دعا الكرملين، الأربعاء، إلى 'احترام حقوق' صرب كوسوفو، الذين أكد أنه يقدم لهم 'دعما غير مشروط'، بينما يستمر التوتر الشديد في هذه الدولة الواقعة في منطقة البلقان بعد اشتباكات.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: 'يجب احترام كل الحقوق والمصالح المشروعة لصرب كوسوفو'، مؤكدا 'نحن نقدم دعمنا غير المشروط لصربيا والصرب'.
وحذر بيسكوف من 'الأعمال الاستفزازية' التي من شأنها المساس بحقوق الصرب، وعبر عن 'قلق' الكرملين من الوضع في كوسوفو.
ويهيمن التوتر في شمال كوسوفو، الأربعاء، إذ تجمّع المئات من العرقية الصربية خارج مقر بلدية إحدى المدن، بعد مواجهات مع قوات حفظ السلام في وقت سابق هذا الأسبوع.
واندلعت مواجهات الأسبوع الماضي بعد دخول المسؤولين الألبان المنتخبين في انتخابات قاطعها أغلب الصرب، إلى مباني البلدية للقيام بمهامهم.
وعندما حاول الصرب منعهم، أطلقت شرطة كوسوفو الغاز المسيل للدموع لتفريقهم في زفيشان، مما أدى إلى وقوع اشتباكات مع القوات التي يقودها الناتو، أسفرت عن إصابة 30 من جنوده.
وقرر الناتو إرسال 700 جندي إضافي إلى شمال كوسوفو للمساعدة في إخماد الاحتجاجات العنيفة بعد اشتباكات يوم الإثنين.
وأصرت قوات حفظ السلام التابعة لحلف شمال الأطلسي على ضرورة مغادرة رؤساء البلديات ذوي الأصل الألباني وشرطة كوسوفو شمال كوسوفو.
ووضعت صربيا جيش البلاد في حالة تأهب قصوى وأرسلت المزيد من القوات إلى الحدود مع كوسوفو.
وقال وزير الدفاع الصربي، ميلوس فوسيفيتش، يوم الأربعاء للتلفزيون الحكومي الصربي 'آر تي اس' إن 'الوضع الأمني محفوف للغاية بالمخاطر بسبب القرارات أحادية الجانب وغير القانونية وغير الشرعية التي اتخذتها الإدارة في بريشتينا'.
وأضاف: 'أولا ينبغي أن نسمي الوضع باسمه الصحيح ونحاول تعريفه على أنه احتلال لشمال كوسوفو من قبل الإدارة الألبانية في بريشتينا'.
ولطالما حذر المسؤولون الصرب من أن صربيا لن تقف مكتوفة الأيدي إذا تعرض الصرب في كوسوفو لأي اعتداء.
لم تعترف بلغراد بإعلان استقلال كوسوفو عام 2008. ويشكل أبناء العرقية الألبانية غالبية السكان، لكن كوسوفو تضم أقلية صربية تثير اضطرابات في شمال البلاد المتاخم لصربيا.
دعا الكرملين، الأربعاء، إلى 'احترام حقوق' صرب كوسوفو، الذين أكد أنه يقدم لهم 'دعما غير مشروط'، بينما يستمر التوتر الشديد في هذه الدولة الواقعة في منطقة البلقان بعد اشتباكات.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: 'يجب احترام كل الحقوق والمصالح المشروعة لصرب كوسوفو'، مؤكدا 'نحن نقدم دعمنا غير المشروط لصربيا والصرب'.
وحذر بيسكوف من 'الأعمال الاستفزازية' التي من شأنها المساس بحقوق الصرب، وعبر عن 'قلق' الكرملين من الوضع في كوسوفو.
ويهيمن التوتر في شمال كوسوفو، الأربعاء، إذ تجمّع المئات من العرقية الصربية خارج مقر بلدية إحدى المدن، بعد مواجهات مع قوات حفظ السلام في وقت سابق هذا الأسبوع.
واندلعت مواجهات الأسبوع الماضي بعد دخول المسؤولين الألبان المنتخبين في انتخابات قاطعها أغلب الصرب، إلى مباني البلدية للقيام بمهامهم.
وعندما حاول الصرب منعهم، أطلقت شرطة كوسوفو الغاز المسيل للدموع لتفريقهم في زفيشان، مما أدى إلى وقوع اشتباكات مع القوات التي يقودها الناتو، أسفرت عن إصابة 30 من جنوده.
وقرر الناتو إرسال 700 جندي إضافي إلى شمال كوسوفو للمساعدة في إخماد الاحتجاجات العنيفة بعد اشتباكات يوم الإثنين.
وأصرت قوات حفظ السلام التابعة لحلف شمال الأطلسي على ضرورة مغادرة رؤساء البلديات ذوي الأصل الألباني وشرطة كوسوفو شمال كوسوفو.
ووضعت صربيا جيش البلاد في حالة تأهب قصوى وأرسلت المزيد من القوات إلى الحدود مع كوسوفو.
وقال وزير الدفاع الصربي، ميلوس فوسيفيتش، يوم الأربعاء للتلفزيون الحكومي الصربي 'آر تي اس' إن 'الوضع الأمني محفوف للغاية بالمخاطر بسبب القرارات أحادية الجانب وغير القانونية وغير الشرعية التي اتخذتها الإدارة في بريشتينا'.
وأضاف: 'أولا ينبغي أن نسمي الوضع باسمه الصحيح ونحاول تعريفه على أنه احتلال لشمال كوسوفو من قبل الإدارة الألبانية في بريشتينا'.
ولطالما حذر المسؤولون الصرب من أن صربيا لن تقف مكتوفة الأيدي إذا تعرض الصرب في كوسوفو لأي اعتداء.
لم تعترف بلغراد بإعلان استقلال كوسوفو عام 2008. ويشكل أبناء العرقية الألبانية غالبية السكان، لكن كوسوفو تضم أقلية صربية تثير اضطرابات في شمال البلاد المتاخم لصربيا.
دعا الكرملين، الأربعاء، إلى 'احترام حقوق' صرب كوسوفو، الذين أكد أنه يقدم لهم 'دعما غير مشروط'، بينما يستمر التوتر الشديد في هذه الدولة الواقعة في منطقة البلقان بعد اشتباكات.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين: 'يجب احترام كل الحقوق والمصالح المشروعة لصرب كوسوفو'، مؤكدا 'نحن نقدم دعمنا غير المشروط لصربيا والصرب'.
وحذر بيسكوف من 'الأعمال الاستفزازية' التي من شأنها المساس بحقوق الصرب، وعبر عن 'قلق' الكرملين من الوضع في كوسوفو.
ويهيمن التوتر في شمال كوسوفو، الأربعاء، إذ تجمّع المئات من العرقية الصربية خارج مقر بلدية إحدى المدن، بعد مواجهات مع قوات حفظ السلام في وقت سابق هذا الأسبوع.
واندلعت مواجهات الأسبوع الماضي بعد دخول المسؤولين الألبان المنتخبين في انتخابات قاطعها أغلب الصرب، إلى مباني البلدية للقيام بمهامهم.
وعندما حاول الصرب منعهم، أطلقت شرطة كوسوفو الغاز المسيل للدموع لتفريقهم في زفيشان، مما أدى إلى وقوع اشتباكات مع القوات التي يقودها الناتو، أسفرت عن إصابة 30 من جنوده.
وقرر الناتو إرسال 700 جندي إضافي إلى شمال كوسوفو للمساعدة في إخماد الاحتجاجات العنيفة بعد اشتباكات يوم الإثنين.
وأصرت قوات حفظ السلام التابعة لحلف شمال الأطلسي على ضرورة مغادرة رؤساء البلديات ذوي الأصل الألباني وشرطة كوسوفو شمال كوسوفو.
ووضعت صربيا جيش البلاد في حالة تأهب قصوى وأرسلت المزيد من القوات إلى الحدود مع كوسوفو.
وقال وزير الدفاع الصربي، ميلوس فوسيفيتش، يوم الأربعاء للتلفزيون الحكومي الصربي 'آر تي اس' إن 'الوضع الأمني محفوف للغاية بالمخاطر بسبب القرارات أحادية الجانب وغير القانونية وغير الشرعية التي اتخذتها الإدارة في بريشتينا'.
وأضاف: 'أولا ينبغي أن نسمي الوضع باسمه الصحيح ونحاول تعريفه على أنه احتلال لشمال كوسوفو من قبل الإدارة الألبانية في بريشتينا'.
ولطالما حذر المسؤولون الصرب من أن صربيا لن تقف مكتوفة الأيدي إذا تعرض الصرب في كوسوفو لأي اعتداء.
لم تعترف بلغراد بإعلان استقلال كوسوفو عام 2008. ويشكل أبناء العرقية الألبانية غالبية السكان، لكن كوسوفو تضم أقلية صربية تثير اضطرابات في شمال البلاد المتاخم لصربيا.
التعليقات