تفقدت وزيرة التنمية الاجتماعية، وفاء بني مصطفى، اليوم الإثنين، دار كرامة لحماية وإيواء ضحايا الاتجار بالبشر، للاطلاع على أوضاع المنتفعات والوقوف على احتياجاتهن والخدمات المقدمة لهن.
وجالت بني مصطفى على أقسام ومرافق الدار، واطلعت على الخدمات المقدمة للمنتفعات، وعلى البرامج العلاجية والوقائية والتأهيلية، مثلما استمعت من المنتفعات والمشرفات عن احتياجاتهم.
وتأتي زيارة الوزيرة بني مصطفى، لدار كرامة، ضمن سلسلة جولاتها على المؤسسات التابعة للوزارة؛ لتفقد أحوالها والاطمئنان على سير العمل بها، والاطلاع على الخدمات المقدمة للمنتفعين.
وتنفذ دار كرامة، البرامج العلاجية والوقائية والتأهيل الكفيلة بمساعدة ضحايا الاتجار بالبشر وحمايتهم ودعمهم وتمكينهم لإعادة دمجهم بالمجتمع، كما تساهم الدار في وضع السياسات والخطط التنموية ذات العلاقة بمكافحة الاتجار بالبشر من خلال توفير المعلومات والبيانات اللازمة لهذه الغاية.
وتقوم الدار، بتأهيل وتدريب العاملين للتعامل بالشكل المناسب والفعال مع ضحايا الاتجار بالبشر، وتوفير الخدمات المتكاملة واللازمة لحماية ورعاية ضحايا الاتجار بالبشر داخل المركز منها الاجتماعية والنفسية والشرطية والطبية والقانونية والقضائية والاستضافة، الى جانب تعزيز الشراكة والتشبيك مع المؤسسات الحكومية، وغير الحكومية المعنية من أجل توحيد الجهود وتنظيم العمل الوطني المشترك.
(بترا)
وجالت بني مصطفى على أقسام ومرافق الدار، واطلعت على الخدمات المقدمة للمنتفعات، وعلى البرامج العلاجية والوقائية والتأهيلية، مثلما استمعت من المنتفعات والمشرفات عن احتياجاتهم.
وتأتي زيارة الوزيرة بني مصطفى، لدار كرامة، ضمن سلسلة جولاتها على المؤسسات التابعة للوزارة؛ لتفقد أحوالها والاطمئنان على سير العمل بها، والاطلاع على الخدمات المقدمة للمنتفعين.
وتنفذ دار كرامة، البرامج العلاجية والوقائية والتأهيل الكفيلة بمساعدة ضحايا الاتجار بالبشر وحمايتهم ودعمهم وتمكينهم لإعادة دمجهم بالمجتمع، كما تساهم الدار في وضع السياسات والخطط التنموية ذات العلاقة بمكافحة الاتجار بالبشر من خلال توفير المعلومات والبيانات اللازمة لهذه الغاية.
وتقوم الدار، بتأهيل وتدريب العاملين للتعامل بالشكل المناسب والفعال مع ضحايا الاتجار بالبشر، وتوفير الخدمات المتكاملة واللازمة لحماية ورعاية ضحايا الاتجار بالبشر داخل المركز منها الاجتماعية والنفسية والشرطية والطبية والقانونية والقضائية والاستضافة، الى جانب تعزيز الشراكة والتشبيك مع المؤسسات الحكومية، وغير الحكومية المعنية من أجل توحيد الجهود وتنظيم العمل الوطني المشترك.
(بترا)
التعليقات