قال أمين عام المجلس الأعلى للسكان عيسى مصاروة، إن 2.5 مليون طفل ولدوا في الأردن منذ عام 2010.
وأضاف مصاروة في تصريح متلفز اليوم الاثنين، أن هناك انفجار سكاني في نسبة الأطفال، لا سيما اللاجئين السوريين.
وأشار إلى أن عدد السكان في الأردن، حتى كتابة الخبر بلغ 11.400 مليون نسمة، إذ وصلت المملكة إلى المليون الأول من التعداد السكاني عام 1963.
وأوضح مصاروة أن المجلس يستخدم معلوماته المتاحة للتأثير في صنع القرار، مبينا أن نسبة 28 في المئة، تسخدم وسيلة تقليدية لتجنب الحمل، التي وصفها بأنها ليست ذي فعالية عالية.
واعتبر أن شريحة كبيرة من السكان تريد تنظيم الإنجاب، إلا أنها لا تسخدم وسيلة فاعلة.
ودعا مصاروة إلى تعزيز برامج تنظيم الأسرة، ونشر الوعي وتقديم المشورة لمرتادي المراكز الصحية وعيادت تطعيم الأطفال.
واستبعد الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان، فرض قوانين للحد من الإنجاب، قائلا عن ذلك غير جائز فهو حق للزوجين في إنجاب الأطفال .
قال أمين عام المجلس الأعلى للسكان عيسى مصاروة، إن 2.5 مليون طفل ولدوا في الأردن منذ عام 2010.
وأضاف مصاروة في تصريح متلفز اليوم الاثنين، أن هناك انفجار سكاني في نسبة الأطفال، لا سيما اللاجئين السوريين.
وأشار إلى أن عدد السكان في الأردن، حتى كتابة الخبر بلغ 11.400 مليون نسمة، إذ وصلت المملكة إلى المليون الأول من التعداد السكاني عام 1963.
وأوضح مصاروة أن المجلس يستخدم معلوماته المتاحة للتأثير في صنع القرار، مبينا أن نسبة 28 في المئة، تسخدم وسيلة تقليدية لتجنب الحمل، التي وصفها بأنها ليست ذي فعالية عالية.
واعتبر أن شريحة كبيرة من السكان تريد تنظيم الإنجاب، إلا أنها لا تسخدم وسيلة فاعلة.
ودعا مصاروة إلى تعزيز برامج تنظيم الأسرة، ونشر الوعي وتقديم المشورة لمرتادي المراكز الصحية وعيادت تطعيم الأطفال.
واستبعد الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان، فرض قوانين للحد من الإنجاب، قائلا عن ذلك غير جائز فهو حق للزوجين في إنجاب الأطفال .
قال أمين عام المجلس الأعلى للسكان عيسى مصاروة، إن 2.5 مليون طفل ولدوا في الأردن منذ عام 2010.
وأضاف مصاروة في تصريح متلفز اليوم الاثنين، أن هناك انفجار سكاني في نسبة الأطفال، لا سيما اللاجئين السوريين.
وأشار إلى أن عدد السكان في الأردن، حتى كتابة الخبر بلغ 11.400 مليون نسمة، إذ وصلت المملكة إلى المليون الأول من التعداد السكاني عام 1963.
وأوضح مصاروة أن المجلس يستخدم معلوماته المتاحة للتأثير في صنع القرار، مبينا أن نسبة 28 في المئة، تسخدم وسيلة تقليدية لتجنب الحمل، التي وصفها بأنها ليست ذي فعالية عالية.
واعتبر أن شريحة كبيرة من السكان تريد تنظيم الإنجاب، إلا أنها لا تسخدم وسيلة فاعلة.
ودعا مصاروة إلى تعزيز برامج تنظيم الأسرة، ونشر الوعي وتقديم المشورة لمرتادي المراكز الصحية وعيادت تطعيم الأطفال.
واستبعد الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان، فرض قوانين للحد من الإنجاب، قائلا عن ذلك غير جائز فهو حق للزوجين في إنجاب الأطفال .
التعليقات