أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استعداده لـ'حوار بنّاء مع الراغبين في السلام'، وذلك خلال لقائه زعماء أفارقة يتوسطون لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مشيدا بـ'مقاربتهم المتوازنة' حيال هذه الأزمة.
وقال بوتين في مستهل هذا الاجتماع في سان بطرسبرغ شمال غربي روسيا، السبت: 'نشيد بمقاربة متوازنة لأصدقائنا الأفارقة حيال الأزمة الأوكرانية. نحن منفتحون على حوار بنّاء مع الراغبين في سلام يستند إلى مبادئ العدالة، مع أخذ المصالح المشروعة للأطراف في الاعتبار'.
والتقى قادة من جنوب إفريقيا والسنغال ومصر وزامبيا وأوغندا وجمهورية الكونغو وجزر القمر بوتين، السبت، في قصر قسطنطين الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، بعد زيارة كييف، الجمعة.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد قال بعد لقائه القادة الأفارقة، إن 'محادثات السلام مع روسيا لن تكون ممكنة، إلا بعد أن تسحب موسكو قواتها من الأراضي الأوكرانية المحتلة'.
وأضاف أنه 'لا يستطيع أن يفهم ماذا يمكن أن يحققه لقاء الوفد مع بوتين'.
من جانبه، قال رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، في كييف، إن الزعماء جاءوا 'لإيصال وجهة النظر الإفريقية'، مشيرا إلى أنهم يعتبرون المحادثات مع روسيا 'جزءا من مهمتهم'.
ويسعى القادة الأفارقة للاتفاق على سلسلة من 'إجراءات بناء الثقة'، حتى مع بدء أوكرانيا الأسبوع الماضي هجوما مضادا لطرد القوات الروسية من الأراضي التي تحتلها.
ويقلل الكرملين من فرص إجراء محادثات مجدية مع كييف، ويقول إن الظروف 'غير مواتية لعملية السلام، إذ يجب أن تأخذ أي تسوية في الاعتبار الحقائق الجديدة'، لكنه أكد 'انفتاحه على المبادرات الخارجية واستعداده للإنصات'.
أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استعداده لـ'حوار بنّاء مع الراغبين في السلام'، وذلك خلال لقائه زعماء أفارقة يتوسطون لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مشيدا بـ'مقاربتهم المتوازنة' حيال هذه الأزمة.
وقال بوتين في مستهل هذا الاجتماع في سان بطرسبرغ شمال غربي روسيا، السبت: 'نشيد بمقاربة متوازنة لأصدقائنا الأفارقة حيال الأزمة الأوكرانية. نحن منفتحون على حوار بنّاء مع الراغبين في سلام يستند إلى مبادئ العدالة، مع أخذ المصالح المشروعة للأطراف في الاعتبار'.
والتقى قادة من جنوب إفريقيا والسنغال ومصر وزامبيا وأوغندا وجمهورية الكونغو وجزر القمر بوتين، السبت، في قصر قسطنطين الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، بعد زيارة كييف، الجمعة.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد قال بعد لقائه القادة الأفارقة، إن 'محادثات السلام مع روسيا لن تكون ممكنة، إلا بعد أن تسحب موسكو قواتها من الأراضي الأوكرانية المحتلة'.
وأضاف أنه 'لا يستطيع أن يفهم ماذا يمكن أن يحققه لقاء الوفد مع بوتين'.
من جانبه، قال رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، في كييف، إن الزعماء جاءوا 'لإيصال وجهة النظر الإفريقية'، مشيرا إلى أنهم يعتبرون المحادثات مع روسيا 'جزءا من مهمتهم'.
ويسعى القادة الأفارقة للاتفاق على سلسلة من 'إجراءات بناء الثقة'، حتى مع بدء أوكرانيا الأسبوع الماضي هجوما مضادا لطرد القوات الروسية من الأراضي التي تحتلها.
ويقلل الكرملين من فرص إجراء محادثات مجدية مع كييف، ويقول إن الظروف 'غير مواتية لعملية السلام، إذ يجب أن تأخذ أي تسوية في الاعتبار الحقائق الجديدة'، لكنه أكد 'انفتاحه على المبادرات الخارجية واستعداده للإنصات'.
أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استعداده لـ'حوار بنّاء مع الراغبين في السلام'، وذلك خلال لقائه زعماء أفارقة يتوسطون لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مشيدا بـ'مقاربتهم المتوازنة' حيال هذه الأزمة.
وقال بوتين في مستهل هذا الاجتماع في سان بطرسبرغ شمال غربي روسيا، السبت: 'نشيد بمقاربة متوازنة لأصدقائنا الأفارقة حيال الأزمة الأوكرانية. نحن منفتحون على حوار بنّاء مع الراغبين في سلام يستند إلى مبادئ العدالة، مع أخذ المصالح المشروعة للأطراف في الاعتبار'.
والتقى قادة من جنوب إفريقيا والسنغال ومصر وزامبيا وأوغندا وجمهورية الكونغو وجزر القمر بوتين، السبت، في قصر قسطنطين الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، بعد زيارة كييف، الجمعة.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد قال بعد لقائه القادة الأفارقة، إن 'محادثات السلام مع روسيا لن تكون ممكنة، إلا بعد أن تسحب موسكو قواتها من الأراضي الأوكرانية المحتلة'.
وأضاف أنه 'لا يستطيع أن يفهم ماذا يمكن أن يحققه لقاء الوفد مع بوتين'.
من جانبه، قال رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، في كييف، إن الزعماء جاءوا 'لإيصال وجهة النظر الإفريقية'، مشيرا إلى أنهم يعتبرون المحادثات مع روسيا 'جزءا من مهمتهم'.
ويسعى القادة الأفارقة للاتفاق على سلسلة من 'إجراءات بناء الثقة'، حتى مع بدء أوكرانيا الأسبوع الماضي هجوما مضادا لطرد القوات الروسية من الأراضي التي تحتلها.
ويقلل الكرملين من فرص إجراء محادثات مجدية مع كييف، ويقول إن الظروف 'غير مواتية لعملية السلام، إذ يجب أن تأخذ أي تسوية في الاعتبار الحقائق الجديدة'، لكنه أكد 'انفتاحه على المبادرات الخارجية واستعداده للإنصات'.
التعليقات