بحث اجتماع لبناني فلسطيني عقد في وادي النحلة بطرابلس تعزير الأمن والاستقرار وتسليم المُخلين بالأمن إلى الأجهزة الأمنية والقضاء المختص.
ووفق 'الوكالة الوطنية للإعلام'، اليوم السبت، زار وفد فلسطيني من مخيم البداوي، بقيادة آمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركة 'فتح' في الشمال مصطفى أبو حرب وأعضاء من قيادة الحركة، دارة رئيس بلدية وادي النحلة، قضاء طرابلس، خالد الجزار.
وقدم القيادي الفلسطيني التهاني بمناسبة عيد الأضحى، واستعرض 'العلاقات التاريخية والثابتة بين مخيم البداوي ووادي النحلة والجوار'، كما أكد حرص مسؤولي المنظمات الفلسطينية كافة على 'استمرار التواصل والتلاقي وإظهار الصورة الحقيقية لواقع المخيمات الفلسطينية وواقع المناطق المجاورة وتحديداً أفي وادي النحلة'.
كما أكد الطرفان 'أهمية تعزيز الجهود والحفاظ على الأمن والاستقرار، وضرورة توحيد الصف والكلمة للنهوض بالمنطقة، ومعالجة الأزمات وتأمين الحلول الممكنة والناجعة لها، وتوجيه البوصلة نحو القضية المركزية الفلسطينية'.
وشددا على 'ضرورة الارتقاء بالخطاب ليحاكي هموم الناس ومشاكلهم، ويعمل على تعزيز لغة الحوار ورفض التخاطب بلغة الرصاص والاقتتال بين الأخوة مهما كانت الأسباب ومواجهة الأزمات المتراكمة، وخاصة آفة المخدرات على مختلف أنواعها والتي باتت تشكل خطرا داهما على أمن وسلامة البداوي بكل مناطقه، سواء في المخيم ووادي النحلة والمنكوبين وجبل البداوي والحارة الجديدة والبركة وحي الشركة وغيرها من الأحياء'.
وأكد الطرفان على 'الضرب بيد من حديد ورفع الغطاء عن المخلين، الذين يعملون على نشر هذه الآفات وينتهجون لغة التقاتل للترويج لبضاعتهم وأفكارهم التدمرية التي أصبحت ترهق كاهل المواطنين اللبنانيين والفلسطينيين'.
بحث اجتماع لبناني فلسطيني عقد في وادي النحلة بطرابلس تعزير الأمن والاستقرار وتسليم المُخلين بالأمن إلى الأجهزة الأمنية والقضاء المختص.
ووفق 'الوكالة الوطنية للإعلام'، اليوم السبت، زار وفد فلسطيني من مخيم البداوي، بقيادة آمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركة 'فتح' في الشمال مصطفى أبو حرب وأعضاء من قيادة الحركة، دارة رئيس بلدية وادي النحلة، قضاء طرابلس، خالد الجزار.
وقدم القيادي الفلسطيني التهاني بمناسبة عيد الأضحى، واستعرض 'العلاقات التاريخية والثابتة بين مخيم البداوي ووادي النحلة والجوار'، كما أكد حرص مسؤولي المنظمات الفلسطينية كافة على 'استمرار التواصل والتلاقي وإظهار الصورة الحقيقية لواقع المخيمات الفلسطينية وواقع المناطق المجاورة وتحديداً أفي وادي النحلة'.
كما أكد الطرفان 'أهمية تعزيز الجهود والحفاظ على الأمن والاستقرار، وضرورة توحيد الصف والكلمة للنهوض بالمنطقة، ومعالجة الأزمات وتأمين الحلول الممكنة والناجعة لها، وتوجيه البوصلة نحو القضية المركزية الفلسطينية'.
وشددا على 'ضرورة الارتقاء بالخطاب ليحاكي هموم الناس ومشاكلهم، ويعمل على تعزيز لغة الحوار ورفض التخاطب بلغة الرصاص والاقتتال بين الأخوة مهما كانت الأسباب ومواجهة الأزمات المتراكمة، وخاصة آفة المخدرات على مختلف أنواعها والتي باتت تشكل خطرا داهما على أمن وسلامة البداوي بكل مناطقه، سواء في المخيم ووادي النحلة والمنكوبين وجبل البداوي والحارة الجديدة والبركة وحي الشركة وغيرها من الأحياء'.
وأكد الطرفان على 'الضرب بيد من حديد ورفع الغطاء عن المخلين، الذين يعملون على نشر هذه الآفات وينتهجون لغة التقاتل للترويج لبضاعتهم وأفكارهم التدمرية التي أصبحت ترهق كاهل المواطنين اللبنانيين والفلسطينيين'.
بحث اجتماع لبناني فلسطيني عقد في وادي النحلة بطرابلس تعزير الأمن والاستقرار وتسليم المُخلين بالأمن إلى الأجهزة الأمنية والقضاء المختص.
ووفق 'الوكالة الوطنية للإعلام'، اليوم السبت، زار وفد فلسطيني من مخيم البداوي، بقيادة آمين سر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركة 'فتح' في الشمال مصطفى أبو حرب وأعضاء من قيادة الحركة، دارة رئيس بلدية وادي النحلة، قضاء طرابلس، خالد الجزار.
وقدم القيادي الفلسطيني التهاني بمناسبة عيد الأضحى، واستعرض 'العلاقات التاريخية والثابتة بين مخيم البداوي ووادي النحلة والجوار'، كما أكد حرص مسؤولي المنظمات الفلسطينية كافة على 'استمرار التواصل والتلاقي وإظهار الصورة الحقيقية لواقع المخيمات الفلسطينية وواقع المناطق المجاورة وتحديداً أفي وادي النحلة'.
كما أكد الطرفان 'أهمية تعزيز الجهود والحفاظ على الأمن والاستقرار، وضرورة توحيد الصف والكلمة للنهوض بالمنطقة، ومعالجة الأزمات وتأمين الحلول الممكنة والناجعة لها، وتوجيه البوصلة نحو القضية المركزية الفلسطينية'.
وشددا على 'ضرورة الارتقاء بالخطاب ليحاكي هموم الناس ومشاكلهم، ويعمل على تعزيز لغة الحوار ورفض التخاطب بلغة الرصاص والاقتتال بين الأخوة مهما كانت الأسباب ومواجهة الأزمات المتراكمة، وخاصة آفة المخدرات على مختلف أنواعها والتي باتت تشكل خطرا داهما على أمن وسلامة البداوي بكل مناطقه، سواء في المخيم ووادي النحلة والمنكوبين وجبل البداوي والحارة الجديدة والبركة وحي الشركة وغيرها من الأحياء'.
وأكد الطرفان على 'الضرب بيد من حديد ورفع الغطاء عن المخلين، الذين يعملون على نشر هذه الآفات وينتهجون لغة التقاتل للترويج لبضاعتهم وأفكارهم التدمرية التي أصبحت ترهق كاهل المواطنين اللبنانيين والفلسطينيين'.
التعليقات