د هايل ودعان الدعجة
مملكتنا الحبيبة إذ تتزين وتتباهى بحلتها الجميلة التي كست وزينت جميع مناطقها ومحافظاتها ، احتفاء بزفاف سمو ولي العهد المحبوب الامير الحسين بن عبد الله الثاني ، انما ذلك تعبيرا وابتهاجا بما يكنه الشعب الاردني من حب ووفاء لصاحب السمو الملكي المحبوب ، الذي طالما بادلهم الحب بالحب والوفاء بالوفاء عبر لقاءات ومناسبات عديدة كان فيها الاقرب منهم والحاضر بينهم يستمع لهم ويتفاعل معهم ، منطلقا بذلك من السنة الهاشمية الحميدة بضرورة واهمية التواصل مع المواطنين ، عبر زيارات وجولات ولقاءات حافلة بالنشاطات والمبادرات خاصة تلك المتعلقة بفئة الشباب التي يوليها سموه جل اهتمامه ورعايته، لدورهم بالنهوض بالوطن وتقدمه وازدهاره ، متخذا من نفسه نموذجا يحتذى في امتلاك أدوات العصر، وفي قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تحديدا ، وتوظيفه في مواجهة التحديات في عالمنا المعاصر، ممثلا بالتغيير الذي تفرضه الثورة العلمية والتقنية والمعرفية. مما يفسر دعمه للطاقات والافكار الريادية والإبداعية والابتكارية الشبابية، بهدف تعزيز الفكر الريادي والابتكاري عند الشباب وتوجيهم نحو العمل التقني والفني والمهني لإيجاد حلول عملية لمشكلاتهم وقضاياهم . وتحويل الأفكار الإبداعية الى مشاريع تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. تأكيدا على أن الشباب هم المستقبل والرصيد الوطني الاستراتيجي والثروة الوطنية الحقيقية.. مشيرا سموه في هذا المجال إلى أن من يمتلك المفاتيح لعقول الشباب، تفتح له أبواب المستقبل. لذلك حرص سموه على تطوير قدرات الشباب القيادية والاستثمار في عقولهم وطاقاتهم ومهاراتهم ومواهبهم والعمل على تنميتها، بما يعزز من انخراطهم في المجتمع واشراكهم في عملية البناء والتنمية.
من هنا يمكننا ان نقرأ زيارات ولي العهد إلى الصروح العلمية والجامعات والمؤسسات والمراكز الشبابية، وتبنيه لفكرة إنشاء مؤسسة ولي العهد، الذراع التنموي الذي يعول عليه في تنفيذ رؤى سموه وتطلعاته وتوجيهاته الخاصة بالمبادرات الشبابية التي أطلقها، بهدف تفعيل دور الشباب في التنمية الشاملة، والمساهمة في إقامة المشاريع والأنشطة العلمية والثقافية والتعليمية والمهنية والتقنية والصحية والرياضية وغيرها. إضافة الى المبادرات الشبابية الأخرى التي طرحها، كمبادرة (حقق ) من أجل تطوير مهارات الشباب وتشجيعهم على الأعمال التطوعية والزيارات الميدانية والمعسكرات التدريبية وتنمية الفكر الديمقراطي وترسيخ الولاء والانتماء وتعزيز روح المواطنة والثقة بالنفس وبناء الذات.. وغيرها من المبادرات التي طرحها سمو ولي العهد، كمبادرة ( ض ) للحفاظ على اللغة العربية وألقلها، ومبادرة منصة ( نوى ) لتعزيز الأعمال الخيرية وتنمية المسؤولية المجتمعية، ومبادرة ( قصي ) لرفع جاهزية الطواقم الطبية الرياضية، ومبادرة ( سمع بلا حدود ) لمعالجة الاطفال الذين يعانون من تحديات سمعية والعمل على إعادة تأهيلهم، ومبادرة ( مصنع الأفكار ) لتشجيع الشباب وتحفيزهم على الابتكار والإبداع، ومبادرة ( مسار ) لفتح المجال أمام الشباب المبدع والمميز للالتحاق ببرامج تدريبية تعقدها شركات وجهات دولية مثل ناسا وإيرباص.
وامتدت اهتمامات ولي العهد لتشمل دور الشباب في صناعة السلام ومنع العنف، وهو ما تطرق له خلال ترأسه لجلسة تاريخية لمجلس الأمن الدولي، احتضن على اثرها الاردن المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والامن، توج باصدار بيان عمان، الذي حث المجتمع الدولي على ضرورة تبني مبادرات وسياسات تحتضن الشباب وتحصنهم وتمكنهم اقتصاديا واجتماعيا، وتسهم في بناء مستقبلهم وتكريس طاقاتهم وقدراتهم في ارساء دعائم السلام والأمن والاستقرار في العالم وادماجهم ومأسسة مشاركتهم في بناء السلام وصناعته، وعدم تركهم نهبًا للجماعات الارهابية التي تستهدف تجنيدهم واستمالتهم إليها، لتنفيذ اجنداتها الظلامية المتطرفة.
د هايل ودعان الدعجة
مملكتنا الحبيبة إذ تتزين وتتباهى بحلتها الجميلة التي كست وزينت جميع مناطقها ومحافظاتها ، احتفاء بزفاف سمو ولي العهد المحبوب الامير الحسين بن عبد الله الثاني ، انما ذلك تعبيرا وابتهاجا بما يكنه الشعب الاردني من حب ووفاء لصاحب السمو الملكي المحبوب ، الذي طالما بادلهم الحب بالحب والوفاء بالوفاء عبر لقاءات ومناسبات عديدة كان فيها الاقرب منهم والحاضر بينهم يستمع لهم ويتفاعل معهم ، منطلقا بذلك من السنة الهاشمية الحميدة بضرورة واهمية التواصل مع المواطنين ، عبر زيارات وجولات ولقاءات حافلة بالنشاطات والمبادرات خاصة تلك المتعلقة بفئة الشباب التي يوليها سموه جل اهتمامه ورعايته، لدورهم بالنهوض بالوطن وتقدمه وازدهاره ، متخذا من نفسه نموذجا يحتذى في امتلاك أدوات العصر، وفي قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تحديدا ، وتوظيفه في مواجهة التحديات في عالمنا المعاصر، ممثلا بالتغيير الذي تفرضه الثورة العلمية والتقنية والمعرفية. مما يفسر دعمه للطاقات والافكار الريادية والإبداعية والابتكارية الشبابية، بهدف تعزيز الفكر الريادي والابتكاري عند الشباب وتوجيهم نحو العمل التقني والفني والمهني لإيجاد حلول عملية لمشكلاتهم وقضاياهم . وتحويل الأفكار الإبداعية الى مشاريع تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. تأكيدا على أن الشباب هم المستقبل والرصيد الوطني الاستراتيجي والثروة الوطنية الحقيقية.. مشيرا سموه في هذا المجال إلى أن من يمتلك المفاتيح لعقول الشباب، تفتح له أبواب المستقبل. لذلك حرص سموه على تطوير قدرات الشباب القيادية والاستثمار في عقولهم وطاقاتهم ومهاراتهم ومواهبهم والعمل على تنميتها، بما يعزز من انخراطهم في المجتمع واشراكهم في عملية البناء والتنمية.
من هنا يمكننا ان نقرأ زيارات ولي العهد إلى الصروح العلمية والجامعات والمؤسسات والمراكز الشبابية، وتبنيه لفكرة إنشاء مؤسسة ولي العهد، الذراع التنموي الذي يعول عليه في تنفيذ رؤى سموه وتطلعاته وتوجيهاته الخاصة بالمبادرات الشبابية التي أطلقها، بهدف تفعيل دور الشباب في التنمية الشاملة، والمساهمة في إقامة المشاريع والأنشطة العلمية والثقافية والتعليمية والمهنية والتقنية والصحية والرياضية وغيرها. إضافة الى المبادرات الشبابية الأخرى التي طرحها، كمبادرة (حقق ) من أجل تطوير مهارات الشباب وتشجيعهم على الأعمال التطوعية والزيارات الميدانية والمعسكرات التدريبية وتنمية الفكر الديمقراطي وترسيخ الولاء والانتماء وتعزيز روح المواطنة والثقة بالنفس وبناء الذات.. وغيرها من المبادرات التي طرحها سمو ولي العهد، كمبادرة ( ض ) للحفاظ على اللغة العربية وألقلها، ومبادرة منصة ( نوى ) لتعزيز الأعمال الخيرية وتنمية المسؤولية المجتمعية، ومبادرة ( قصي ) لرفع جاهزية الطواقم الطبية الرياضية، ومبادرة ( سمع بلا حدود ) لمعالجة الاطفال الذين يعانون من تحديات سمعية والعمل على إعادة تأهيلهم، ومبادرة ( مصنع الأفكار ) لتشجيع الشباب وتحفيزهم على الابتكار والإبداع، ومبادرة ( مسار ) لفتح المجال أمام الشباب المبدع والمميز للالتحاق ببرامج تدريبية تعقدها شركات وجهات دولية مثل ناسا وإيرباص.
وامتدت اهتمامات ولي العهد لتشمل دور الشباب في صناعة السلام ومنع العنف، وهو ما تطرق له خلال ترأسه لجلسة تاريخية لمجلس الأمن الدولي، احتضن على اثرها الاردن المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والامن، توج باصدار بيان عمان، الذي حث المجتمع الدولي على ضرورة تبني مبادرات وسياسات تحتضن الشباب وتحصنهم وتمكنهم اقتصاديا واجتماعيا، وتسهم في بناء مستقبلهم وتكريس طاقاتهم وقدراتهم في ارساء دعائم السلام والأمن والاستقرار في العالم وادماجهم ومأسسة مشاركتهم في بناء السلام وصناعته، وعدم تركهم نهبًا للجماعات الارهابية التي تستهدف تجنيدهم واستمالتهم إليها، لتنفيذ اجنداتها الظلامية المتطرفة.
د هايل ودعان الدعجة
مملكتنا الحبيبة إذ تتزين وتتباهى بحلتها الجميلة التي كست وزينت جميع مناطقها ومحافظاتها ، احتفاء بزفاف سمو ولي العهد المحبوب الامير الحسين بن عبد الله الثاني ، انما ذلك تعبيرا وابتهاجا بما يكنه الشعب الاردني من حب ووفاء لصاحب السمو الملكي المحبوب ، الذي طالما بادلهم الحب بالحب والوفاء بالوفاء عبر لقاءات ومناسبات عديدة كان فيها الاقرب منهم والحاضر بينهم يستمع لهم ويتفاعل معهم ، منطلقا بذلك من السنة الهاشمية الحميدة بضرورة واهمية التواصل مع المواطنين ، عبر زيارات وجولات ولقاءات حافلة بالنشاطات والمبادرات خاصة تلك المتعلقة بفئة الشباب التي يوليها سموه جل اهتمامه ورعايته، لدورهم بالنهوض بالوطن وتقدمه وازدهاره ، متخذا من نفسه نموذجا يحتذى في امتلاك أدوات العصر، وفي قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تحديدا ، وتوظيفه في مواجهة التحديات في عالمنا المعاصر، ممثلا بالتغيير الذي تفرضه الثورة العلمية والتقنية والمعرفية. مما يفسر دعمه للطاقات والافكار الريادية والإبداعية والابتكارية الشبابية، بهدف تعزيز الفكر الريادي والابتكاري عند الشباب وتوجيهم نحو العمل التقني والفني والمهني لإيجاد حلول عملية لمشكلاتهم وقضاياهم . وتحويل الأفكار الإبداعية الى مشاريع تسهم في تحقيق التنمية المستدامة. تأكيدا على أن الشباب هم المستقبل والرصيد الوطني الاستراتيجي والثروة الوطنية الحقيقية.. مشيرا سموه في هذا المجال إلى أن من يمتلك المفاتيح لعقول الشباب، تفتح له أبواب المستقبل. لذلك حرص سموه على تطوير قدرات الشباب القيادية والاستثمار في عقولهم وطاقاتهم ومهاراتهم ومواهبهم والعمل على تنميتها، بما يعزز من انخراطهم في المجتمع واشراكهم في عملية البناء والتنمية.
من هنا يمكننا ان نقرأ زيارات ولي العهد إلى الصروح العلمية والجامعات والمؤسسات والمراكز الشبابية، وتبنيه لفكرة إنشاء مؤسسة ولي العهد، الذراع التنموي الذي يعول عليه في تنفيذ رؤى سموه وتطلعاته وتوجيهاته الخاصة بالمبادرات الشبابية التي أطلقها، بهدف تفعيل دور الشباب في التنمية الشاملة، والمساهمة في إقامة المشاريع والأنشطة العلمية والثقافية والتعليمية والمهنية والتقنية والصحية والرياضية وغيرها. إضافة الى المبادرات الشبابية الأخرى التي طرحها، كمبادرة (حقق ) من أجل تطوير مهارات الشباب وتشجيعهم على الأعمال التطوعية والزيارات الميدانية والمعسكرات التدريبية وتنمية الفكر الديمقراطي وترسيخ الولاء والانتماء وتعزيز روح المواطنة والثقة بالنفس وبناء الذات.. وغيرها من المبادرات التي طرحها سمو ولي العهد، كمبادرة ( ض ) للحفاظ على اللغة العربية وألقلها، ومبادرة منصة ( نوى ) لتعزيز الأعمال الخيرية وتنمية المسؤولية المجتمعية، ومبادرة ( قصي ) لرفع جاهزية الطواقم الطبية الرياضية، ومبادرة ( سمع بلا حدود ) لمعالجة الاطفال الذين يعانون من تحديات سمعية والعمل على إعادة تأهيلهم، ومبادرة ( مصنع الأفكار ) لتشجيع الشباب وتحفيزهم على الابتكار والإبداع، ومبادرة ( مسار ) لفتح المجال أمام الشباب المبدع والمميز للالتحاق ببرامج تدريبية تعقدها شركات وجهات دولية مثل ناسا وإيرباص.
وامتدت اهتمامات ولي العهد لتشمل دور الشباب في صناعة السلام ومنع العنف، وهو ما تطرق له خلال ترأسه لجلسة تاريخية لمجلس الأمن الدولي، احتضن على اثرها الاردن المنتدى العالمي الأول للشباب والسلام والامن، توج باصدار بيان عمان، الذي حث المجتمع الدولي على ضرورة تبني مبادرات وسياسات تحتضن الشباب وتحصنهم وتمكنهم اقتصاديا واجتماعيا، وتسهم في بناء مستقبلهم وتكريس طاقاتهم وقدراتهم في ارساء دعائم السلام والأمن والاستقرار في العالم وادماجهم ومأسسة مشاركتهم في بناء السلام وصناعته، وعدم تركهم نهبًا للجماعات الارهابية التي تستهدف تجنيدهم واستمالتهم إليها، لتنفيذ اجنداتها الظلامية المتطرفة.
التعليقات