انخفضت الليرة التركية، اليوم الإثنين، إلى مستوى قياسي جديد أمام الدولار، متجاوزة حاجز 26 ليرة للدولار الواحد.
وتراجعت الليرة التركية 0.5% لتنزلق إلى مستوى منخفض قياسي جديد مقابل الدولار الأمريكي، مواصلة خسائرها المستمرة منذ انتخابات مايو (أيار) بعد عطلة عيد الأضحى في تركيا الأسبوع الماضي.
وانخفضت الليرة إلى 26.11 ليرة مقابل الدولار من سعر 25.969 الذي أغلقت عليه الأسبوع الماضي.
وانخفضت قيمة العملة أكثر من 28% هذا العام، وبقدر كبير بعد إعادة انتخاب الرئيس رجب طيب أردوغان في أواخر مايو (أيار).
وحاد أردوغان منذ ذلك الحين عن سياساته الاقتصادية غير التقليدية التي اتبعها لسنوات.
وكان نائب الرئيس التركي جودت يلماز، قد أكد منتصف يونيو (حزيران) الماضي إن تركيا ستتبع نهجاً متدرجاً للتخلي عن دعم الليرة التركية.
وقال إن تركيا لا يمكنها التخلي على الفور عن برنامج حكومي يحمي الودائع بالليرة من تقلبات سعر الصرف، مضيفاً أن 'أنقرة ستتبع نهجاً متدرجاً '.
وتابع في مقابلة مع قناة سي.إن.إن ترك: 'الخطة يمكن أن تمتد إلى ما بعد نهاية العام الجاري وأن التخلي الفوري عنها يهدد بانخفاض حاد في سعر صرف الليرة.
وارتفع الطلب على الدولار في تركيا إلى مستويات قياسية في الشهر الماضي مع توقعات بانحدار الليرة، التي فقدت 44% في 2021 و30% في 2022.
وانخفض صافي احتياطيات البنك المركزي 1.3 مليار دولار مطلع الشهر الماضي إلى أدنى مستوى منذ بداية نشر البيانات في 2002.
وانخفض الصافي بأكثر من 33 مليار دولار منذ نهاية 2022، وتحول إلى سلبي في الشهر الماضي لأول مرة منذ الأسابيع الخمسة الأولى من 2002 مع ارتفاع الطلب على النقد الأجنبي، إلى مستويات قياسية، أثناء الانتخابات.
انخفضت الليرة التركية، اليوم الإثنين، إلى مستوى قياسي جديد أمام الدولار، متجاوزة حاجز 26 ليرة للدولار الواحد.
وتراجعت الليرة التركية 0.5% لتنزلق إلى مستوى منخفض قياسي جديد مقابل الدولار الأمريكي، مواصلة خسائرها المستمرة منذ انتخابات مايو (أيار) بعد عطلة عيد الأضحى في تركيا الأسبوع الماضي.
وانخفضت الليرة إلى 26.11 ليرة مقابل الدولار من سعر 25.969 الذي أغلقت عليه الأسبوع الماضي.
وانخفضت قيمة العملة أكثر من 28% هذا العام، وبقدر كبير بعد إعادة انتخاب الرئيس رجب طيب أردوغان في أواخر مايو (أيار).
وحاد أردوغان منذ ذلك الحين عن سياساته الاقتصادية غير التقليدية التي اتبعها لسنوات.
وكان نائب الرئيس التركي جودت يلماز، قد أكد منتصف يونيو (حزيران) الماضي إن تركيا ستتبع نهجاً متدرجاً للتخلي عن دعم الليرة التركية.
وقال إن تركيا لا يمكنها التخلي على الفور عن برنامج حكومي يحمي الودائع بالليرة من تقلبات سعر الصرف، مضيفاً أن 'أنقرة ستتبع نهجاً متدرجاً '.
وتابع في مقابلة مع قناة سي.إن.إن ترك: 'الخطة يمكن أن تمتد إلى ما بعد نهاية العام الجاري وأن التخلي الفوري عنها يهدد بانخفاض حاد في سعر صرف الليرة.
وارتفع الطلب على الدولار في تركيا إلى مستويات قياسية في الشهر الماضي مع توقعات بانحدار الليرة، التي فقدت 44% في 2021 و30% في 2022.
وانخفض صافي احتياطيات البنك المركزي 1.3 مليار دولار مطلع الشهر الماضي إلى أدنى مستوى منذ بداية نشر البيانات في 2002.
وانخفض الصافي بأكثر من 33 مليار دولار منذ نهاية 2022، وتحول إلى سلبي في الشهر الماضي لأول مرة منذ الأسابيع الخمسة الأولى من 2002 مع ارتفاع الطلب على النقد الأجنبي، إلى مستويات قياسية، أثناء الانتخابات.
انخفضت الليرة التركية، اليوم الإثنين، إلى مستوى قياسي جديد أمام الدولار، متجاوزة حاجز 26 ليرة للدولار الواحد.
وتراجعت الليرة التركية 0.5% لتنزلق إلى مستوى منخفض قياسي جديد مقابل الدولار الأمريكي، مواصلة خسائرها المستمرة منذ انتخابات مايو (أيار) بعد عطلة عيد الأضحى في تركيا الأسبوع الماضي.
وانخفضت الليرة إلى 26.11 ليرة مقابل الدولار من سعر 25.969 الذي أغلقت عليه الأسبوع الماضي.
وانخفضت قيمة العملة أكثر من 28% هذا العام، وبقدر كبير بعد إعادة انتخاب الرئيس رجب طيب أردوغان في أواخر مايو (أيار).
وحاد أردوغان منذ ذلك الحين عن سياساته الاقتصادية غير التقليدية التي اتبعها لسنوات.
وكان نائب الرئيس التركي جودت يلماز، قد أكد منتصف يونيو (حزيران) الماضي إن تركيا ستتبع نهجاً متدرجاً للتخلي عن دعم الليرة التركية.
وقال إن تركيا لا يمكنها التخلي على الفور عن برنامج حكومي يحمي الودائع بالليرة من تقلبات سعر الصرف، مضيفاً أن 'أنقرة ستتبع نهجاً متدرجاً '.
وتابع في مقابلة مع قناة سي.إن.إن ترك: 'الخطة يمكن أن تمتد إلى ما بعد نهاية العام الجاري وأن التخلي الفوري عنها يهدد بانخفاض حاد في سعر صرف الليرة.
وارتفع الطلب على الدولار في تركيا إلى مستويات قياسية في الشهر الماضي مع توقعات بانحدار الليرة، التي فقدت 44% في 2021 و30% في 2022.
وانخفض صافي احتياطيات البنك المركزي 1.3 مليار دولار مطلع الشهر الماضي إلى أدنى مستوى منذ بداية نشر البيانات في 2002.
وانخفض الصافي بأكثر من 33 مليار دولار منذ نهاية 2022، وتحول إلى سلبي في الشهر الماضي لأول مرة منذ الأسابيع الخمسة الأولى من 2002 مع ارتفاع الطلب على النقد الأجنبي، إلى مستويات قياسية، أثناء الانتخابات.
التعليقات