عرض العراق قطعة أثرية آشورية هامة في مؤتمر صحفي ببغداد اليوم بعد استعادتها من إيطاليا.
وجاءت استعادة هذه القطعة الأثرية مع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد في آخر زيارة له لإيطاليا، وجرى تسليمها لوزارة السياحة والآثار في احتفال رسمي.
وأوضح رشيد في المؤتمر الصحفي أن تلك القطعة المهمة ستعود للمتحف الوطني العراقي، وقال 'ومعانا هاي القطعة الأثرية المهمة اللي كانت في إيطاليا لفترة طويلة، جبناها معانا ونسلمها إلى المتحف الوطني العراقي. في البداية بصراحة أريد أشكر جهد الإيطاليين وتعاونهم معانا من أجل رجوع هاي القطعة. هاي ولو قطعة واحدة لكن جدا مهمة بالنسبة للآثار، بالنسبة لتاريخ العراق، وحتى بالنسبة للعلاقة بين إيطاليا والعراق من أجل التنقيب والتعاون في مجال الآثار'.
من جانبه قال وزير الثقافة والسياحة والآثار أحمد البدراني إن لهذا القطعة الأثرية أهمية كبيرة لأسباب عديدة، مضيفا 'عادت آثار أكثر من مرة من الولايات المتحدة وكذلك من لبنان ومن مصر، وهذه المرة من إيطاليا. هذه القطعة الأثرية المهمة التي تعود إلى الحقبة الآشورية وإلى فترة شلمنصر الثالث أحد أبرز الملوك الآشوريين في الدولة الآشورية في شمال العراق لها أهمية كبيرة جدا لأسباب عديدة. كونها قطعة أثرية أصلية منحوتة أو مكتوب عليها بالخط المسماري. وهذا يعني سر التميز إذ أن الحضارة السومرية اعتمدت على الرُقم الطينية التي يسهل الكتابة عليها بينما الحضارة الآشورية اعتمدت على الكتابة أو النحت على الحجر، وهذا يمثل صعوبة جدا'.
وأردف البدراني قائلا 'المسألة الثانية أن النص المسماري الموجود فيها نص متكامل. المسألة الثالثة أننا نعرف مكان هذه القطعة وقد سبق وأن تُرجم ما في هذه القطعة، ستعود هذه القطعة الأثرية لمكانها الطبيعي في المتحف الحضاري في بغداد'.
عرض العراق قطعة أثرية آشورية هامة في مؤتمر صحفي ببغداد اليوم بعد استعادتها من إيطاليا.
وجاءت استعادة هذه القطعة الأثرية مع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد في آخر زيارة له لإيطاليا، وجرى تسليمها لوزارة السياحة والآثار في احتفال رسمي.
وأوضح رشيد في المؤتمر الصحفي أن تلك القطعة المهمة ستعود للمتحف الوطني العراقي، وقال 'ومعانا هاي القطعة الأثرية المهمة اللي كانت في إيطاليا لفترة طويلة، جبناها معانا ونسلمها إلى المتحف الوطني العراقي. في البداية بصراحة أريد أشكر جهد الإيطاليين وتعاونهم معانا من أجل رجوع هاي القطعة. هاي ولو قطعة واحدة لكن جدا مهمة بالنسبة للآثار، بالنسبة لتاريخ العراق، وحتى بالنسبة للعلاقة بين إيطاليا والعراق من أجل التنقيب والتعاون في مجال الآثار'.
من جانبه قال وزير الثقافة والسياحة والآثار أحمد البدراني إن لهذا القطعة الأثرية أهمية كبيرة لأسباب عديدة، مضيفا 'عادت آثار أكثر من مرة من الولايات المتحدة وكذلك من لبنان ومن مصر، وهذه المرة من إيطاليا. هذه القطعة الأثرية المهمة التي تعود إلى الحقبة الآشورية وإلى فترة شلمنصر الثالث أحد أبرز الملوك الآشوريين في الدولة الآشورية في شمال العراق لها أهمية كبيرة جدا لأسباب عديدة. كونها قطعة أثرية أصلية منحوتة أو مكتوب عليها بالخط المسماري. وهذا يعني سر التميز إذ أن الحضارة السومرية اعتمدت على الرُقم الطينية التي يسهل الكتابة عليها بينما الحضارة الآشورية اعتمدت على الكتابة أو النحت على الحجر، وهذا يمثل صعوبة جدا'.
وأردف البدراني قائلا 'المسألة الثانية أن النص المسماري الموجود فيها نص متكامل. المسألة الثالثة أننا نعرف مكان هذه القطعة وقد سبق وأن تُرجم ما في هذه القطعة، ستعود هذه القطعة الأثرية لمكانها الطبيعي في المتحف الحضاري في بغداد'.
عرض العراق قطعة أثرية آشورية هامة في مؤتمر صحفي ببغداد اليوم بعد استعادتها من إيطاليا.
وجاءت استعادة هذه القطعة الأثرية مع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد في آخر زيارة له لإيطاليا، وجرى تسليمها لوزارة السياحة والآثار في احتفال رسمي.
وأوضح رشيد في المؤتمر الصحفي أن تلك القطعة المهمة ستعود للمتحف الوطني العراقي، وقال 'ومعانا هاي القطعة الأثرية المهمة اللي كانت في إيطاليا لفترة طويلة، جبناها معانا ونسلمها إلى المتحف الوطني العراقي. في البداية بصراحة أريد أشكر جهد الإيطاليين وتعاونهم معانا من أجل رجوع هاي القطعة. هاي ولو قطعة واحدة لكن جدا مهمة بالنسبة للآثار، بالنسبة لتاريخ العراق، وحتى بالنسبة للعلاقة بين إيطاليا والعراق من أجل التنقيب والتعاون في مجال الآثار'.
من جانبه قال وزير الثقافة والسياحة والآثار أحمد البدراني إن لهذا القطعة الأثرية أهمية كبيرة لأسباب عديدة، مضيفا 'عادت آثار أكثر من مرة من الولايات المتحدة وكذلك من لبنان ومن مصر، وهذه المرة من إيطاليا. هذه القطعة الأثرية المهمة التي تعود إلى الحقبة الآشورية وإلى فترة شلمنصر الثالث أحد أبرز الملوك الآشوريين في الدولة الآشورية في شمال العراق لها أهمية كبيرة جدا لأسباب عديدة. كونها قطعة أثرية أصلية منحوتة أو مكتوب عليها بالخط المسماري. وهذا يعني سر التميز إذ أن الحضارة السومرية اعتمدت على الرُقم الطينية التي يسهل الكتابة عليها بينما الحضارة الآشورية اعتمدت على الكتابة أو النحت على الحجر، وهذا يمثل صعوبة جدا'.
وأردف البدراني قائلا 'المسألة الثانية أن النص المسماري الموجود فيها نص متكامل. المسألة الثالثة أننا نعرف مكان هذه القطعة وقد سبق وأن تُرجم ما في هذه القطعة، ستعود هذه القطعة الأثرية لمكانها الطبيعي في المتحف الحضاري في بغداد'.
التعليقات