وقف جوزيف غوريه يتفقّد بقايا محلّ التبغ الذي يملكه خارج باريس، وهو واحد من مئات المتاجر التي تضرّرت في أعمال الشغب التي أوقعت اضراراً كبرى في فرنسا تقدّر خسائرها بمليار يورو. وقال الرجل بصوت يرتجف 'سلبوا حياتي بأكملها ولم يبق لي أيّ شيء الآن'.
وأكّد الرجل (30 عاماً) أنّ محلّ التبغ في نويي سور مارن تعرّض لهجوم من قبل عشرة أشخاص ليل الخميس قاموا 'بأخذ كلّ ما بوسعهم' ثم 'أحرقوا كلّ شيء'.
وأحصت الحكومة السبت هجمات طالت 10 مراكز تسوّق و200 سوبرماركت و250 محلّ تبغ و250 فرعاً مصرفياً بعد أربع ليال من الفوضى. ولم يتم إصدار أي ارقام محدّثة.
وتجوّل غوريه داخل محلّه باستخدام ضوء هاتفه متسائلاً 'لماذا قاموا بذلك. قاموا بإحراق حيّهم'.
وتبيع محلات التبغ في فرنسا في الغالب ببيع تذاكر اليانصيب والطوابع البريدية وغالباً القهوة والوجبات الخفيفة بالإضافة إلى منتجات التبغ، وتشكّل في العادة مكان لقاء نادر في المجتمعات المهمّشة.
ويؤكّد عبد الحميد فديوي الذي يترأّس شركة 'ايتوس' الخاصة للأمن قرب باريس أنّ 'الجميع يخشى من أنّ هذا مجرد هدوء زائف' و'معظم زبائني سيحافظون على مستوى عال من الأمن'.
وبعد أسبوع على اندلاع أعمال الشغب بعدما قتل شرطي بالرصاص الفتى نائل م. البالغ 17 عاما خلال عملية تدقيق مروري، شهدت الليلة الماضية عدداً محدوداً من التوقيفات بلغ 72 بينهم 24 في باريس وضواحيها القريبة في مقابل مئات الاشخاص في أوج أعمال العنف.
ومع حديث بعض أصحاب المتاجر عن إمكانية توقفهم بشكل تام عن العمل، تعهد وزير الاقتصاد برونو لو مير بمساعدات حكومية وحضّ المصارف وشركات التأمين على المساعدة.
وقال الوزير الثلاثاء 'عندما تحترق متاجركم بالكامل، عندما يتحوّل عمل حياتكم كلّه إلى رماد، يجب أن تقف الدولة بجانبكم'، متعهّداً القيام بإلغاءات ضريبية وإلغاء الرسوم الاجتماعية 'حالة بحالة' لأصحاب المتاجر 'الأكثر تضرّراً'.
وطلب اتحاد شركات التأمين في فرنسا من أعضائه الثلاثاء بخفض القيمة المخصومة من 'اصحاب الأعمال الصغيرة المستقلة الذين تضرروا بشدة' من أعمال الشغب.
وقف جوزيف غوريه يتفقّد بقايا محلّ التبغ الذي يملكه خارج باريس، وهو واحد من مئات المتاجر التي تضرّرت في أعمال الشغب التي أوقعت اضراراً كبرى في فرنسا تقدّر خسائرها بمليار يورو. وقال الرجل بصوت يرتجف 'سلبوا حياتي بأكملها ولم يبق لي أيّ شيء الآن'.
وأكّد الرجل (30 عاماً) أنّ محلّ التبغ في نويي سور مارن تعرّض لهجوم من قبل عشرة أشخاص ليل الخميس قاموا 'بأخذ كلّ ما بوسعهم' ثم 'أحرقوا كلّ شيء'.
وأحصت الحكومة السبت هجمات طالت 10 مراكز تسوّق و200 سوبرماركت و250 محلّ تبغ و250 فرعاً مصرفياً بعد أربع ليال من الفوضى. ولم يتم إصدار أي ارقام محدّثة.
وتجوّل غوريه داخل محلّه باستخدام ضوء هاتفه متسائلاً 'لماذا قاموا بذلك. قاموا بإحراق حيّهم'.
وتبيع محلات التبغ في فرنسا في الغالب ببيع تذاكر اليانصيب والطوابع البريدية وغالباً القهوة والوجبات الخفيفة بالإضافة إلى منتجات التبغ، وتشكّل في العادة مكان لقاء نادر في المجتمعات المهمّشة.
ويؤكّد عبد الحميد فديوي الذي يترأّس شركة 'ايتوس' الخاصة للأمن قرب باريس أنّ 'الجميع يخشى من أنّ هذا مجرد هدوء زائف' و'معظم زبائني سيحافظون على مستوى عال من الأمن'.
وبعد أسبوع على اندلاع أعمال الشغب بعدما قتل شرطي بالرصاص الفتى نائل م. البالغ 17 عاما خلال عملية تدقيق مروري، شهدت الليلة الماضية عدداً محدوداً من التوقيفات بلغ 72 بينهم 24 في باريس وضواحيها القريبة في مقابل مئات الاشخاص في أوج أعمال العنف.
ومع حديث بعض أصحاب المتاجر عن إمكانية توقفهم بشكل تام عن العمل، تعهد وزير الاقتصاد برونو لو مير بمساعدات حكومية وحضّ المصارف وشركات التأمين على المساعدة.
وقال الوزير الثلاثاء 'عندما تحترق متاجركم بالكامل، عندما يتحوّل عمل حياتكم كلّه إلى رماد، يجب أن تقف الدولة بجانبكم'، متعهّداً القيام بإلغاءات ضريبية وإلغاء الرسوم الاجتماعية 'حالة بحالة' لأصحاب المتاجر 'الأكثر تضرّراً'.
وطلب اتحاد شركات التأمين في فرنسا من أعضائه الثلاثاء بخفض القيمة المخصومة من 'اصحاب الأعمال الصغيرة المستقلة الذين تضرروا بشدة' من أعمال الشغب.
وقف جوزيف غوريه يتفقّد بقايا محلّ التبغ الذي يملكه خارج باريس، وهو واحد من مئات المتاجر التي تضرّرت في أعمال الشغب التي أوقعت اضراراً كبرى في فرنسا تقدّر خسائرها بمليار يورو. وقال الرجل بصوت يرتجف 'سلبوا حياتي بأكملها ولم يبق لي أيّ شيء الآن'.
وأكّد الرجل (30 عاماً) أنّ محلّ التبغ في نويي سور مارن تعرّض لهجوم من قبل عشرة أشخاص ليل الخميس قاموا 'بأخذ كلّ ما بوسعهم' ثم 'أحرقوا كلّ شيء'.
وأحصت الحكومة السبت هجمات طالت 10 مراكز تسوّق و200 سوبرماركت و250 محلّ تبغ و250 فرعاً مصرفياً بعد أربع ليال من الفوضى. ولم يتم إصدار أي ارقام محدّثة.
وتجوّل غوريه داخل محلّه باستخدام ضوء هاتفه متسائلاً 'لماذا قاموا بذلك. قاموا بإحراق حيّهم'.
وتبيع محلات التبغ في فرنسا في الغالب ببيع تذاكر اليانصيب والطوابع البريدية وغالباً القهوة والوجبات الخفيفة بالإضافة إلى منتجات التبغ، وتشكّل في العادة مكان لقاء نادر في المجتمعات المهمّشة.
ويؤكّد عبد الحميد فديوي الذي يترأّس شركة 'ايتوس' الخاصة للأمن قرب باريس أنّ 'الجميع يخشى من أنّ هذا مجرد هدوء زائف' و'معظم زبائني سيحافظون على مستوى عال من الأمن'.
وبعد أسبوع على اندلاع أعمال الشغب بعدما قتل شرطي بالرصاص الفتى نائل م. البالغ 17 عاما خلال عملية تدقيق مروري، شهدت الليلة الماضية عدداً محدوداً من التوقيفات بلغ 72 بينهم 24 في باريس وضواحيها القريبة في مقابل مئات الاشخاص في أوج أعمال العنف.
ومع حديث بعض أصحاب المتاجر عن إمكانية توقفهم بشكل تام عن العمل، تعهد وزير الاقتصاد برونو لو مير بمساعدات حكومية وحضّ المصارف وشركات التأمين على المساعدة.
وقال الوزير الثلاثاء 'عندما تحترق متاجركم بالكامل، عندما يتحوّل عمل حياتكم كلّه إلى رماد، يجب أن تقف الدولة بجانبكم'، متعهّداً القيام بإلغاءات ضريبية وإلغاء الرسوم الاجتماعية 'حالة بحالة' لأصحاب المتاجر 'الأكثر تضرّراً'.
وطلب اتحاد شركات التأمين في فرنسا من أعضائه الثلاثاء بخفض القيمة المخصومة من 'اصحاب الأعمال الصغيرة المستقلة الذين تضرروا بشدة' من أعمال الشغب.
التعليقات