قالت منظمة العمل الدولية إنه من المتوقع أن تنخفض البطالة العالمية العام الحالي إلى ما دون مستويات ما قبل الجائحة، فيما تشير التقديرات إلى أن البلدان منخفضة الدخل لا تزال متخلفة كثيرا في عملية التعافي.
وأشار تقرير جديد لمنظمة العمل الدولية إلى أن الأزمات التي يعزز بعضها بعضا، بما في ذلك ارتفاع مستويات الديون، تؤثر بشكل غير متناسب على البلدان النامية، مما يؤدي إلى تفاقم فجوة التوظيف العالمية بين البلدان المرتفعة الدخل والبلدان منخفضة الدخل، ويوسع أوجه عدم المساواة.
قالت منظمة العمل الدولية إنه من المتوقع أن تنخفض البطالة العالمية العام الحالي إلى ما دون مستويات ما قبل الجائحة، فيما تشير التقديرات إلى أن البلدان منخفضة الدخل لا تزال متخلفة كثيرا في عملية التعافي.
وأشار تقرير جديد لمنظمة العمل الدولية إلى أن الأزمات التي يعزز بعضها بعضا، بما في ذلك ارتفاع مستويات الديون، تؤثر بشكل غير متناسب على البلدان النامية، مما يؤدي إلى تفاقم فجوة التوظيف العالمية بين البلدان المرتفعة الدخل والبلدان منخفضة الدخل، ويوسع أوجه عدم المساواة.
قالت منظمة العمل الدولية إنه من المتوقع أن تنخفض البطالة العالمية العام الحالي إلى ما دون مستويات ما قبل الجائحة، فيما تشير التقديرات إلى أن البلدان منخفضة الدخل لا تزال متخلفة كثيرا في عملية التعافي.
وأشار تقرير جديد لمنظمة العمل الدولية إلى أن الأزمات التي يعزز بعضها بعضا، بما في ذلك ارتفاع مستويات الديون، تؤثر بشكل غير متناسب على البلدان النامية، مما يؤدي إلى تفاقم فجوة التوظيف العالمية بين البلدان المرتفعة الدخل والبلدان منخفضة الدخل، ويوسع أوجه عدم المساواة.
التعليقات