحاً، بينهم نحو 20 إصابة بجروح خطيرة.
حماد أوضح لـ 'المملكة'، 'ثلث الإصابات هم من الأطفال الذين لم يتجاوزوا الـ 17 عاما، وهذه الإصابات تتركز على الصدر والبطن والرأس، وهي تهدف إلى قتل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين المتواجدين في المخيم أو المتواجدين حول مستشفيات الحكومة والذين هبوا من أجل التبرع بالدم'.
واستقبل مستشفى الرازي منذ اليوم الأول للعدوان 21 إصابة بينها 10 بحالة خطرة بحسب حماد، الذي قال إن المستشفى 'لا يوجد به الآن سوى حالات الإصابات جراء العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين'.
وقال إن مستشفى جنين الحكومي توقف عن استقبال الحالات المدنية إلا الحالات الطارئة جدا، ويستقبل الحالات المصابة من العدوان الإسرائيلي.
حماد أشار إلى أن العدوان الإسرائيلي 'لا يستثني المستشفيات، حيث تم إطلاق النار على مستشفى الأمل وهدم سور المستشفى الحكومي وإطلاق النار على مراكز مهمة في المستشفى مثل ثلاجات الموتى' مما اضطر إلى نقل جثامين الشهداء إلى 'ثلاجات الموتى في بلدة قباطية القريبة'.
وقوات الاحتلال الإسرائيلي 'لا تسمح لسيارات الإسعاف من الاقتراب من أماكن العمليات والكثير من الجرحى تركوا وهم ينزفون منهم شهيد' فلسطيني وفق حماد.
وتحدث عن 'استنزاف سريع' للمستلزمات الطبية التي تستخدم في العمليات' الجراحية. وشرح: 'مجرد دخول عدد كبير جدا من الجرحى إلى العمليات ... خاصة الجراحات الصدرية والدماغية يمكثون في العمليات لأكثر من 3 ساعات وهذا ولد ضغطا على المستلزمات الطبية في قسم العمليات'.
التعليقات