أحرز باحثون تقدماً كبيراً نحو تطوير علاج طويل الأمد لمرض السكري من النوع2 من خلال استهداف الجزيئات التفاعلية في الكبد وإصلاح التلف الذي يصيبها بسبب الأكسدة.
ووفق موقع 'مديكال نيوز توداي'، أثبتت التجارب التي أجريت على نماذج حيوانية، أن المركب المستخدم يُصلح تلف الكبد الذي أدى إلى ضعف حساسية خلايا الكبد للأنسولين.
وأجريت التجارب في جامعة نانجينغ بالصين، حيث طور الباحثون نظاماً باستخدام 'جزيئات نانوية' قابلة للتحلل الحيوي يمكنها استهداف أنواع الأكسجين التفاعلية في خلايا الكبد بشكل فعّال.
وفي التجارب التي أُجريت على خلايا الكبد لدى قوارض مصابة بالسكري، نظفت جزيئات النانو الجزيئات الضارة التي تسمّى ROS، وحسنت قدرة الخلايا على امتصاص الجلوكوز، واصبحت الخلايا أكثر استجابة للأنسولين.
وأظهرت النتائج أن العلاج 'يساعد أيضاً في إدارة فرط شحميات الدم، وهي حالة مرتبطة بمرض السكري من النوع2، وتعتبر عامل خطر للإصابة بأمراض القلب'.
ولايزال البحث في مراحله المبكرة وتمت التجارب على الحيوانات فقط، لكنه يفتح باب أمل كبير لعلاج دائم لمرض السكري من النوع2.
أحرز باحثون تقدماً كبيراً نحو تطوير علاج طويل الأمد لمرض السكري من النوع2 من خلال استهداف الجزيئات التفاعلية في الكبد وإصلاح التلف الذي يصيبها بسبب الأكسدة.
ووفق موقع 'مديكال نيوز توداي'، أثبتت التجارب التي أجريت على نماذج حيوانية، أن المركب المستخدم يُصلح تلف الكبد الذي أدى إلى ضعف حساسية خلايا الكبد للأنسولين.
وأجريت التجارب في جامعة نانجينغ بالصين، حيث طور الباحثون نظاماً باستخدام 'جزيئات نانوية' قابلة للتحلل الحيوي يمكنها استهداف أنواع الأكسجين التفاعلية في خلايا الكبد بشكل فعّال.
وفي التجارب التي أُجريت على خلايا الكبد لدى قوارض مصابة بالسكري، نظفت جزيئات النانو الجزيئات الضارة التي تسمّى ROS، وحسنت قدرة الخلايا على امتصاص الجلوكوز، واصبحت الخلايا أكثر استجابة للأنسولين.
وأظهرت النتائج أن العلاج 'يساعد أيضاً في إدارة فرط شحميات الدم، وهي حالة مرتبطة بمرض السكري من النوع2، وتعتبر عامل خطر للإصابة بأمراض القلب'.
ولايزال البحث في مراحله المبكرة وتمت التجارب على الحيوانات فقط، لكنه يفتح باب أمل كبير لعلاج دائم لمرض السكري من النوع2.
أحرز باحثون تقدماً كبيراً نحو تطوير علاج طويل الأمد لمرض السكري من النوع2 من خلال استهداف الجزيئات التفاعلية في الكبد وإصلاح التلف الذي يصيبها بسبب الأكسدة.
ووفق موقع 'مديكال نيوز توداي'، أثبتت التجارب التي أجريت على نماذج حيوانية، أن المركب المستخدم يُصلح تلف الكبد الذي أدى إلى ضعف حساسية خلايا الكبد للأنسولين.
وأجريت التجارب في جامعة نانجينغ بالصين، حيث طور الباحثون نظاماً باستخدام 'جزيئات نانوية' قابلة للتحلل الحيوي يمكنها استهداف أنواع الأكسجين التفاعلية في خلايا الكبد بشكل فعّال.
وفي التجارب التي أُجريت على خلايا الكبد لدى قوارض مصابة بالسكري، نظفت جزيئات النانو الجزيئات الضارة التي تسمّى ROS، وحسنت قدرة الخلايا على امتصاص الجلوكوز، واصبحت الخلايا أكثر استجابة للأنسولين.
وأظهرت النتائج أن العلاج 'يساعد أيضاً في إدارة فرط شحميات الدم، وهي حالة مرتبطة بمرض السكري من النوع2، وتعتبر عامل خطر للإصابة بأمراض القلب'.
ولايزال البحث في مراحله المبكرة وتمت التجارب على الحيوانات فقط، لكنه يفتح باب أمل كبير لعلاج دائم لمرض السكري من النوع2.
التعليقات