وصل مواطن دنماركي وإيرانيان نمسويان كانوا سجناء في إيران، ليل الجمعة السبت، إلى مطار ميلسبروك في بلجيكا التي نظمت عملية الإجلاء عبر سلطنة عمان.
وأفاد صحفي في وكالة فرانس برس بأن الطائرة الطبية الصغيرة التي نقلتهم من مسقط هبطت قبيل الساعة 2,45 (00,45 ت غ) في هذا المطار العسكري قرب بروكسل. وكانت في استقبالهم وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب يرافقها دبلوماسيون دنماركيون ونمسويون.
وبعد أسبوع على إطلاق سراح عامل إنساني بلجيكي، أعلنت بلجيكا الجمعة عودة السجناء الأوروبيين الثلاثة الآخرين من إيران.
عامل الإغاثة البلجيكي أوليفييه فانديكاستيل أثناء وصوله إلى بلجيكا
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء البلجيكي، ألكسندر دي كرو، في بيان 'بلجيكا تنظم حاليا عملية الإجلاء عبر سلطنة عمان إلى بلجيكا'.
وكانت سلطنة عمان عملت وسيطة وبلد عبور الجمعة الماضي خلال عملية تبادل بين العامل الإنساني البلجيكي أوليفييه فاندكاستيل ودبلوماسي إيراني دين في بلجيكا بالإرهاب عاد إلى بلاده.
وفي مايو أفرج عن الفرنسي بنجامان بريير والفرنسي الأيرلندي برنار فيلان، بعد أن أمضيا على التوالي ثلاث سنوات وسبعة أشهر رهن الاعتقال في إيران.
والرجال الثلاثة الذين أفرج عنهم بوساطة بلجيكا هم دنماركي اعتقل في نوفمبر 2022 'على هامش تجمعات من أجل حقوق المرأة' وإيرانيان نمسويان، وفقا لمكتب دي كرو.
ولدى ترحيبها بهذا النبأ، لم تحدد كوبنهاغن هوية مواطنها. من جهتها كشفت الخارجية النمسوية هوية المعتقلين السابقين: كمران قادري المسجون في إيران منذ يناير 2016 ، ومسعود مصاحب الذي اعتقل بعد ذلك بثلاث سنوات في 2019.
وقال وزير الخارجية النمسوي ألكسندر شالنبرغ في بيان 'أشعر بالارتياح لأننا تمكنا أخيرا من إعادة كامران قادري ومسعود مصاحب إلى الوطن بعد سنوات من الاعتقال الصعب في إيران'. وأضاف 'هما في طريقهما إلى النمسا حيث تنتظرهما أسرتاهما بفارغ الصبر'.
وأمضى قادري ومصاحب '2709 و1586 يوما رهن الاحتجاز في إيران' على التوالي. وقال شالنبرغ 'لقد كان سباق ماراثون دبلوماسي أتى ثماره أخيرا'.
والأول رجل أعمال إيراني نمسوي حكم عليه بالسجن عشر سنوات عام 2016 للتعاون مع دول معادية لطهران، فيما أمضى مصاحب أربع سنوات رهن الاعتقال قبل الإفراج عنه في نوفمبر 2022 لأسباب طبية. لكنه كان ممنوعا من السفر.
وأفرجت إيران عن عامل الإغاثة البلجيكي أوليفييه فانديكاستيل بعد اعتقاله طوال 455 يوما. ونددت السلطات البلجيكية منذ العام الماضي بـ'الاعتقال التعسفي'.
وعاد الأخير إلى بلجيكا عبر سلطنة عمان أيضا مقابل عودة دبلوماسي إيراني دين بتهمة الإرهاب وسجن في بلجيكا نحو خمسة أعوام.
والدبلوماسي أسد الله أسدي كان مقره في فيينا وأوقف في صيف 2018 في ألمانيا ثم حكم بالسجن عشرين عاما في 2021 في بلجيكا بعد إدانته بتدبير اعتداء كان يستهدف تجمعا لمعارضين إيرانيين في فرنسا.
وبعد إطلاق سراحه في 26 مايو استقبله اثنان من كبار المسؤولين في الحكومة الإيرانية بالهدايا والورود في طهران.
وأعلنت الحكومة البلجيكية الجمعة عودة الرعايا الأوروبيين الثلاثة في إطار شق ثان من عملية التفاوض مع طهران لتسليم الأسدي. وعادة ما يؤكد المؤيدون للغربيين المسجونين في إيران أنهم أبرياء تستخدمهم طهران ورقة ضغط ومقايضة.
ولا يزال هناك أربعة فرنسيين في سجون إيران وبين عشرين وثلاثين من رعايا الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وذكرت السلطات البلجيكية الجمعة أن عددهم 22.
ولا تزال فيينا تأسف لوجود نمسوي ثالث في السجون الإيرانية محتجز لأسباب غير محددة.
وصل مواطن دنماركي وإيرانيان نمسويان كانوا سجناء في إيران، ليل الجمعة السبت، إلى مطار ميلسبروك في بلجيكا التي نظمت عملية الإجلاء عبر سلطنة عمان.
وأفاد صحفي في وكالة فرانس برس بأن الطائرة الطبية الصغيرة التي نقلتهم من مسقط هبطت قبيل الساعة 2,45 (00,45 ت غ) في هذا المطار العسكري قرب بروكسل. وكانت في استقبالهم وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب يرافقها دبلوماسيون دنماركيون ونمسويون.
وبعد أسبوع على إطلاق سراح عامل إنساني بلجيكي، أعلنت بلجيكا الجمعة عودة السجناء الأوروبيين الثلاثة الآخرين من إيران.
عامل الإغاثة البلجيكي أوليفييه فانديكاستيل أثناء وصوله إلى بلجيكا
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء البلجيكي، ألكسندر دي كرو، في بيان 'بلجيكا تنظم حاليا عملية الإجلاء عبر سلطنة عمان إلى بلجيكا'.
وكانت سلطنة عمان عملت وسيطة وبلد عبور الجمعة الماضي خلال عملية تبادل بين العامل الإنساني البلجيكي أوليفييه فاندكاستيل ودبلوماسي إيراني دين في بلجيكا بالإرهاب عاد إلى بلاده.
وفي مايو أفرج عن الفرنسي بنجامان بريير والفرنسي الأيرلندي برنار فيلان، بعد أن أمضيا على التوالي ثلاث سنوات وسبعة أشهر رهن الاعتقال في إيران.
والرجال الثلاثة الذين أفرج عنهم بوساطة بلجيكا هم دنماركي اعتقل في نوفمبر 2022 'على هامش تجمعات من أجل حقوق المرأة' وإيرانيان نمسويان، وفقا لمكتب دي كرو.
ولدى ترحيبها بهذا النبأ، لم تحدد كوبنهاغن هوية مواطنها. من جهتها كشفت الخارجية النمسوية هوية المعتقلين السابقين: كمران قادري المسجون في إيران منذ يناير 2016 ، ومسعود مصاحب الذي اعتقل بعد ذلك بثلاث سنوات في 2019.
وقال وزير الخارجية النمسوي ألكسندر شالنبرغ في بيان 'أشعر بالارتياح لأننا تمكنا أخيرا من إعادة كامران قادري ومسعود مصاحب إلى الوطن بعد سنوات من الاعتقال الصعب في إيران'. وأضاف 'هما في طريقهما إلى النمسا حيث تنتظرهما أسرتاهما بفارغ الصبر'.
وأمضى قادري ومصاحب '2709 و1586 يوما رهن الاحتجاز في إيران' على التوالي. وقال شالنبرغ 'لقد كان سباق ماراثون دبلوماسي أتى ثماره أخيرا'.
والأول رجل أعمال إيراني نمسوي حكم عليه بالسجن عشر سنوات عام 2016 للتعاون مع دول معادية لطهران، فيما أمضى مصاحب أربع سنوات رهن الاعتقال قبل الإفراج عنه في نوفمبر 2022 لأسباب طبية. لكنه كان ممنوعا من السفر.
وأفرجت إيران عن عامل الإغاثة البلجيكي أوليفييه فانديكاستيل بعد اعتقاله طوال 455 يوما. ونددت السلطات البلجيكية منذ العام الماضي بـ'الاعتقال التعسفي'.
وعاد الأخير إلى بلجيكا عبر سلطنة عمان أيضا مقابل عودة دبلوماسي إيراني دين بتهمة الإرهاب وسجن في بلجيكا نحو خمسة أعوام.
والدبلوماسي أسد الله أسدي كان مقره في فيينا وأوقف في صيف 2018 في ألمانيا ثم حكم بالسجن عشرين عاما في 2021 في بلجيكا بعد إدانته بتدبير اعتداء كان يستهدف تجمعا لمعارضين إيرانيين في فرنسا.
وبعد إطلاق سراحه في 26 مايو استقبله اثنان من كبار المسؤولين في الحكومة الإيرانية بالهدايا والورود في طهران.
وأعلنت الحكومة البلجيكية الجمعة عودة الرعايا الأوروبيين الثلاثة في إطار شق ثان من عملية التفاوض مع طهران لتسليم الأسدي. وعادة ما يؤكد المؤيدون للغربيين المسجونين في إيران أنهم أبرياء تستخدمهم طهران ورقة ضغط ومقايضة.
ولا يزال هناك أربعة فرنسيين في سجون إيران وبين عشرين وثلاثين من رعايا الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وذكرت السلطات البلجيكية الجمعة أن عددهم 22.
ولا تزال فيينا تأسف لوجود نمسوي ثالث في السجون الإيرانية محتجز لأسباب غير محددة.
وصل مواطن دنماركي وإيرانيان نمسويان كانوا سجناء في إيران، ليل الجمعة السبت، إلى مطار ميلسبروك في بلجيكا التي نظمت عملية الإجلاء عبر سلطنة عمان.
وأفاد صحفي في وكالة فرانس برس بأن الطائرة الطبية الصغيرة التي نقلتهم من مسقط هبطت قبيل الساعة 2,45 (00,45 ت غ) في هذا المطار العسكري قرب بروكسل. وكانت في استقبالهم وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب يرافقها دبلوماسيون دنماركيون ونمسويون.
وبعد أسبوع على إطلاق سراح عامل إنساني بلجيكي، أعلنت بلجيكا الجمعة عودة السجناء الأوروبيين الثلاثة الآخرين من إيران.
عامل الإغاثة البلجيكي أوليفييه فانديكاستيل أثناء وصوله إلى بلجيكا
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء البلجيكي، ألكسندر دي كرو، في بيان 'بلجيكا تنظم حاليا عملية الإجلاء عبر سلطنة عمان إلى بلجيكا'.
وكانت سلطنة عمان عملت وسيطة وبلد عبور الجمعة الماضي خلال عملية تبادل بين العامل الإنساني البلجيكي أوليفييه فاندكاستيل ودبلوماسي إيراني دين في بلجيكا بالإرهاب عاد إلى بلاده.
وفي مايو أفرج عن الفرنسي بنجامان بريير والفرنسي الأيرلندي برنار فيلان، بعد أن أمضيا على التوالي ثلاث سنوات وسبعة أشهر رهن الاعتقال في إيران.
والرجال الثلاثة الذين أفرج عنهم بوساطة بلجيكا هم دنماركي اعتقل في نوفمبر 2022 'على هامش تجمعات من أجل حقوق المرأة' وإيرانيان نمسويان، وفقا لمكتب دي كرو.
ولدى ترحيبها بهذا النبأ، لم تحدد كوبنهاغن هوية مواطنها. من جهتها كشفت الخارجية النمسوية هوية المعتقلين السابقين: كمران قادري المسجون في إيران منذ يناير 2016 ، ومسعود مصاحب الذي اعتقل بعد ذلك بثلاث سنوات في 2019.
وقال وزير الخارجية النمسوي ألكسندر شالنبرغ في بيان 'أشعر بالارتياح لأننا تمكنا أخيرا من إعادة كامران قادري ومسعود مصاحب إلى الوطن بعد سنوات من الاعتقال الصعب في إيران'. وأضاف 'هما في طريقهما إلى النمسا حيث تنتظرهما أسرتاهما بفارغ الصبر'.
وأمضى قادري ومصاحب '2709 و1586 يوما رهن الاحتجاز في إيران' على التوالي. وقال شالنبرغ 'لقد كان سباق ماراثون دبلوماسي أتى ثماره أخيرا'.
والأول رجل أعمال إيراني نمسوي حكم عليه بالسجن عشر سنوات عام 2016 للتعاون مع دول معادية لطهران، فيما أمضى مصاحب أربع سنوات رهن الاعتقال قبل الإفراج عنه في نوفمبر 2022 لأسباب طبية. لكنه كان ممنوعا من السفر.
وأفرجت إيران عن عامل الإغاثة البلجيكي أوليفييه فانديكاستيل بعد اعتقاله طوال 455 يوما. ونددت السلطات البلجيكية منذ العام الماضي بـ'الاعتقال التعسفي'.
وعاد الأخير إلى بلجيكا عبر سلطنة عمان أيضا مقابل عودة دبلوماسي إيراني دين بتهمة الإرهاب وسجن في بلجيكا نحو خمسة أعوام.
والدبلوماسي أسد الله أسدي كان مقره في فيينا وأوقف في صيف 2018 في ألمانيا ثم حكم بالسجن عشرين عاما في 2021 في بلجيكا بعد إدانته بتدبير اعتداء كان يستهدف تجمعا لمعارضين إيرانيين في فرنسا.
وبعد إطلاق سراحه في 26 مايو استقبله اثنان من كبار المسؤولين في الحكومة الإيرانية بالهدايا والورود في طهران.
وأعلنت الحكومة البلجيكية الجمعة عودة الرعايا الأوروبيين الثلاثة في إطار شق ثان من عملية التفاوض مع طهران لتسليم الأسدي. وعادة ما يؤكد المؤيدون للغربيين المسجونين في إيران أنهم أبرياء تستخدمهم طهران ورقة ضغط ومقايضة.
ولا يزال هناك أربعة فرنسيين في سجون إيران وبين عشرين وثلاثين من رعايا الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وذكرت السلطات البلجيكية الجمعة أن عددهم 22.
ولا تزال فيينا تأسف لوجود نمسوي ثالث في السجون الإيرانية محتجز لأسباب غير محددة.
التعليقات