يُدلي اليونانيون بأصواتهم، اليوم الأحد، في صناديق الاقتراع في جولة الإعادة للانتخابات البرلمانية، لاختيار أعضاء البرلمان الجديد المؤلف من 300 مقعد.
وبحسب وكالة الأنباء اليونانية الرسمية، فتحت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة صباحا بالتوقيت المحلي، وتغلق الساعة السابعة مساءً، ويحق لنحو 9.8 مليون يوناني الانتخاب.
وفاز حزب 'الديمقراطية الجديدة' بزعامة 'كيرياكوس ميتسوتاكيس' رئيس الوزراء السابق في الجولة الأولى التي أجريت في 21 أيار الماضي بفارق 20 نقطة عن حزب 'سيريزا اليساري' برئاسة 'أليكسيس تسيبراس'، لكنه لم يحصل على الأغلبية المطلقة اللازمة للحكم دون تشكيل ائتلاف، ما استلزم إجراء جولة ثانية.
وأظهرت استطلاعات الرأي خلال الأيام الماضية حصول حزب 'الديمقراطية الجديدة' على أكثر من 40 بالمئة من الأصوات، بينما جاء حزب 'سيريزا' في المركز الثاني بنسبة 20 بالمئة.
ويبلغ عدد سكان اليونان حوالي 11 مليون نسمة، ويشمل عدد الناخبين المؤهلين أيضا اليونانيين الذين يعيشون في الخارج.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت تشهد البلاد أزمة اقتصادية حادة لا يزال اليونانيون يعانون فيها من تداعيات إجراءات التقشف القاسية، حيث يتصدر غلاء المعيشة وارتفاع أسعار الطاقة اهتمامات الناخبين الذين يعانون أيضا من تضخم وصلت نسبته إلى 10 بالمئة العام الماضي.
وبحسب وكالة الأنباء اليونانية الرسمية، فتحت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة صباحا بالتوقيت المحلي، وتغلق الساعة السابعة مساءً، ويحق لنحو 9.8 مليون يوناني الانتخاب.
وفاز حزب 'الديمقراطية الجديدة' بزعامة 'كيرياكوس ميتسوتاكيس' رئيس الوزراء السابق في الجولة الأولى التي أجريت في 21 أيار الماضي بفارق 20 نقطة عن حزب 'سيريزا اليساري' برئاسة 'أليكسيس تسيبراس'، لكنه لم يحصل على الأغلبية المطلقة اللازمة للحكم دون تشكيل ائتلاف، ما استلزم إجراء جولة ثانية.
وأظهرت استطلاعات الرأي خلال الأيام الماضية حصول حزب 'الديمقراطية الجديدة' على أكثر من 40 بالمئة من الأصوات، بينما جاء حزب 'سيريزا' في المركز الثاني بنسبة 20 بالمئة.
ويبلغ عدد سكان اليونان حوالي 11 مليون نسمة، ويشمل عدد الناخبين المؤهلين أيضا اليونانيين الذين يعيشون في الخارج.
وتأتي هذه الانتخابات في وقت تشهد البلاد أزمة اقتصادية حادة لا يزال اليونانيون يعانون فيها من تداعيات إجراءات التقشف القاسية، حيث يتصدر غلاء المعيشة وارتفاع أسعار الطاقة اهتمامات الناخبين الذين يعانون أيضا من تضخم وصلت نسبته إلى 10 بالمئة العام الماضي.
التعليقات