شن الجيش السوداني هجوما واسعا على جميع جبهات القتال وقام بغارات جوية مكثفة على مواقع للدعم السريع في مدن العاصمة الخرطوم بعد انتهاء الهدنة.
وأفاق السودانيون صباح اليوم الأحد، على أصوات الانفجارات والمدافع والرشاشات حول محيط مدينة الفتيحاب جنوبي أم درمان.
ويتواصل القتال وتبادل كثيف لإطلاق النار في منطقة شرق النيل، شرقي العاصمة، فيما تحدثت مصادر لـRT عن انتشار قوات مشاة يتبعون للجيش السوداني في المنطقة.
وانحسرت حركة المواطنين، فيما شهدت المواصلات توقفا جزئيا في منطقة الحاج يوسف شرق النيل، التي كان فيها هدوء نسبي خلال الفترة الماضية.
وتصدى الجيش لهجمات قامت بها قوات الدعم السريع، مستهدفة خلاله مقار سلاح المدرعات بمنطقة الشجرة جنوبي العاصمة، حيث يعد من أكثر المواقع الاستراتيجية المهمة التابعة للقوات المسلحة السودانية.
وانتهت عند الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، اليوم الأحد، الهدنة المعلنة أمس لمدة 24 ساعة، والتي تم التوصل إليها بوساطة سعودية أمريكية.
ومنذ بدء النزاع في 15 أبريل بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أبرم الجانبان أكثر من اتفاق لوقف النار، سرعان ما كان يتم خرقها.
شن الجيش السوداني هجوما واسعا على جميع جبهات القتال وقام بغارات جوية مكثفة على مواقع للدعم السريع في مدن العاصمة الخرطوم بعد انتهاء الهدنة.
وأفاق السودانيون صباح اليوم الأحد، على أصوات الانفجارات والمدافع والرشاشات حول محيط مدينة الفتيحاب جنوبي أم درمان.
ويتواصل القتال وتبادل كثيف لإطلاق النار في منطقة شرق النيل، شرقي العاصمة، فيما تحدثت مصادر لـRT عن انتشار قوات مشاة يتبعون للجيش السوداني في المنطقة.
وانحسرت حركة المواطنين، فيما شهدت المواصلات توقفا جزئيا في منطقة الحاج يوسف شرق النيل، التي كان فيها هدوء نسبي خلال الفترة الماضية.
وتصدى الجيش لهجمات قامت بها قوات الدعم السريع، مستهدفة خلاله مقار سلاح المدرعات بمنطقة الشجرة جنوبي العاصمة، حيث يعد من أكثر المواقع الاستراتيجية المهمة التابعة للقوات المسلحة السودانية.
وانتهت عند الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، اليوم الأحد، الهدنة المعلنة أمس لمدة 24 ساعة، والتي تم التوصل إليها بوساطة سعودية أمريكية.
ومنذ بدء النزاع في 15 أبريل بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أبرم الجانبان أكثر من اتفاق لوقف النار، سرعان ما كان يتم خرقها.
شن الجيش السوداني هجوما واسعا على جميع جبهات القتال وقام بغارات جوية مكثفة على مواقع للدعم السريع في مدن العاصمة الخرطوم بعد انتهاء الهدنة.
وأفاق السودانيون صباح اليوم الأحد، على أصوات الانفجارات والمدافع والرشاشات حول محيط مدينة الفتيحاب جنوبي أم درمان.
ويتواصل القتال وتبادل كثيف لإطلاق النار في منطقة شرق النيل، شرقي العاصمة، فيما تحدثت مصادر لـRT عن انتشار قوات مشاة يتبعون للجيش السوداني في المنطقة.
وانحسرت حركة المواطنين، فيما شهدت المواصلات توقفا جزئيا في منطقة الحاج يوسف شرق النيل، التي كان فيها هدوء نسبي خلال الفترة الماضية.
وتصدى الجيش لهجمات قامت بها قوات الدعم السريع، مستهدفة خلاله مقار سلاح المدرعات بمنطقة الشجرة جنوبي العاصمة، حيث يعد من أكثر المواقع الاستراتيجية المهمة التابعة للقوات المسلحة السودانية.
وانتهت عند الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي، اليوم الأحد، الهدنة المعلنة أمس لمدة 24 ساعة، والتي تم التوصل إليها بوساطة سعودية أمريكية.
ومنذ بدء النزاع في 15 أبريل بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، أبرم الجانبان أكثر من اتفاق لوقف النار، سرعان ما كان يتم خرقها.
التعليقات