نظمت جامعة البلقاء التطبيقية، اليوم الاربعاء، ورشة عمل بعنوان 'استراتيجيات التعليم والتدريب في عالم الأعمال'.
وأشار نائب رئيس الجامعة الدكتور هيثم الشبلي إلى الورش تسهم بتعزيز التعليم التطبيقي وتجويد مخرجاته، مبينا أن انعقاد هذه الورشة يأتي انسجاما مع رؤية ورسالة الجامعة في تطوير الكفاءات التدريسية، بهدف التحسين والتطوير وضمان تحقيق مخرجات التعلم المنشودة لبرامجها الأكاديمية.
بدورها، أكدت عميدة كلية الزراعة التكنولوجية الدكتورة أمل العبادي، حرص الكلية على تقديم كل ما هو مفيد لأعضاء الهيئة التدريسية، من أجل تمكينهم وتطوير معارفهم في جميع المجالات.
وأشارت إلى توجيهات إدارة الجامعة بضرورة عقد مثل هذه الورشات والندوات والتي تعزز من قدرات أعضاء الهيئة التدريسية في إستراتيجيات التدريس الحديثة في العملية التعليمية المعتمدة على التعليم المتمركز حول الطالب والتي تنعكس على مهارات الخريجين وتعزز قدراتهم على المنافسة في سوق العمل.
وتحدث في الورشة الخبير روجيه نجيم من الوكالة الألمانية للتنمية عن أهم إستراتيجيات التعليم والتدريب في عالم الأعمال والتوظيف، مستعرضا أهمية ربط مخرجات العملية التعليمية التعلمية باحتياجات القطاعات المشغلة وإستراتيجيات تعزيز قدرة الخريجين التنافسية من خلال تنفيذ التدريب والتعليم القائم على الكفايات، وإجراء التقييم للتنافسية في بيئة الأعمال.
ولفت نجيم إلى أن العمل على رفد السوق المحلي والإقليمي، يتطلب من المؤسسات التعليمية تضافر الجهود وتعزيز الربط مع القطاعات المشغلة، ورصد احتياجاتها والعمل على توفير البنى التحية الملائمة، وتوفير مختبرات وتقنيات متطورة، ومراكز للإبداع والابتكار، وضرورة توحيد المرجعيات والآليات التي يتم من خلالها تقييم الكفايات، إضافة إلى التوسع في البرامج القائمة على الكفايات لتطوير أعضاء الهيئة التدريسية.
نظمت جامعة البلقاء التطبيقية، اليوم الاربعاء، ورشة عمل بعنوان 'استراتيجيات التعليم والتدريب في عالم الأعمال'.
وأشار نائب رئيس الجامعة الدكتور هيثم الشبلي إلى الورش تسهم بتعزيز التعليم التطبيقي وتجويد مخرجاته، مبينا أن انعقاد هذه الورشة يأتي انسجاما مع رؤية ورسالة الجامعة في تطوير الكفاءات التدريسية، بهدف التحسين والتطوير وضمان تحقيق مخرجات التعلم المنشودة لبرامجها الأكاديمية.
بدورها، أكدت عميدة كلية الزراعة التكنولوجية الدكتورة أمل العبادي، حرص الكلية على تقديم كل ما هو مفيد لأعضاء الهيئة التدريسية، من أجل تمكينهم وتطوير معارفهم في جميع المجالات.
وأشارت إلى توجيهات إدارة الجامعة بضرورة عقد مثل هذه الورشات والندوات والتي تعزز من قدرات أعضاء الهيئة التدريسية في إستراتيجيات التدريس الحديثة في العملية التعليمية المعتمدة على التعليم المتمركز حول الطالب والتي تنعكس على مهارات الخريجين وتعزز قدراتهم على المنافسة في سوق العمل.
وتحدث في الورشة الخبير روجيه نجيم من الوكالة الألمانية للتنمية عن أهم إستراتيجيات التعليم والتدريب في عالم الأعمال والتوظيف، مستعرضا أهمية ربط مخرجات العملية التعليمية التعلمية باحتياجات القطاعات المشغلة وإستراتيجيات تعزيز قدرة الخريجين التنافسية من خلال تنفيذ التدريب والتعليم القائم على الكفايات، وإجراء التقييم للتنافسية في بيئة الأعمال.
ولفت نجيم إلى أن العمل على رفد السوق المحلي والإقليمي، يتطلب من المؤسسات التعليمية تضافر الجهود وتعزيز الربط مع القطاعات المشغلة، ورصد احتياجاتها والعمل على توفير البنى التحية الملائمة، وتوفير مختبرات وتقنيات متطورة، ومراكز للإبداع والابتكار، وضرورة توحيد المرجعيات والآليات التي يتم من خلالها تقييم الكفايات، إضافة إلى التوسع في البرامج القائمة على الكفايات لتطوير أعضاء الهيئة التدريسية.
نظمت جامعة البلقاء التطبيقية، اليوم الاربعاء، ورشة عمل بعنوان 'استراتيجيات التعليم والتدريب في عالم الأعمال'.
وأشار نائب رئيس الجامعة الدكتور هيثم الشبلي إلى الورش تسهم بتعزيز التعليم التطبيقي وتجويد مخرجاته، مبينا أن انعقاد هذه الورشة يأتي انسجاما مع رؤية ورسالة الجامعة في تطوير الكفاءات التدريسية، بهدف التحسين والتطوير وضمان تحقيق مخرجات التعلم المنشودة لبرامجها الأكاديمية.
بدورها، أكدت عميدة كلية الزراعة التكنولوجية الدكتورة أمل العبادي، حرص الكلية على تقديم كل ما هو مفيد لأعضاء الهيئة التدريسية، من أجل تمكينهم وتطوير معارفهم في جميع المجالات.
وأشارت إلى توجيهات إدارة الجامعة بضرورة عقد مثل هذه الورشات والندوات والتي تعزز من قدرات أعضاء الهيئة التدريسية في إستراتيجيات التدريس الحديثة في العملية التعليمية المعتمدة على التعليم المتمركز حول الطالب والتي تنعكس على مهارات الخريجين وتعزز قدراتهم على المنافسة في سوق العمل.
وتحدث في الورشة الخبير روجيه نجيم من الوكالة الألمانية للتنمية عن أهم إستراتيجيات التعليم والتدريب في عالم الأعمال والتوظيف، مستعرضا أهمية ربط مخرجات العملية التعليمية التعلمية باحتياجات القطاعات المشغلة وإستراتيجيات تعزيز قدرة الخريجين التنافسية من خلال تنفيذ التدريب والتعليم القائم على الكفايات، وإجراء التقييم للتنافسية في بيئة الأعمال.
ولفت نجيم إلى أن العمل على رفد السوق المحلي والإقليمي، يتطلب من المؤسسات التعليمية تضافر الجهود وتعزيز الربط مع القطاعات المشغلة، ورصد احتياجاتها والعمل على توفير البنى التحية الملائمة، وتوفير مختبرات وتقنيات متطورة، ومراكز للإبداع والابتكار، وضرورة توحيد المرجعيات والآليات التي يتم من خلالها تقييم الكفايات، إضافة إلى التوسع في البرامج القائمة على الكفايات لتطوير أعضاء الهيئة التدريسية.
التعليقات
ورشة عن استراتيجيات التعليم والتدريب بجامعة البلقاء
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات