قرر مجلس عمداء الجامعة الأردنية، في جلسته المنعقدة اليوم في فرع العقبة، عددًا من البرامج للتحول نحو التعليم المهني والتقني، استجابة للرؤية الملكية لتطوير بيئة التعليم المهني.
وانسجاما مع خطة البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك، وضع المجلس، برئاسة الدكتور نذير عبيدات، خطة لتضمين الجانب المهني في الخطط الدراسية، لتكون بمثابة خارطة طريق للتحول نحو تعليم مهني أكثر تناغما مع متطلبات سوق العمل، وذلك عبر دراسة احتياجات السوق ومواءمتها مع مخرجات العملية التعليمية.
ووإضافة إلى تحديث الخطط الدراسية القائمة، تتضمن الخطة، التي ستُنفّذ بدءًا من العام الدراسي المقبل، طرح برامج دبلومات في الزراعة الذكية والذكاء الاصطناعي وعلم البيانات، واستحداث عدد من التخصصات المهنية المرتبطة بمهن المستقبل.
وتعتزم الجامعة إطلاق دبلوم عالي في الرعاية التنفسية، وبرنامجي ماجستير في صحة المرأة والسياسات الصحية، والتي أُقرّت بعد عدد من دراسات السوق والمشاورات مع القطاع الخاص.
وتعكف الجامعة على تضمين الخطط الدراسية الحالية برامج مهنية لطلبة السنة الرابعة، بالشراكة مع القطاعين العام والخاص، وإشراك أصحاب الخبرة من أبناء المجتمع المحلي.
وقرر المجلس عقد برامج تأهيلية في علم البيانات وتكنولوجيا المعلومات لخريجي الرياضيات والفيزياء.
وبموازاة ذلك، تسعى الجامعة حثيثًا إلى عقد الدورات والفعاليات اللامنهجية الهادفة إلى صقل شخصية الطلبة وتمكينهم من المهارات اللازمة لجعلهم أكثر منافسة في سوق العمل، إضافة إلى طرح عديد من المواد الجامعية المشتركة من خلال مكتب متطلبات الجامعة حول الريادة والابتكار، وإنشاء المشاريع الصغيرة وإدارتها.
قرر مجلس عمداء الجامعة الأردنية، في جلسته المنعقدة اليوم في فرع العقبة، عددًا من البرامج للتحول نحو التعليم المهني والتقني، استجابة للرؤية الملكية لتطوير بيئة التعليم المهني.
وانسجاما مع خطة البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك، وضع المجلس، برئاسة الدكتور نذير عبيدات، خطة لتضمين الجانب المهني في الخطط الدراسية، لتكون بمثابة خارطة طريق للتحول نحو تعليم مهني أكثر تناغما مع متطلبات سوق العمل، وذلك عبر دراسة احتياجات السوق ومواءمتها مع مخرجات العملية التعليمية.
ووإضافة إلى تحديث الخطط الدراسية القائمة، تتضمن الخطة، التي ستُنفّذ بدءًا من العام الدراسي المقبل، طرح برامج دبلومات في الزراعة الذكية والذكاء الاصطناعي وعلم البيانات، واستحداث عدد من التخصصات المهنية المرتبطة بمهن المستقبل.
وتعتزم الجامعة إطلاق دبلوم عالي في الرعاية التنفسية، وبرنامجي ماجستير في صحة المرأة والسياسات الصحية، والتي أُقرّت بعد عدد من دراسات السوق والمشاورات مع القطاع الخاص.
وتعكف الجامعة على تضمين الخطط الدراسية الحالية برامج مهنية لطلبة السنة الرابعة، بالشراكة مع القطاعين العام والخاص، وإشراك أصحاب الخبرة من أبناء المجتمع المحلي.
وقرر المجلس عقد برامج تأهيلية في علم البيانات وتكنولوجيا المعلومات لخريجي الرياضيات والفيزياء.
وبموازاة ذلك، تسعى الجامعة حثيثًا إلى عقد الدورات والفعاليات اللامنهجية الهادفة إلى صقل شخصية الطلبة وتمكينهم من المهارات اللازمة لجعلهم أكثر منافسة في سوق العمل، إضافة إلى طرح عديد من المواد الجامعية المشتركة من خلال مكتب متطلبات الجامعة حول الريادة والابتكار، وإنشاء المشاريع الصغيرة وإدارتها.
قرر مجلس عمداء الجامعة الأردنية، في جلسته المنعقدة اليوم في فرع العقبة، عددًا من البرامج للتحول نحو التعليم المهني والتقني، استجابة للرؤية الملكية لتطوير بيئة التعليم المهني.
وانسجاما مع خطة البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالة الملك، وضع المجلس، برئاسة الدكتور نذير عبيدات، خطة لتضمين الجانب المهني في الخطط الدراسية، لتكون بمثابة خارطة طريق للتحول نحو تعليم مهني أكثر تناغما مع متطلبات سوق العمل، وذلك عبر دراسة احتياجات السوق ومواءمتها مع مخرجات العملية التعليمية.
ووإضافة إلى تحديث الخطط الدراسية القائمة، تتضمن الخطة، التي ستُنفّذ بدءًا من العام الدراسي المقبل، طرح برامج دبلومات في الزراعة الذكية والذكاء الاصطناعي وعلم البيانات، واستحداث عدد من التخصصات المهنية المرتبطة بمهن المستقبل.
وتعتزم الجامعة إطلاق دبلوم عالي في الرعاية التنفسية، وبرنامجي ماجستير في صحة المرأة والسياسات الصحية، والتي أُقرّت بعد عدد من دراسات السوق والمشاورات مع القطاع الخاص.
وتعكف الجامعة على تضمين الخطط الدراسية الحالية برامج مهنية لطلبة السنة الرابعة، بالشراكة مع القطاعين العام والخاص، وإشراك أصحاب الخبرة من أبناء المجتمع المحلي.
وقرر المجلس عقد برامج تأهيلية في علم البيانات وتكنولوجيا المعلومات لخريجي الرياضيات والفيزياء.
وبموازاة ذلك، تسعى الجامعة حثيثًا إلى عقد الدورات والفعاليات اللامنهجية الهادفة إلى صقل شخصية الطلبة وتمكينهم من المهارات اللازمة لجعلهم أكثر منافسة في سوق العمل، إضافة إلى طرح عديد من المواد الجامعية المشتركة من خلال مكتب متطلبات الجامعة حول الريادة والابتكار، وإنشاء المشاريع الصغيرة وإدارتها.
التعليقات