قررت جامعة اليرموك صرف مساعدات مالية بقيمة (50) دينار شهريا من صندوق المساعدات المالية الطارئة للطالبات المحتاجات في عمادة شؤون الطلبة، لـ 30 طالبة من مختلف كليات الجامعة ممن انطبقت عليهن الشروط وحتى تخرجهن.
وقال رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، إن لجامعة اليرموك رسالة نبيلة يتصدرها الدور الإنساني والمجتمعي الذي لا ينفصل عن دورها التنويري التعليمي، مؤكدا في الوقت نفسه حرص جامعة اليرموك وفق خطتها الاستراتيجية على توفير البيئة التعليمية الداعمة والمساندة لطلبتها لاسيما الطالبات اللواتي يعانين من 'ظروف مختلفة' تحول دون قدرة أسرهن العفيفة على استكمال دراستهن الجامعية.
وشدد مسّاد خلال ترؤسه اجتماع للجنة إدارة 'صندوق المساعدات المالية الطارئة للطالبات المحتاجات' على حرص و اهتمام جامعة اليرموك بزيادة موارد الصندوق وتنميتها، والمحافظة على ديمومتها بما ينعكس إيجابا على ارتفاع عدد الطالبات المستفيدات من هذا الصندوق، وبالتالي توفير الحماية الاجتماعية لهن بدل اضطرارهن إلى ترك دراستهن الجامعية بسبب ظروفهن المختلفة.
وثمن مسّاد الدور الإنساني والوطني الكبير للمتبرعين من المجتمع المحلي ومن أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الجامعة، الذين يسجل لهم الفضل في دعم موارد الصندوق واستمرارية عمله، مشيدا في ذات السياق بروح المسؤولية المجتمعية التي يتمتعون بها.
وكانت جامعة اليرموك قد بادرت إلى إنشاء هذا الصندوق في العام 2015، لتقديم مساعدات مالية شهرية للطالبات المحتاجات طيلة فترة دراستهن الجامعية كمساعدة معيشية وليس دفع لرسوم الساعات الدراسية، إذ يبلغ عدد الطالبات اللواتي استفدن من الصندوق منذ إنشائه 242 طالبة.
يذكر أن لجنة إدارة الصندوق وفق التعليمات يرأسها رئيس الجامعة ، وتضم في عضويتها كل من عميد شؤون الطلبة، مدير دائرة القبول والتسجيل، مدير الدائرة المالية ومدير دائرة الخدمات الطلابية في عمادة شؤون الطلبة، ومن المجتمع المحلي تضم كل من الدكتور وصفي الرشدان، الدكتور عبد الناصر خصاونة، السيدة لنا خريس والأستاذ أيمن علاونة.
قررت جامعة اليرموك صرف مساعدات مالية بقيمة (50) دينار شهريا من صندوق المساعدات المالية الطارئة للطالبات المحتاجات في عمادة شؤون الطلبة، لـ 30 طالبة من مختلف كليات الجامعة ممن انطبقت عليهن الشروط وحتى تخرجهن.
وقال رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، إن لجامعة اليرموك رسالة نبيلة يتصدرها الدور الإنساني والمجتمعي الذي لا ينفصل عن دورها التنويري التعليمي، مؤكدا في الوقت نفسه حرص جامعة اليرموك وفق خطتها الاستراتيجية على توفير البيئة التعليمية الداعمة والمساندة لطلبتها لاسيما الطالبات اللواتي يعانين من 'ظروف مختلفة' تحول دون قدرة أسرهن العفيفة على استكمال دراستهن الجامعية.
وشدد مسّاد خلال ترؤسه اجتماع للجنة إدارة 'صندوق المساعدات المالية الطارئة للطالبات المحتاجات' على حرص و اهتمام جامعة اليرموك بزيادة موارد الصندوق وتنميتها، والمحافظة على ديمومتها بما ينعكس إيجابا على ارتفاع عدد الطالبات المستفيدات من هذا الصندوق، وبالتالي توفير الحماية الاجتماعية لهن بدل اضطرارهن إلى ترك دراستهن الجامعية بسبب ظروفهن المختلفة.
وثمن مسّاد الدور الإنساني والوطني الكبير للمتبرعين من المجتمع المحلي ومن أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الجامعة، الذين يسجل لهم الفضل في دعم موارد الصندوق واستمرارية عمله، مشيدا في ذات السياق بروح المسؤولية المجتمعية التي يتمتعون بها.
وكانت جامعة اليرموك قد بادرت إلى إنشاء هذا الصندوق في العام 2015، لتقديم مساعدات مالية شهرية للطالبات المحتاجات طيلة فترة دراستهن الجامعية كمساعدة معيشية وليس دفع لرسوم الساعات الدراسية، إذ يبلغ عدد الطالبات اللواتي استفدن من الصندوق منذ إنشائه 242 طالبة.
يذكر أن لجنة إدارة الصندوق وفق التعليمات يرأسها رئيس الجامعة ، وتضم في عضويتها كل من عميد شؤون الطلبة، مدير دائرة القبول والتسجيل، مدير الدائرة المالية ومدير دائرة الخدمات الطلابية في عمادة شؤون الطلبة، ومن المجتمع المحلي تضم كل من الدكتور وصفي الرشدان، الدكتور عبد الناصر خصاونة، السيدة لنا خريس والأستاذ أيمن علاونة.
قررت جامعة اليرموك صرف مساعدات مالية بقيمة (50) دينار شهريا من صندوق المساعدات المالية الطارئة للطالبات المحتاجات في عمادة شؤون الطلبة، لـ 30 طالبة من مختلف كليات الجامعة ممن انطبقت عليهن الشروط وحتى تخرجهن.
وقال رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، إن لجامعة اليرموك رسالة نبيلة يتصدرها الدور الإنساني والمجتمعي الذي لا ينفصل عن دورها التنويري التعليمي، مؤكدا في الوقت نفسه حرص جامعة اليرموك وفق خطتها الاستراتيجية على توفير البيئة التعليمية الداعمة والمساندة لطلبتها لاسيما الطالبات اللواتي يعانين من 'ظروف مختلفة' تحول دون قدرة أسرهن العفيفة على استكمال دراستهن الجامعية.
وشدد مسّاد خلال ترؤسه اجتماع للجنة إدارة 'صندوق المساعدات المالية الطارئة للطالبات المحتاجات' على حرص و اهتمام جامعة اليرموك بزيادة موارد الصندوق وتنميتها، والمحافظة على ديمومتها بما ينعكس إيجابا على ارتفاع عدد الطالبات المستفيدات من هذا الصندوق، وبالتالي توفير الحماية الاجتماعية لهن بدل اضطرارهن إلى ترك دراستهن الجامعية بسبب ظروفهن المختلفة.
وثمن مسّاد الدور الإنساني والوطني الكبير للمتبرعين من المجتمع المحلي ومن أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الجامعة، الذين يسجل لهم الفضل في دعم موارد الصندوق واستمرارية عمله، مشيدا في ذات السياق بروح المسؤولية المجتمعية التي يتمتعون بها.
وكانت جامعة اليرموك قد بادرت إلى إنشاء هذا الصندوق في العام 2015، لتقديم مساعدات مالية شهرية للطالبات المحتاجات طيلة فترة دراستهن الجامعية كمساعدة معيشية وليس دفع لرسوم الساعات الدراسية، إذ يبلغ عدد الطالبات اللواتي استفدن من الصندوق منذ إنشائه 242 طالبة.
يذكر أن لجنة إدارة الصندوق وفق التعليمات يرأسها رئيس الجامعة ، وتضم في عضويتها كل من عميد شؤون الطلبة، مدير دائرة القبول والتسجيل، مدير الدائرة المالية ومدير دائرة الخدمات الطلابية في عمادة شؤون الطلبة، ومن المجتمع المحلي تضم كل من الدكتور وصفي الرشدان، الدكتور عبد الناصر خصاونة، السيدة لنا خريس والأستاذ أيمن علاونة.
التعليقات