أعلن نائب رئيس الوزراء الإثيوبي الخميس أن إثيوبيا تستعد لإطلاق المرحلة الرابعة لتعبئة سد النهضة على النيل الأزرق، رغم معارضة مصر القلقة على امداداتها من المياه.
وقال ديميكي ميكونين أثناء افتتاح المؤتمر الإقليمي الثاني في أديس أبابا حول الاستخدام العادل والمعقول لنهر النيل 'اقترب موعد العملية الرابعة لملء سد النهضة الإثيوبي. لم تضر العمليات الثلاث الأولى الدول المطلة على النهر. العمليات الأخرى لن تكون مختلفة'.
وقد تم إطلاق المؤتمر العام الماضي 'كمنصة للمبادلات بين المهنيين والخبراء' ونظمت هذا العام 'طاولة مستديرة وزارية رفيعة المستوى'.
بالإضافة إلى ديميكي وهو أيضا وزير الخارجية، يشارك وزراء خارجية أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية وجنوب السودان وتنزانيا، وجميعها دول مطلة على النيل الأبيض الذي يتصل بالنيل الأزرق في السودان لتشكيل نهر النيل.
لكن لا السودان ولا مصر وهما الدولتان الواقعتان عند مصب السد الإثيوبي على النيل الأزرق، ممثلتان فيه. طلبت الخرطوم والقاهرة مرارا من إثيوبيا التوقف عن ملء خزان سد النهضة بانتظار اتفاقية ثلاثية بشأن طرق تشغيل السد باعتباره الأكبر في إفريقيا.
إذا استمرت مصر التي تعتمد على النيل لتأمين 97% من حاجاتها من الماء، في التذرع بحق تاريخي على النهر
والتأكيد أن سد النهضة يمثل تهديدا 'وجوديا'، فقد تابين موقف الخرطوم في السنوات الأخيرة.
أعلن نائب رئيس الوزراء الإثيوبي الخميس أن إثيوبيا تستعد لإطلاق المرحلة الرابعة لتعبئة سد النهضة على النيل الأزرق، رغم معارضة مصر القلقة على امداداتها من المياه.
وقال ديميكي ميكونين أثناء افتتاح المؤتمر الإقليمي الثاني في أديس أبابا حول الاستخدام العادل والمعقول لنهر النيل 'اقترب موعد العملية الرابعة لملء سد النهضة الإثيوبي. لم تضر العمليات الثلاث الأولى الدول المطلة على النهر. العمليات الأخرى لن تكون مختلفة'.
وقد تم إطلاق المؤتمر العام الماضي 'كمنصة للمبادلات بين المهنيين والخبراء' ونظمت هذا العام 'طاولة مستديرة وزارية رفيعة المستوى'.
بالإضافة إلى ديميكي وهو أيضا وزير الخارجية، يشارك وزراء خارجية أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية وجنوب السودان وتنزانيا، وجميعها دول مطلة على النيل الأبيض الذي يتصل بالنيل الأزرق في السودان لتشكيل نهر النيل.
لكن لا السودان ولا مصر وهما الدولتان الواقعتان عند مصب السد الإثيوبي على النيل الأزرق، ممثلتان فيه. طلبت الخرطوم والقاهرة مرارا من إثيوبيا التوقف عن ملء خزان سد النهضة بانتظار اتفاقية ثلاثية بشأن طرق تشغيل السد باعتباره الأكبر في إفريقيا.
إذا استمرت مصر التي تعتمد على النيل لتأمين 97% من حاجاتها من الماء، في التذرع بحق تاريخي على النهر
والتأكيد أن سد النهضة يمثل تهديدا 'وجوديا'، فقد تابين موقف الخرطوم في السنوات الأخيرة.
أعلن نائب رئيس الوزراء الإثيوبي الخميس أن إثيوبيا تستعد لإطلاق المرحلة الرابعة لتعبئة سد النهضة على النيل الأزرق، رغم معارضة مصر القلقة على امداداتها من المياه.
وقال ديميكي ميكونين أثناء افتتاح المؤتمر الإقليمي الثاني في أديس أبابا حول الاستخدام العادل والمعقول لنهر النيل 'اقترب موعد العملية الرابعة لملء سد النهضة الإثيوبي. لم تضر العمليات الثلاث الأولى الدول المطلة على النهر. العمليات الأخرى لن تكون مختلفة'.
وقد تم إطلاق المؤتمر العام الماضي 'كمنصة للمبادلات بين المهنيين والخبراء' ونظمت هذا العام 'طاولة مستديرة وزارية رفيعة المستوى'.
بالإضافة إلى ديميكي وهو أيضا وزير الخارجية، يشارك وزراء خارجية أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية وجنوب السودان وتنزانيا، وجميعها دول مطلة على النيل الأبيض الذي يتصل بالنيل الأزرق في السودان لتشكيل نهر النيل.
لكن لا السودان ولا مصر وهما الدولتان الواقعتان عند مصب السد الإثيوبي على النيل الأزرق، ممثلتان فيه. طلبت الخرطوم والقاهرة مرارا من إثيوبيا التوقف عن ملء خزان سد النهضة بانتظار اتفاقية ثلاثية بشأن طرق تشغيل السد باعتباره الأكبر في إفريقيا.
إذا استمرت مصر التي تعتمد على النيل لتأمين 97% من حاجاتها من الماء، في التذرع بحق تاريخي على النهر
والتأكيد أن سد النهضة يمثل تهديدا 'وجوديا'، فقد تابين موقف الخرطوم في السنوات الأخيرة.
التعليقات