أكد البرتغالي كارلوس كيروش، مدرب المنتخب القطري لكرة القدم، أن الطموح والهدف خلال توليه مسؤولية الإدارة الفنية هو التأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة 2026، والدفاع عن لقب كأس آسيا في النسخة المقبلة التي تستضيفها الدوحة مطلع العام المقبل.
وقال كيروش خلال حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم: المونديال والبطولة القارية هدفان يشكلان الدافع الكبير لي للعمل مع المنتخب القطري، وهذا بالتحديد ما يولد حماسي وإيماني، وكذلك أملي في أن أتمكن من تطبيق 45 عاما من خبرتي على أرض الملعب، وخدمة أهداف وأحلام الاتحاد والشعب القطري في تأهل المنتخب لكأس العالم لأول مرة عبر التصفيات.
وعن توليه المهمة الجديدة مع المنتخب القطري، أوضح أنه من بين الأسباب القوية التي دفعته للقيام بهذه المهمة هو تطور رياضة كرة القدم في السنوات الـ 13 الماضية، وكذلك الدعم والمساعدة والاستثمار في كرة القدم الذي تقدمه دولة قطر في جميع أنحاء العالم.
وأكد كيروش الذي قاد 3 منتخبات إلى المونديال، هي: جنوب إفريقيا في عام 2002، والبرتغال في عام 2010، وإيران مرتين في 2014 و2018، أن المرحلة المقبلة تتمثل في قيادة المنتخب القطري إلى كأس العالم عبر التصفيات.
وعن تتويج المنتخب القطري في كأس آسيا، ثم المشاركة في المونديال بعد ثلاث سنوات، قال كيروش: وصل المنتخب إلى الذروة عام 2019، فعندما تفوز بشيء مثل كأس آسيا، فإن هذا اللقب دائما يشكل إنجازا، ثم جاء المونديال وكانت المرة الأولى التي يشارك فيها المنتخب القطري في كأس العالم، وكان يلعب على أرضه وهذا ليس أمرا سهلا، خاصة عندما تكون التوقعات التي كانت مبنية على الفريق كبيرة جدا.
وتابع: اللعب في كأس العالم أمر صعب بالنسبة لأي فريق، سواء في الأرجنتين أو في البرازيل أو في قطر، وعندما يكون هذا أول كأس عالم، فهي خطوة أولى، وأن تفعل ذلك في بلدك فإنها خطوة ثانية عملاقة، وأعتقد أن المنتخب القطري قام بذلك بشكل جيد قدر المستطاع، وأن الفريق قد فعل ما كان ممكنا في ظل تلك الظروف.
وحول أولوياته عقب توليه تدريب المنتخب القطري، أكد أن هدفه حاليا هو العمل الجاد لإيجاد الحلول المبتكرة، ليصبح أفضل منتخب في آسيا، ويكون جاهزا لينافس في كرة القدم الدولية.
أكد البرتغالي كارلوس كيروش، مدرب المنتخب القطري لكرة القدم، أن الطموح والهدف خلال توليه مسؤولية الإدارة الفنية هو التأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة 2026، والدفاع عن لقب كأس آسيا في النسخة المقبلة التي تستضيفها الدوحة مطلع العام المقبل.
وقال كيروش خلال حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم: المونديال والبطولة القارية هدفان يشكلان الدافع الكبير لي للعمل مع المنتخب القطري، وهذا بالتحديد ما يولد حماسي وإيماني، وكذلك أملي في أن أتمكن من تطبيق 45 عاما من خبرتي على أرض الملعب، وخدمة أهداف وأحلام الاتحاد والشعب القطري في تأهل المنتخب لكأس العالم لأول مرة عبر التصفيات.
وعن توليه المهمة الجديدة مع المنتخب القطري، أوضح أنه من بين الأسباب القوية التي دفعته للقيام بهذه المهمة هو تطور رياضة كرة القدم في السنوات الـ 13 الماضية، وكذلك الدعم والمساعدة والاستثمار في كرة القدم الذي تقدمه دولة قطر في جميع أنحاء العالم.
وأكد كيروش الذي قاد 3 منتخبات إلى المونديال، هي: جنوب إفريقيا في عام 2002، والبرتغال في عام 2010، وإيران مرتين في 2014 و2018، أن المرحلة المقبلة تتمثل في قيادة المنتخب القطري إلى كأس العالم عبر التصفيات.
وعن تتويج المنتخب القطري في كأس آسيا، ثم المشاركة في المونديال بعد ثلاث سنوات، قال كيروش: وصل المنتخب إلى الذروة عام 2019، فعندما تفوز بشيء مثل كأس آسيا، فإن هذا اللقب دائما يشكل إنجازا، ثم جاء المونديال وكانت المرة الأولى التي يشارك فيها المنتخب القطري في كأس العالم، وكان يلعب على أرضه وهذا ليس أمرا سهلا، خاصة عندما تكون التوقعات التي كانت مبنية على الفريق كبيرة جدا.
وتابع: اللعب في كأس العالم أمر صعب بالنسبة لأي فريق، سواء في الأرجنتين أو في البرازيل أو في قطر، وعندما يكون هذا أول كأس عالم، فهي خطوة أولى، وأن تفعل ذلك في بلدك فإنها خطوة ثانية عملاقة، وأعتقد أن المنتخب القطري قام بذلك بشكل جيد قدر المستطاع، وأن الفريق قد فعل ما كان ممكنا في ظل تلك الظروف.
وحول أولوياته عقب توليه تدريب المنتخب القطري، أكد أن هدفه حاليا هو العمل الجاد لإيجاد الحلول المبتكرة، ليصبح أفضل منتخب في آسيا، ويكون جاهزا لينافس في كرة القدم الدولية.
أكد البرتغالي كارلوس كيروش، مدرب المنتخب القطري لكرة القدم، أن الطموح والهدف خلال توليه مسؤولية الإدارة الفنية هو التأهل إلى نهائيات كأس العالم المقبلة 2026، والدفاع عن لقب كأس آسيا في النسخة المقبلة التي تستضيفها الدوحة مطلع العام المقبل.
وقال كيروش خلال حوار مع الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم: المونديال والبطولة القارية هدفان يشكلان الدافع الكبير لي للعمل مع المنتخب القطري، وهذا بالتحديد ما يولد حماسي وإيماني، وكذلك أملي في أن أتمكن من تطبيق 45 عاما من خبرتي على أرض الملعب، وخدمة أهداف وأحلام الاتحاد والشعب القطري في تأهل المنتخب لكأس العالم لأول مرة عبر التصفيات.
وعن توليه المهمة الجديدة مع المنتخب القطري، أوضح أنه من بين الأسباب القوية التي دفعته للقيام بهذه المهمة هو تطور رياضة كرة القدم في السنوات الـ 13 الماضية، وكذلك الدعم والمساعدة والاستثمار في كرة القدم الذي تقدمه دولة قطر في جميع أنحاء العالم.
وأكد كيروش الذي قاد 3 منتخبات إلى المونديال، هي: جنوب إفريقيا في عام 2002، والبرتغال في عام 2010، وإيران مرتين في 2014 و2018، أن المرحلة المقبلة تتمثل في قيادة المنتخب القطري إلى كأس العالم عبر التصفيات.
وعن تتويج المنتخب القطري في كأس آسيا، ثم المشاركة في المونديال بعد ثلاث سنوات، قال كيروش: وصل المنتخب إلى الذروة عام 2019، فعندما تفوز بشيء مثل كأس آسيا، فإن هذا اللقب دائما يشكل إنجازا، ثم جاء المونديال وكانت المرة الأولى التي يشارك فيها المنتخب القطري في كأس العالم، وكان يلعب على أرضه وهذا ليس أمرا سهلا، خاصة عندما تكون التوقعات التي كانت مبنية على الفريق كبيرة جدا.
وتابع: اللعب في كأس العالم أمر صعب بالنسبة لأي فريق، سواء في الأرجنتين أو في البرازيل أو في قطر، وعندما يكون هذا أول كأس عالم، فهي خطوة أولى، وأن تفعل ذلك في بلدك فإنها خطوة ثانية عملاقة، وأعتقد أن المنتخب القطري قام بذلك بشكل جيد قدر المستطاع، وأن الفريق قد فعل ما كان ممكنا في ظل تلك الظروف.
وحول أولوياته عقب توليه تدريب المنتخب القطري، أكد أن هدفه حاليا هو العمل الجاد لإيجاد الحلول المبتكرة، ليصبح أفضل منتخب في آسيا، ويكون جاهزا لينافس في كرة القدم الدولية.
التعليقات