أعلن وزير الصحة السعودي فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، نجاح الخطط الصحية لموسم الحج لهذا العام 1444هـ، وخلوه من أي تفشيات، أو مهددات على الصحة العامة، مع ما شهده هذا الموسم من عودة لأعداد الحجيج لما كانت عليه قبل جائحة “كورونا”.
وقال الوزير الجلاجل: “انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين لجعل صحة الإنسان أولا، عملت المنظومة الصحية على الجاهزية بأكثر من (354) منشأة صحية عبر جميع القطاعات الصحية؛ لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، أسهم في تقديمها أكثر من (36 ألف) من الكوادر الصحية من جميع القطاعات الصحية، ساندهم فيها أكثر من (7600) متطوع”.
وأوضح أن عدد الحجاج الذين تلقوا الخدمات الصحية بلغ أكثر (400 ألف) حاج، كما تم إجراء أكثر من (50) عملية قلب مفتوح، وأكثر من (800) قسطرة قلبية، إضافة إلى ما يزيد عن (1600) جلسة غسيل كلوي، مع تقديم خدمات افتراضية عبر مستشفى صحة الافتراضي لأكثر من (4000) حاج، والتعامل مع أكثر من (8000) إصابة متعلقة بأشعة الشمس وارتفاع درجة الحرارة، وقد أسهمت الجهود التوعوية الاستباقية في الحد من زيادة عدد الحالات.
أعلن وزير الصحة السعودي فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، نجاح الخطط الصحية لموسم الحج لهذا العام 1444هـ، وخلوه من أي تفشيات، أو مهددات على الصحة العامة، مع ما شهده هذا الموسم من عودة لأعداد الحجيج لما كانت عليه قبل جائحة “كورونا”.
وقال الوزير الجلاجل: “انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين لجعل صحة الإنسان أولا، عملت المنظومة الصحية على الجاهزية بأكثر من (354) منشأة صحية عبر جميع القطاعات الصحية؛ لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، أسهم في تقديمها أكثر من (36 ألف) من الكوادر الصحية من جميع القطاعات الصحية، ساندهم فيها أكثر من (7600) متطوع”.
وأوضح أن عدد الحجاج الذين تلقوا الخدمات الصحية بلغ أكثر (400 ألف) حاج، كما تم إجراء أكثر من (50) عملية قلب مفتوح، وأكثر من (800) قسطرة قلبية، إضافة إلى ما يزيد عن (1600) جلسة غسيل كلوي، مع تقديم خدمات افتراضية عبر مستشفى صحة الافتراضي لأكثر من (4000) حاج، والتعامل مع أكثر من (8000) إصابة متعلقة بأشعة الشمس وارتفاع درجة الحرارة، وقد أسهمت الجهود التوعوية الاستباقية في الحد من زيادة عدد الحالات.
أعلن وزير الصحة السعودي فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، نجاح الخطط الصحية لموسم الحج لهذا العام 1444هـ، وخلوه من أي تفشيات، أو مهددات على الصحة العامة، مع ما شهده هذا الموسم من عودة لأعداد الحجيج لما كانت عليه قبل جائحة “كورونا”.
وقال الوزير الجلاجل: “انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين لجعل صحة الإنسان أولا، عملت المنظومة الصحية على الجاهزية بأكثر من (354) منشأة صحية عبر جميع القطاعات الصحية؛ لتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، أسهم في تقديمها أكثر من (36 ألف) من الكوادر الصحية من جميع القطاعات الصحية، ساندهم فيها أكثر من (7600) متطوع”.
وأوضح أن عدد الحجاج الذين تلقوا الخدمات الصحية بلغ أكثر (400 ألف) حاج، كما تم إجراء أكثر من (50) عملية قلب مفتوح، وأكثر من (800) قسطرة قلبية، إضافة إلى ما يزيد عن (1600) جلسة غسيل كلوي، مع تقديم خدمات افتراضية عبر مستشفى صحة الافتراضي لأكثر من (4000) حاج، والتعامل مع أكثر من (8000) إصابة متعلقة بأشعة الشمس وارتفاع درجة الحرارة، وقد أسهمت الجهود التوعوية الاستباقية في الحد من زيادة عدد الحالات.
التعليقات