قالت حركة صحة العظام النمساوية إن هشاشة العظام تعني انخفاض كثافة العظام بسبب تحلل مادة العظام، فتصبح مسامية وغير مستقرة، ما يؤدي إلى قيود حركية وارتفاع خطر التعرض للسقوط والإصابة بكسور.
وأوضحت أن أسباب هشاشة العظام تتمثل في التقدم في العمر، ونقص هرمون الأستروجين بعد انقطاع الطمث، أو الإصابة بأمراض مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، السكري، وقد تكون أيضاشً أثرا جانبيا لأدوية مثل الكورتيزون.
ويرفع أسلوب الحياة غير الصحي خطر الإصابة بها خاصةً البدانة، وقلة الحركة، والتدخين، وشرب الخمر.
ولمواجهتها أوصت الحركة بإمداد الجسم بالكالسيوم، المتوفر في منتجات الألبان، والخضروات الخضراء، مثل البروكلي، والسبانخ، وفيتامين 'د' بالتعرض لأشعة الشمس، وتناول الأسماك الدهنية مثل السلمون، والرنغة، والماكريل.
وإلى جانب التغذية الصحية، يجب أيضاً المواظبة على الرياضة والأنشطة الحركية مثل المشي، وتمارين تقوية العضلات، والإقلاع عن التدخين والخمر، والعمل على التمتع بوزن طبيعي.
قالت حركة صحة العظام النمساوية إن هشاشة العظام تعني انخفاض كثافة العظام بسبب تحلل مادة العظام، فتصبح مسامية وغير مستقرة، ما يؤدي إلى قيود حركية وارتفاع خطر التعرض للسقوط والإصابة بكسور.
وأوضحت أن أسباب هشاشة العظام تتمثل في التقدم في العمر، ونقص هرمون الأستروجين بعد انقطاع الطمث، أو الإصابة بأمراض مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، السكري، وقد تكون أيضاشً أثرا جانبيا لأدوية مثل الكورتيزون.
ويرفع أسلوب الحياة غير الصحي خطر الإصابة بها خاصةً البدانة، وقلة الحركة، والتدخين، وشرب الخمر.
ولمواجهتها أوصت الحركة بإمداد الجسم بالكالسيوم، المتوفر في منتجات الألبان، والخضروات الخضراء، مثل البروكلي، والسبانخ، وفيتامين 'د' بالتعرض لأشعة الشمس، وتناول الأسماك الدهنية مثل السلمون، والرنغة، والماكريل.
وإلى جانب التغذية الصحية، يجب أيضاً المواظبة على الرياضة والأنشطة الحركية مثل المشي، وتمارين تقوية العضلات، والإقلاع عن التدخين والخمر، والعمل على التمتع بوزن طبيعي.
قالت حركة صحة العظام النمساوية إن هشاشة العظام تعني انخفاض كثافة العظام بسبب تحلل مادة العظام، فتصبح مسامية وغير مستقرة، ما يؤدي إلى قيود حركية وارتفاع خطر التعرض للسقوط والإصابة بكسور.
وأوضحت أن أسباب هشاشة العظام تتمثل في التقدم في العمر، ونقص هرمون الأستروجين بعد انقطاع الطمث، أو الإصابة بأمراض مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، السكري، وقد تكون أيضاشً أثرا جانبيا لأدوية مثل الكورتيزون.
ويرفع أسلوب الحياة غير الصحي خطر الإصابة بها خاصةً البدانة، وقلة الحركة، والتدخين، وشرب الخمر.
ولمواجهتها أوصت الحركة بإمداد الجسم بالكالسيوم، المتوفر في منتجات الألبان، والخضروات الخضراء، مثل البروكلي، والسبانخ، وفيتامين 'د' بالتعرض لأشعة الشمس، وتناول الأسماك الدهنية مثل السلمون، والرنغة، والماكريل.
وإلى جانب التغذية الصحية، يجب أيضاً المواظبة على الرياضة والأنشطة الحركية مثل المشي، وتمارين تقوية العضلات، والإقلاع عن التدخين والخمر، والعمل على التمتع بوزن طبيعي.
التعليقات