238 ألف شخص عدد قتلى النزاعات العالمية في 2022
تجاوز عدد قتلى الصراعات في جميع أنحاء العالم، العام الماضي، الـ238 ألف شخص، وهو أعلى رقم يسجل منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.
وأفاد معهد الاقتصاد والسلام في مؤشر السلام العالمي، في تقرير نشره اليوم ، أن تكاليف هذه الحروب ناهزت 17.5 تريليون دولار، أي ما يعادل 13 بالمئة من الناتج الإجمالي العالمي، وجاءت أيسلندا والدنمارك وأيرلندا كأكثر الدول سلاما، بينما كانت أفغانستان واليمن وسوريا الأقل سلاما.
ويصنف المؤشر السلام العالمي في 163 دولة على أساس 23 مؤشرا نوعيا وكميا، ويضع قائمة تمتد من أكثر الدول إلى أقلها سلاما، حيث أكد المؤشر أن العالم أصبح أقل سلاما للعام التاسع على التوالي.
ومن بين المؤشرات التي تؤخذ في الاعتبار في مؤشر السلام العالمي الوفيات الناجمة عن الصراعات الداخلية والخارجية، ومعدل القتل ودرجة العسكرة وصادرات الأسلحة والإرهاب وعدم الاستقرار السياسي وعدد السجناء، إلى جانب التكاليف الاقتصادية للصراع المسلح.
238 ألف شخص عدد قتلى النزاعات العالمية في 2022
تجاوز عدد قتلى الصراعات في جميع أنحاء العالم، العام الماضي، الـ238 ألف شخص، وهو أعلى رقم يسجل منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.
وأفاد معهد الاقتصاد والسلام في مؤشر السلام العالمي، في تقرير نشره اليوم ، أن تكاليف هذه الحروب ناهزت 17.5 تريليون دولار، أي ما يعادل 13 بالمئة من الناتج الإجمالي العالمي، وجاءت أيسلندا والدنمارك وأيرلندا كأكثر الدول سلاما، بينما كانت أفغانستان واليمن وسوريا الأقل سلاما.
ويصنف المؤشر السلام العالمي في 163 دولة على أساس 23 مؤشرا نوعيا وكميا، ويضع قائمة تمتد من أكثر الدول إلى أقلها سلاما، حيث أكد المؤشر أن العالم أصبح أقل سلاما للعام التاسع على التوالي.
ومن بين المؤشرات التي تؤخذ في الاعتبار في مؤشر السلام العالمي الوفيات الناجمة عن الصراعات الداخلية والخارجية، ومعدل القتل ودرجة العسكرة وصادرات الأسلحة والإرهاب وعدم الاستقرار السياسي وعدد السجناء، إلى جانب التكاليف الاقتصادية للصراع المسلح.
238 ألف شخص عدد قتلى النزاعات العالمية في 2022
تجاوز عدد قتلى الصراعات في جميع أنحاء العالم، العام الماضي، الـ238 ألف شخص، وهو أعلى رقم يسجل منذ الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.
وأفاد معهد الاقتصاد والسلام في مؤشر السلام العالمي، في تقرير نشره اليوم ، أن تكاليف هذه الحروب ناهزت 17.5 تريليون دولار، أي ما يعادل 13 بالمئة من الناتج الإجمالي العالمي، وجاءت أيسلندا والدنمارك وأيرلندا كأكثر الدول سلاما، بينما كانت أفغانستان واليمن وسوريا الأقل سلاما.
ويصنف المؤشر السلام العالمي في 163 دولة على أساس 23 مؤشرا نوعيا وكميا، ويضع قائمة تمتد من أكثر الدول إلى أقلها سلاما، حيث أكد المؤشر أن العالم أصبح أقل سلاما للعام التاسع على التوالي.
ومن بين المؤشرات التي تؤخذ في الاعتبار في مؤشر السلام العالمي الوفيات الناجمة عن الصراعات الداخلية والخارجية، ومعدل القتل ودرجة العسكرة وصادرات الأسلحة والإرهاب وعدم الاستقرار السياسي وعدد السجناء، إلى جانب التكاليف الاقتصادية للصراع المسلح.
التعليقات