شيعت جماهير غاضبة الاثنين جثامين ثلاثة شهداء ارتقوا فجراً برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة شرقي نابلس.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي باتجاه مخيم بلاطة مرورًا بميدان الشهداء وسط نابلس.
وطاف المشيعون شوارع مخيم بلاطة حاملين جثامين الشهداء على الأكتاف، ومرددين هتافات غاضبة تدعو للانتقام وتصعيد المقاومة المسلحة للرد على جرائم الاحتلال.
وألقيت على الشهداء نظرة الوداع في بيوتهم قبل الصلاة عليهم في مسجد عباد الرحمن ثم مواراتهم الثرى بمقبرة المخيم.
واستشهد فجر اليوم الشبان فتحي جهاد عبد السلام رزق (٣٠ عامًا)، وعبد الله يوسف محمد أبو حمدان (٢٤ عامًا)، ومحمد بلال محمد زيتون (٣٢ عامًا)، وأصيب ستة آخرون أحدهم بجراح خطيرة خلال اقتحام قوات الاحتلال لمخيم بلاطة.
شيعت جماهير غاضبة الاثنين جثامين ثلاثة شهداء ارتقوا فجراً برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة شرقي نابلس.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي باتجاه مخيم بلاطة مرورًا بميدان الشهداء وسط نابلس.
وطاف المشيعون شوارع مخيم بلاطة حاملين جثامين الشهداء على الأكتاف، ومرددين هتافات غاضبة تدعو للانتقام وتصعيد المقاومة المسلحة للرد على جرائم الاحتلال.
وألقيت على الشهداء نظرة الوداع في بيوتهم قبل الصلاة عليهم في مسجد عباد الرحمن ثم مواراتهم الثرى بمقبرة المخيم.
واستشهد فجر اليوم الشبان فتحي جهاد عبد السلام رزق (٣٠ عامًا)، وعبد الله يوسف محمد أبو حمدان (٢٤ عامًا)، ومحمد بلال محمد زيتون (٣٢ عامًا)، وأصيب ستة آخرون أحدهم بجراح خطيرة خلال اقتحام قوات الاحتلال لمخيم بلاطة.
شيعت جماهير غاضبة الاثنين جثامين ثلاثة شهداء ارتقوا فجراً برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة شرقي نابلس.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي باتجاه مخيم بلاطة مرورًا بميدان الشهداء وسط نابلس.
وطاف المشيعون شوارع مخيم بلاطة حاملين جثامين الشهداء على الأكتاف، ومرددين هتافات غاضبة تدعو للانتقام وتصعيد المقاومة المسلحة للرد على جرائم الاحتلال.
وألقيت على الشهداء نظرة الوداع في بيوتهم قبل الصلاة عليهم في مسجد عباد الرحمن ثم مواراتهم الثرى بمقبرة المخيم.
واستشهد فجر اليوم الشبان فتحي جهاد عبد السلام رزق (٣٠ عامًا)، وعبد الله يوسف محمد أبو حمدان (٢٤ عامًا)، ومحمد بلال محمد زيتون (٣٢ عامًا)، وأصيب ستة آخرون أحدهم بجراح خطيرة خلال اقتحام قوات الاحتلال لمخيم بلاطة.
التعليقات