وقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مذكرة تفاهم مع جامعة اليرموك تهدف إلى تسهيل وصول الطلبة اللاجئين إلى التعليم العالي ضمن برامج البكالوريوس والدراسات العليا في هذه المؤسسة المرموقة، وذلك من خلال الحد من التحديات المادّية.
بفضل هذه المبادرة، ستتاح لعدة آلاف من الطلبة اللاجئين من جميع الجنسيات إمكانية دراسة مختلف التخصّصات في جامعة اليرموك، من الهندسة إلى القانون والطب، بدءاً من الفصل الأول من العام الدراسي 2023-2024، وذلك مقابل رسوم أقل. إعفائهم من دفع رسوم الطالب الدولي سيوفر لهم الفرصة للدراسة بتكلفة مخفضة وفقاً للنظام الموازي للطالب الأردني (غير التنافسي).
قال ممثل المفوضية دومينيك بارتش: “ترحب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأن يُطبّق على اللاجئين نفس الرسوم التي يدفعها أقرانهم الطلبة الأردنيون، حيث أن هذه خطوة مهمة ستسمح لمزيد من اللاجئين الشباب بالارتقاء إلى مستوى إمكاناتهم المهنية الكاملة، سواء في الأردن أو في وطنهم.”
وفي وقت لاحق من هذا الشهر، تطلق المفوضية سلسلة من اجتماعات مع مجالس الأمناء ورؤساء الجامعات الحكومية الأخرى في المملكة، في جهود للتعاون مع هذه المؤسسات لضمان حصول الطلبة اللاجئين على تعليم ذو جودة دون مواجهة عقبات رئيسية، كجزء من خارطة طريق 15by30 للتعليم العالي للاجئين. فالرقم 15 يمثل 15 في المائة نسبة الطلبة اللاجئين المنخرطين في مؤسسات التعليم العالي، في حين أن الرقم 30 يرمز للعام 2030. من جهتها، تساهم المفوضية بمبلغ 45000 دولار أمريكي لدعم جامعة اليرموك في إنشاء ثلاث قاعات ذكية، وذلك لمساندة جهود تطوير البنية التحتية للتعليم العالي في البلاد.
الهدف 15by30 هو جزء من الهدف الرابع ضمن قائمة أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي اعتمدتها الأمم المتحدة في عام 2015، وينصّ على أن التعليم ضروري لتحقيق التنمية المستدامة والحد من الفقر وعدم المساواة والاستبعاد الاجتماعي. ويشمل ذلك الاستثمار في تدريب المعلمين والتطوير المهني وتحسين البنية التحتية والمواد التعليمية والاستفادة من التكنولوجيا والابتكار لتعزيز نتائج التعلم.
تأتي هذه المبادرة في الوقت المناسب حيث تحتفل الأمم المتحدة بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لاحقاً هذا العام، وتتوافق هذه المبادرة مع المادة 26 الخاصة بالحق في التعليم للجميع. يعكس التعاون السخي من قبل جامعة اليرموك كرم الضيافة المستمر للأردن كدولة مضيفة لمئات الآلاف من اللاجئين، ومساهمة مؤسساتها الوطنية في الحفاظ على الحقوق الأساسية للاجئين.
وقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مذكرة تفاهم مع جامعة اليرموك تهدف إلى تسهيل وصول الطلبة اللاجئين إلى التعليم العالي ضمن برامج البكالوريوس والدراسات العليا في هذه المؤسسة المرموقة، وذلك من خلال الحد من التحديات المادّية.
بفضل هذه المبادرة، ستتاح لعدة آلاف من الطلبة اللاجئين من جميع الجنسيات إمكانية دراسة مختلف التخصّصات في جامعة اليرموك، من الهندسة إلى القانون والطب، بدءاً من الفصل الأول من العام الدراسي 2023-2024، وذلك مقابل رسوم أقل. إعفائهم من دفع رسوم الطالب الدولي سيوفر لهم الفرصة للدراسة بتكلفة مخفضة وفقاً للنظام الموازي للطالب الأردني (غير التنافسي).
قال ممثل المفوضية دومينيك بارتش: “ترحب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأن يُطبّق على اللاجئين نفس الرسوم التي يدفعها أقرانهم الطلبة الأردنيون، حيث أن هذه خطوة مهمة ستسمح لمزيد من اللاجئين الشباب بالارتقاء إلى مستوى إمكاناتهم المهنية الكاملة، سواء في الأردن أو في وطنهم.”
وفي وقت لاحق من هذا الشهر، تطلق المفوضية سلسلة من اجتماعات مع مجالس الأمناء ورؤساء الجامعات الحكومية الأخرى في المملكة، في جهود للتعاون مع هذه المؤسسات لضمان حصول الطلبة اللاجئين على تعليم ذو جودة دون مواجهة عقبات رئيسية، كجزء من خارطة طريق 15by30 للتعليم العالي للاجئين. فالرقم 15 يمثل 15 في المائة نسبة الطلبة اللاجئين المنخرطين في مؤسسات التعليم العالي، في حين أن الرقم 30 يرمز للعام 2030. من جهتها، تساهم المفوضية بمبلغ 45000 دولار أمريكي لدعم جامعة اليرموك في إنشاء ثلاث قاعات ذكية، وذلك لمساندة جهود تطوير البنية التحتية للتعليم العالي في البلاد.
الهدف 15by30 هو جزء من الهدف الرابع ضمن قائمة أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي اعتمدتها الأمم المتحدة في عام 2015، وينصّ على أن التعليم ضروري لتحقيق التنمية المستدامة والحد من الفقر وعدم المساواة والاستبعاد الاجتماعي. ويشمل ذلك الاستثمار في تدريب المعلمين والتطوير المهني وتحسين البنية التحتية والمواد التعليمية والاستفادة من التكنولوجيا والابتكار لتعزيز نتائج التعلم.
تأتي هذه المبادرة في الوقت المناسب حيث تحتفل الأمم المتحدة بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لاحقاً هذا العام، وتتوافق هذه المبادرة مع المادة 26 الخاصة بالحق في التعليم للجميع. يعكس التعاون السخي من قبل جامعة اليرموك كرم الضيافة المستمر للأردن كدولة مضيفة لمئات الآلاف من اللاجئين، ومساهمة مؤسساتها الوطنية في الحفاظ على الحقوق الأساسية للاجئين.
وقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مذكرة تفاهم مع جامعة اليرموك تهدف إلى تسهيل وصول الطلبة اللاجئين إلى التعليم العالي ضمن برامج البكالوريوس والدراسات العليا في هذه المؤسسة المرموقة، وذلك من خلال الحد من التحديات المادّية.
بفضل هذه المبادرة، ستتاح لعدة آلاف من الطلبة اللاجئين من جميع الجنسيات إمكانية دراسة مختلف التخصّصات في جامعة اليرموك، من الهندسة إلى القانون والطب، بدءاً من الفصل الأول من العام الدراسي 2023-2024، وذلك مقابل رسوم أقل. إعفائهم من دفع رسوم الطالب الدولي سيوفر لهم الفرصة للدراسة بتكلفة مخفضة وفقاً للنظام الموازي للطالب الأردني (غير التنافسي).
قال ممثل المفوضية دومينيك بارتش: “ترحب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بأن يُطبّق على اللاجئين نفس الرسوم التي يدفعها أقرانهم الطلبة الأردنيون، حيث أن هذه خطوة مهمة ستسمح لمزيد من اللاجئين الشباب بالارتقاء إلى مستوى إمكاناتهم المهنية الكاملة، سواء في الأردن أو في وطنهم.”
وفي وقت لاحق من هذا الشهر، تطلق المفوضية سلسلة من اجتماعات مع مجالس الأمناء ورؤساء الجامعات الحكومية الأخرى في المملكة، في جهود للتعاون مع هذه المؤسسات لضمان حصول الطلبة اللاجئين على تعليم ذو جودة دون مواجهة عقبات رئيسية، كجزء من خارطة طريق 15by30 للتعليم العالي للاجئين. فالرقم 15 يمثل 15 في المائة نسبة الطلبة اللاجئين المنخرطين في مؤسسات التعليم العالي، في حين أن الرقم 30 يرمز للعام 2030. من جهتها، تساهم المفوضية بمبلغ 45000 دولار أمريكي لدعم جامعة اليرموك في إنشاء ثلاث قاعات ذكية، وذلك لمساندة جهود تطوير البنية التحتية للتعليم العالي في البلاد.
الهدف 15by30 هو جزء من الهدف الرابع ضمن قائمة أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي اعتمدتها الأمم المتحدة في عام 2015، وينصّ على أن التعليم ضروري لتحقيق التنمية المستدامة والحد من الفقر وعدم المساواة والاستبعاد الاجتماعي. ويشمل ذلك الاستثمار في تدريب المعلمين والتطوير المهني وتحسين البنية التحتية والمواد التعليمية والاستفادة من التكنولوجيا والابتكار لتعزيز نتائج التعلم.
تأتي هذه المبادرة في الوقت المناسب حيث تحتفل الأمم المتحدة بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لاعتماد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لاحقاً هذا العام، وتتوافق هذه المبادرة مع المادة 26 الخاصة بالحق في التعليم للجميع. يعكس التعاون السخي من قبل جامعة اليرموك كرم الضيافة المستمر للأردن كدولة مضيفة لمئات الآلاف من اللاجئين، ومساهمة مؤسساتها الوطنية في الحفاظ على الحقوق الأساسية للاجئين.
التعليقات