انطلقت اليوم في كلية الفنون والتصميم في الجامعة الأردنية أعمال اليوم العلمي، تزامنًا مع احتفالات الوطن بعيد الاستقلال السابع والسبعين وزفاف وليّ العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، واحتفالات الجامعة بهاتين المناسبتين.
وقال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، خلال رعايته افتتاح فعاليات اليوم الذي حضره نوابه وبعض من عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية وجمع من الطلبة 'تُعدّ كلية الفنون الأكثر إبداعًا وإشراقًا، وأتمنى أن تكون هذه الكلية على قدر المسؤولية، إذ إنّها تجبرنا على أن نرى الأفضل، وأن نحس بما نراه من إبداع وابتكار، فهذه الكلية تؤطر لعلاقة الإنسان بالإنسان، وعلاقته بالطبيعة، ولا يمكن لنا أن نعيش دون الإحساس بالمرئي والمسموع، ودون الإحساس بالآخر، فهذه الحياة جميلة، وفيها مجال للإبداع والعمل الإنساني الراقي'، لافتًا إلى أنّنا 'نستطيع أن نكون أُناسًا قادرين على المعرفة والشعور بكل ما هو جميل'.
وأكّد عبيدات على أهميّة دور كلية الفنون والتّصميم للجامعة، مشيرًا إلى أنّها تُعِدُّ الطالب الإنسان القادر على العيش باستقلال، والتفكير بكل ما هو جميل، داعيًا أعضاء هيئة التدريس إلى بذل المزيد لتحفيز طلبة الكلية على الإبداع والابتكار، واصفًا الكلية بكونها 'فنًّا'، إذ إنّ أشكال الفنون التي تجمعها بين جنبيها، السماعية منها والبصرية، هي الأصل في الابتكار والإبداع، وتشكّل جانبًا مهمًّا من حياة الناس.
وأضاف بأنّ المبدعين السابقين كدافنشي وبيكاسو وغيرهم، حُفظت أسماؤهم وخُلّدت لما تركوه من أعمال جميلة، مؤكّدًا أنّ المطلوب من خرّيجي الجامعة أن يكونوا قادرين على إحداث التغيير.
بدوره، بين عميد الكلية الدكتور محمد نصار أنّ اليوم الثقافي للكلية جاء تزامنا مع احتفالات الجامعات بالمناسبتين العزيزتين على قلوب الأردنيين؛ فتخليد ذكرى الاستقلال يُعدّ مناسبة وطنية نستلهم ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة خدمةً للوطن وإعلاءً لمكانته وللمحافظة على هويته ومقوماته وللدفاع عنه تعزيزًا لنهضته.
وقال إنّ كلية الفنون والتصميم تحرص على عقد عديد من النشاطات خلال العام الدراسي، تستعرض إنجازات أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، ومن هذا المنطلق، يُمثّل اليوم الثقافي للكلية ثمرة إنجازاتهم خلال الفصل الدراسي الثاني من هذا العام.
واشتمل اليوم الثقافي على عديد من الفقرات الغنائية والمعزوفات الموسيقية العربية والغربية، إلى جانب أغانٍ وطنية احتفالًا بعيد الاستقلال أدّاها طلبة الفنون الموسيقية.
وافتتح عبيدات المعرض الفني، الذي تناول لوحات فنية ولوحات 'جرافيك آرت' ومشغولات يدوية من الخزف والنحت عمل عليها طلبة من قسم الفنون البصرية من كافة السنوات الدراسية جمعوا فيها طاقاتهم وإبداعاتهم، وعرض مسرحي أداه طلبة قسم الفنون المسرحية وحضر جزء منه رئيس الجامعة ونوابه، وتستمر فعاليات اليوم العلمي على مدار هذا اليوم .
انطلقت اليوم في كلية الفنون والتصميم في الجامعة الأردنية أعمال اليوم العلمي، تزامنًا مع احتفالات الوطن بعيد الاستقلال السابع والسبعين وزفاف وليّ العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، واحتفالات الجامعة بهاتين المناسبتين.
وقال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، خلال رعايته افتتاح فعاليات اليوم الذي حضره نوابه وبعض من عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية وجمع من الطلبة 'تُعدّ كلية الفنون الأكثر إبداعًا وإشراقًا، وأتمنى أن تكون هذه الكلية على قدر المسؤولية، إذ إنّها تجبرنا على أن نرى الأفضل، وأن نحس بما نراه من إبداع وابتكار، فهذه الكلية تؤطر لعلاقة الإنسان بالإنسان، وعلاقته بالطبيعة، ولا يمكن لنا أن نعيش دون الإحساس بالمرئي والمسموع، ودون الإحساس بالآخر، فهذه الحياة جميلة، وفيها مجال للإبداع والعمل الإنساني الراقي'، لافتًا إلى أنّنا 'نستطيع أن نكون أُناسًا قادرين على المعرفة والشعور بكل ما هو جميل'.
وأكّد عبيدات على أهميّة دور كلية الفنون والتّصميم للجامعة، مشيرًا إلى أنّها تُعِدُّ الطالب الإنسان القادر على العيش باستقلال، والتفكير بكل ما هو جميل، داعيًا أعضاء هيئة التدريس إلى بذل المزيد لتحفيز طلبة الكلية على الإبداع والابتكار، واصفًا الكلية بكونها 'فنًّا'، إذ إنّ أشكال الفنون التي تجمعها بين جنبيها، السماعية منها والبصرية، هي الأصل في الابتكار والإبداع، وتشكّل جانبًا مهمًّا من حياة الناس.
وأضاف بأنّ المبدعين السابقين كدافنشي وبيكاسو وغيرهم، حُفظت أسماؤهم وخُلّدت لما تركوه من أعمال جميلة، مؤكّدًا أنّ المطلوب من خرّيجي الجامعة أن يكونوا قادرين على إحداث التغيير.
بدوره، بين عميد الكلية الدكتور محمد نصار أنّ اليوم الثقافي للكلية جاء تزامنا مع احتفالات الجامعات بالمناسبتين العزيزتين على قلوب الأردنيين؛ فتخليد ذكرى الاستقلال يُعدّ مناسبة وطنية نستلهم ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة خدمةً للوطن وإعلاءً لمكانته وللمحافظة على هويته ومقوماته وللدفاع عنه تعزيزًا لنهضته.
وقال إنّ كلية الفنون والتصميم تحرص على عقد عديد من النشاطات خلال العام الدراسي، تستعرض إنجازات أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، ومن هذا المنطلق، يُمثّل اليوم الثقافي للكلية ثمرة إنجازاتهم خلال الفصل الدراسي الثاني من هذا العام.
واشتمل اليوم الثقافي على عديد من الفقرات الغنائية والمعزوفات الموسيقية العربية والغربية، إلى جانب أغانٍ وطنية احتفالًا بعيد الاستقلال أدّاها طلبة الفنون الموسيقية.
وافتتح عبيدات المعرض الفني، الذي تناول لوحات فنية ولوحات 'جرافيك آرت' ومشغولات يدوية من الخزف والنحت عمل عليها طلبة من قسم الفنون البصرية من كافة السنوات الدراسية جمعوا فيها طاقاتهم وإبداعاتهم، وعرض مسرحي أداه طلبة قسم الفنون المسرحية وحضر جزء منه رئيس الجامعة ونوابه، وتستمر فعاليات اليوم العلمي على مدار هذا اليوم .
انطلقت اليوم في كلية الفنون والتصميم في الجامعة الأردنية أعمال اليوم العلمي، تزامنًا مع احتفالات الوطن بعيد الاستقلال السابع والسبعين وزفاف وليّ العهد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، واحتفالات الجامعة بهاتين المناسبتين.
وقال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، خلال رعايته افتتاح فعاليات اليوم الذي حضره نوابه وبعض من عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية وجمع من الطلبة 'تُعدّ كلية الفنون الأكثر إبداعًا وإشراقًا، وأتمنى أن تكون هذه الكلية على قدر المسؤولية، إذ إنّها تجبرنا على أن نرى الأفضل، وأن نحس بما نراه من إبداع وابتكار، فهذه الكلية تؤطر لعلاقة الإنسان بالإنسان، وعلاقته بالطبيعة، ولا يمكن لنا أن نعيش دون الإحساس بالمرئي والمسموع، ودون الإحساس بالآخر، فهذه الحياة جميلة، وفيها مجال للإبداع والعمل الإنساني الراقي'، لافتًا إلى أنّنا 'نستطيع أن نكون أُناسًا قادرين على المعرفة والشعور بكل ما هو جميل'.
وأكّد عبيدات على أهميّة دور كلية الفنون والتّصميم للجامعة، مشيرًا إلى أنّها تُعِدُّ الطالب الإنسان القادر على العيش باستقلال، والتفكير بكل ما هو جميل، داعيًا أعضاء هيئة التدريس إلى بذل المزيد لتحفيز طلبة الكلية على الإبداع والابتكار، واصفًا الكلية بكونها 'فنًّا'، إذ إنّ أشكال الفنون التي تجمعها بين جنبيها، السماعية منها والبصرية، هي الأصل في الابتكار والإبداع، وتشكّل جانبًا مهمًّا من حياة الناس.
وأضاف بأنّ المبدعين السابقين كدافنشي وبيكاسو وغيرهم، حُفظت أسماؤهم وخُلّدت لما تركوه من أعمال جميلة، مؤكّدًا أنّ المطلوب من خرّيجي الجامعة أن يكونوا قادرين على إحداث التغيير.
بدوره، بين عميد الكلية الدكتور محمد نصار أنّ اليوم الثقافي للكلية جاء تزامنا مع احتفالات الجامعات بالمناسبتين العزيزتين على قلوب الأردنيين؛ فتخليد ذكرى الاستقلال يُعدّ مناسبة وطنية نستلهم ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة خدمةً للوطن وإعلاءً لمكانته وللمحافظة على هويته ومقوماته وللدفاع عنه تعزيزًا لنهضته.
وقال إنّ كلية الفنون والتصميم تحرص على عقد عديد من النشاطات خلال العام الدراسي، تستعرض إنجازات أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، ومن هذا المنطلق، يُمثّل اليوم الثقافي للكلية ثمرة إنجازاتهم خلال الفصل الدراسي الثاني من هذا العام.
واشتمل اليوم الثقافي على عديد من الفقرات الغنائية والمعزوفات الموسيقية العربية والغربية، إلى جانب أغانٍ وطنية احتفالًا بعيد الاستقلال أدّاها طلبة الفنون الموسيقية.
وافتتح عبيدات المعرض الفني، الذي تناول لوحات فنية ولوحات 'جرافيك آرت' ومشغولات يدوية من الخزف والنحت عمل عليها طلبة من قسم الفنون البصرية من كافة السنوات الدراسية جمعوا فيها طاقاتهم وإبداعاتهم، وعرض مسرحي أداه طلبة قسم الفنون المسرحية وحضر جزء منه رئيس الجامعة ونوابه، وتستمر فعاليات اليوم العلمي على مدار هذا اليوم .
التعليقات