أكدت دراسة جديدة أن مخاطر التعرض للمواد الكيميائية طويلة الأمد تبدأ حتى قبل الولادة، وأن تعرض الحامل لها قد يؤدي إلى سمنة الأطفال في المستقبل.
وربطت الدراسة التي أجريت في جامعة براون بين خطر بدانة الأطفال وبين مجموعة واسعة من البيانات الديموغرافية في الولايات المتحدة بتعرض الأمهات أثناء الحمل لمواد كيميائية معينة.
ووفق موقع 'إنفيرومنتال هيلث'، تبين أن أكثر هذه المواد تأثيراً هي بوليفلورولكيل PFAS، والتي توجد في المنسوجات الطاردة للزيوت والماء، ومنتجات العناية الشخصية، ورغوة مكافحة الحرائق، ومغلفات المواد الغذائية، ومنتجات طبية ومنزلية عديدة أخرى.
وقالت الدراسة إنهاتستمر في البيئة لآلاف السنين، وتعرف بـ 'المواد الكيميائية إلى الأبد'.
ووجد الباحثون أن المستويات المرتفعة من هذه المواد الكيميائية في دم الأم أثناء الحمل ارتبطت بزيادة وزن الأبناء، ولوحظ تساوي خطر الإصابة بالسمنة بين الذكور والإناث.
وقال الدكتور جوزيف براون: 'من المهم ملاحظة أن التعرض لمواد PFAS تغير بمرور الوقت، حيث تخلص بعض المصنّعين بالتدريج من استخدامها استجابةً للمخاوف من الآثار الصحية، والثبات البيئي'.
وأضاف براو: 'نرى أن هذه الارتباطات انخفضت نسبياً في مجموعة سكانية معاصرة ما يشير إلى أنه رغم انخفاض استخدام هذه المواد الكيميائية في المنتجات، إلا أن الحوامل اليوم لا زلن عرضة للخطر'.
أكدت دراسة جديدة أن مخاطر التعرض للمواد الكيميائية طويلة الأمد تبدأ حتى قبل الولادة، وأن تعرض الحامل لها قد يؤدي إلى سمنة الأطفال في المستقبل.
وربطت الدراسة التي أجريت في جامعة براون بين خطر بدانة الأطفال وبين مجموعة واسعة من البيانات الديموغرافية في الولايات المتحدة بتعرض الأمهات أثناء الحمل لمواد كيميائية معينة.
ووفق موقع 'إنفيرومنتال هيلث'، تبين أن أكثر هذه المواد تأثيراً هي بوليفلورولكيل PFAS، والتي توجد في المنسوجات الطاردة للزيوت والماء، ومنتجات العناية الشخصية، ورغوة مكافحة الحرائق، ومغلفات المواد الغذائية، ومنتجات طبية ومنزلية عديدة أخرى.
وقالت الدراسة إنهاتستمر في البيئة لآلاف السنين، وتعرف بـ 'المواد الكيميائية إلى الأبد'.
ووجد الباحثون أن المستويات المرتفعة من هذه المواد الكيميائية في دم الأم أثناء الحمل ارتبطت بزيادة وزن الأبناء، ولوحظ تساوي خطر الإصابة بالسمنة بين الذكور والإناث.
وقال الدكتور جوزيف براون: 'من المهم ملاحظة أن التعرض لمواد PFAS تغير بمرور الوقت، حيث تخلص بعض المصنّعين بالتدريج من استخدامها استجابةً للمخاوف من الآثار الصحية، والثبات البيئي'.
وأضاف براو: 'نرى أن هذه الارتباطات انخفضت نسبياً في مجموعة سكانية معاصرة ما يشير إلى أنه رغم انخفاض استخدام هذه المواد الكيميائية في المنتجات، إلا أن الحوامل اليوم لا زلن عرضة للخطر'.
أكدت دراسة جديدة أن مخاطر التعرض للمواد الكيميائية طويلة الأمد تبدأ حتى قبل الولادة، وأن تعرض الحامل لها قد يؤدي إلى سمنة الأطفال في المستقبل.
وربطت الدراسة التي أجريت في جامعة براون بين خطر بدانة الأطفال وبين مجموعة واسعة من البيانات الديموغرافية في الولايات المتحدة بتعرض الأمهات أثناء الحمل لمواد كيميائية معينة.
ووفق موقع 'إنفيرومنتال هيلث'، تبين أن أكثر هذه المواد تأثيراً هي بوليفلورولكيل PFAS، والتي توجد في المنسوجات الطاردة للزيوت والماء، ومنتجات العناية الشخصية، ورغوة مكافحة الحرائق، ومغلفات المواد الغذائية، ومنتجات طبية ومنزلية عديدة أخرى.
وقالت الدراسة إنهاتستمر في البيئة لآلاف السنين، وتعرف بـ 'المواد الكيميائية إلى الأبد'.
ووجد الباحثون أن المستويات المرتفعة من هذه المواد الكيميائية في دم الأم أثناء الحمل ارتبطت بزيادة وزن الأبناء، ولوحظ تساوي خطر الإصابة بالسمنة بين الذكور والإناث.
وقال الدكتور جوزيف براون: 'من المهم ملاحظة أن التعرض لمواد PFAS تغير بمرور الوقت، حيث تخلص بعض المصنّعين بالتدريج من استخدامها استجابةً للمخاوف من الآثار الصحية، والثبات البيئي'.
وأضاف براو: 'نرى أن هذه الارتباطات انخفضت نسبياً في مجموعة سكانية معاصرة ما يشير إلى أنه رغم انخفاض استخدام هذه المواد الكيميائية في المنتجات، إلا أن الحوامل اليوم لا زلن عرضة للخطر'.
التعليقات