اكتشف علماء من جامعة /ويسترن نيو إنجلاند/ الأمريكية أن تناول العنب يغير ميكروبيوم الأمعاء ويحسن الصحة.
وأوضحت مجلة /Scientific Reports/، أن علماء الجامعة ركزوا في دراستهم على تأثير العنب في /ميكروبيوم/ الأمعاء، حيث كما هو معروف تحتوي الأمعاء على مليارات من الكائنات المجهرية التي تؤثر في الصحة العامة.
وقد استمرت هذه الدراسة ثمانية أسابيع، شارك فيها 29 متطوعا من الجنسين (الرجال ما بين 29 - 53 عاما)، والنساء ما بين 24 إلى 55 عاما، وطلب منهم الحد من نظامهم الغذائي لمدة أسبوعين، وبعد ذلك تناول العنب ثلاث مرات في اليوم مدة أسبوعين أيضا، وبعد ذلك استبعاده من النظام الغذائي.
وأظهرت نتائج الدراسة أن كمية البكتيريا في الأمعاء ومستوى الإنزيمات والمسارات البيولوجية بعد تناول العنب تغيرت إيجابيا، مما أثر في حالة القلب والقولون والدماغ والمؤشرات الصحية العامة.
فمثلا في اليوم الثلاثين من التجربة (بعد تناول العنب) كان مستوى Streptococcus thermophiles- بروبيوتيك ينتج حمض اللاكتيك في الأمعاء مرتفعا، في حين انخفض عدد بكتيريا Holdemania، كما يحدث لدى أولئك الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا، وعند مقارنة فترة الثلاثين يوما بفترة 60 يوما، لوحظت زيادة مستمرة في عدد الكائنات الحية المرتبطة بإنتاج المستقلبات.
اكتشف علماء من جامعة /ويسترن نيو إنجلاند/ الأمريكية أن تناول العنب يغير ميكروبيوم الأمعاء ويحسن الصحة.
وأوضحت مجلة /Scientific Reports/، أن علماء الجامعة ركزوا في دراستهم على تأثير العنب في /ميكروبيوم/ الأمعاء، حيث كما هو معروف تحتوي الأمعاء على مليارات من الكائنات المجهرية التي تؤثر في الصحة العامة.
وقد استمرت هذه الدراسة ثمانية أسابيع، شارك فيها 29 متطوعا من الجنسين (الرجال ما بين 29 - 53 عاما)، والنساء ما بين 24 إلى 55 عاما، وطلب منهم الحد من نظامهم الغذائي لمدة أسبوعين، وبعد ذلك تناول العنب ثلاث مرات في اليوم مدة أسبوعين أيضا، وبعد ذلك استبعاده من النظام الغذائي.
وأظهرت نتائج الدراسة أن كمية البكتيريا في الأمعاء ومستوى الإنزيمات والمسارات البيولوجية بعد تناول العنب تغيرت إيجابيا، مما أثر في حالة القلب والقولون والدماغ والمؤشرات الصحية العامة.
فمثلا في اليوم الثلاثين من التجربة (بعد تناول العنب) كان مستوى Streptococcus thermophiles- بروبيوتيك ينتج حمض اللاكتيك في الأمعاء مرتفعا، في حين انخفض عدد بكتيريا Holdemania، كما يحدث لدى أولئك الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا، وعند مقارنة فترة الثلاثين يوما بفترة 60 يوما، لوحظت زيادة مستمرة في عدد الكائنات الحية المرتبطة بإنتاج المستقلبات.
اكتشف علماء من جامعة /ويسترن نيو إنجلاند/ الأمريكية أن تناول العنب يغير ميكروبيوم الأمعاء ويحسن الصحة.
وأوضحت مجلة /Scientific Reports/، أن علماء الجامعة ركزوا في دراستهم على تأثير العنب في /ميكروبيوم/ الأمعاء، حيث كما هو معروف تحتوي الأمعاء على مليارات من الكائنات المجهرية التي تؤثر في الصحة العامة.
وقد استمرت هذه الدراسة ثمانية أسابيع، شارك فيها 29 متطوعا من الجنسين (الرجال ما بين 29 - 53 عاما)، والنساء ما بين 24 إلى 55 عاما، وطلب منهم الحد من نظامهم الغذائي لمدة أسبوعين، وبعد ذلك تناول العنب ثلاث مرات في اليوم مدة أسبوعين أيضا، وبعد ذلك استبعاده من النظام الغذائي.
وأظهرت نتائج الدراسة أن كمية البكتيريا في الأمعاء ومستوى الإنزيمات والمسارات البيولوجية بعد تناول العنب تغيرت إيجابيا، مما أثر في حالة القلب والقولون والدماغ والمؤشرات الصحية العامة.
فمثلا في اليوم الثلاثين من التجربة (بعد تناول العنب) كان مستوى Streptococcus thermophiles- بروبيوتيك ينتج حمض اللاكتيك في الأمعاء مرتفعا، في حين انخفض عدد بكتيريا Holdemania، كما يحدث لدى أولئك الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا، وعند مقارنة فترة الثلاثين يوما بفترة 60 يوما، لوحظت زيادة مستمرة في عدد الكائنات الحية المرتبطة بإنتاج المستقلبات.
التعليقات