التقى رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، وفد جامعة ستراثيكلايد البريطانية؛ لبحث تنمية الشراكة بين الجانبين، وإعداد برامج دراسية عالية المستوى تضيف معايير جديدة للتعليم في المجتمع المعولم الجديد.
رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، بحثت بحضور نائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، وعضو هيئة المديرين الدكتور محمد ناصر الدين، وعميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور هشام أبو صايمة، وعميدة كلية الصيدلة الدكتورة إيناس الخضر، سبل الانتقال بالشراكة إلى مستوى أكثر تقدمًا مع الجانب البريطاني الذي مثّله مستشار رئيس الجامعة ومسؤول منطقة الشرق الأوسط الدكتور إبراهيم الخضرا، ومستشار رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أندور جاودي، ومساعد رئيس الجامعة، عميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور ديفيد هيلير.
وفي هذا الصدد، أعربت الدكتورة المحادين عن اعتزازها بالشراكة المتينة بين الجانبين، قائلة إنه من المهم المضي قدمًا في نقل هذه الشراكة إلى مستوى آخر أكثر تقدمًا، من خلال بلورة التحديات، وبناء الحلول التي تحقق الاستدامة دون حدوث إعاقة لتنفيذ الاستراتيجيات.
من جانبه، أوضح الدكتور ناصر الدين أن الجامعة ترغب في تقليص التحديات أمام الطلبة، مضيفًا أنها تسعى دائمًا إلى دراسة احتياجاتهم من خلال دراسة متطلبات السوق واحتياجاته، في وقتٍ من المهم فيه النظر إلى التحديات من حولنا.
بدوره، عبّر الوفد عن اهتمامه بالشراكة المتجذرة بين الجانبين، وأنه يجب المضي قدمًا من خلال النظر إلى كل ما يمكن تقديمه للطلبة بالوصول إلى الموارد الداعمة، وأنه لا بد من دراسة ما هو متاح ومن ثم تحليل ما يُطمح إلى تحقيقه، وإعادة الهيكلة الشاملة لهذه الشراكة التي تستحق أن تبقى في الطليعة.
وحضر اللقاء عدد من مسؤولي الجامعة المعنيين بالبرامج الدولية، والجودة، والاعتماديات.
التقى رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، وفد جامعة ستراثيكلايد البريطانية؛ لبحث تنمية الشراكة بين الجانبين، وإعداد برامج دراسية عالية المستوى تضيف معايير جديدة للتعليم في المجتمع المعولم الجديد.
رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، بحثت بحضور نائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، وعضو هيئة المديرين الدكتور محمد ناصر الدين، وعميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور هشام أبو صايمة، وعميدة كلية الصيدلة الدكتورة إيناس الخضر، سبل الانتقال بالشراكة إلى مستوى أكثر تقدمًا مع الجانب البريطاني الذي مثّله مستشار رئيس الجامعة ومسؤول منطقة الشرق الأوسط الدكتور إبراهيم الخضرا، ومستشار رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أندور جاودي، ومساعد رئيس الجامعة، عميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور ديفيد هيلير.
وفي هذا الصدد، أعربت الدكتورة المحادين عن اعتزازها بالشراكة المتينة بين الجانبين، قائلة إنه من المهم المضي قدمًا في نقل هذه الشراكة إلى مستوى آخر أكثر تقدمًا، من خلال بلورة التحديات، وبناء الحلول التي تحقق الاستدامة دون حدوث إعاقة لتنفيذ الاستراتيجيات.
من جانبه، أوضح الدكتور ناصر الدين أن الجامعة ترغب في تقليص التحديات أمام الطلبة، مضيفًا أنها تسعى دائمًا إلى دراسة احتياجاتهم من خلال دراسة متطلبات السوق واحتياجاته، في وقتٍ من المهم فيه النظر إلى التحديات من حولنا.
بدوره، عبّر الوفد عن اهتمامه بالشراكة المتجذرة بين الجانبين، وأنه يجب المضي قدمًا من خلال النظر إلى كل ما يمكن تقديمه للطلبة بالوصول إلى الموارد الداعمة، وأنه لا بد من دراسة ما هو متاح ومن ثم تحليل ما يُطمح إلى تحقيقه، وإعادة الهيكلة الشاملة لهذه الشراكة التي تستحق أن تبقى في الطليعة.
وحضر اللقاء عدد من مسؤولي الجامعة المعنيين بالبرامج الدولية، والجودة، والاعتماديات.
التقى رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط العين الدكتور يعقوب ناصر الدين، وفد جامعة ستراثيكلايد البريطانية؛ لبحث تنمية الشراكة بين الجانبين، وإعداد برامج دراسية عالية المستوى تضيف معايير جديدة للتعليم في المجتمع المعولم الجديد.
رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، بحثت بحضور نائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، وعضو هيئة المديرين الدكتور محمد ناصر الدين، وعميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور هشام أبو صايمة، وعميدة كلية الصيدلة الدكتورة إيناس الخضر، سبل الانتقال بالشراكة إلى مستوى أكثر تقدمًا مع الجانب البريطاني الذي مثّله مستشار رئيس الجامعة ومسؤول منطقة الشرق الأوسط الدكتور إبراهيم الخضرا، ومستشار رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أندور جاودي، ومساعد رئيس الجامعة، عميد كلية الأعمال الأستاذ الدكتور ديفيد هيلير.
وفي هذا الصدد، أعربت الدكتورة المحادين عن اعتزازها بالشراكة المتينة بين الجانبين، قائلة إنه من المهم المضي قدمًا في نقل هذه الشراكة إلى مستوى آخر أكثر تقدمًا، من خلال بلورة التحديات، وبناء الحلول التي تحقق الاستدامة دون حدوث إعاقة لتنفيذ الاستراتيجيات.
من جانبه، أوضح الدكتور ناصر الدين أن الجامعة ترغب في تقليص التحديات أمام الطلبة، مضيفًا أنها تسعى دائمًا إلى دراسة احتياجاتهم من خلال دراسة متطلبات السوق واحتياجاته، في وقتٍ من المهم فيه النظر إلى التحديات من حولنا.
بدوره، عبّر الوفد عن اهتمامه بالشراكة المتجذرة بين الجانبين، وأنه يجب المضي قدمًا من خلال النظر إلى كل ما يمكن تقديمه للطلبة بالوصول إلى الموارد الداعمة، وأنه لا بد من دراسة ما هو متاح ومن ثم تحليل ما يُطمح إلى تحقيقه، وإعادة الهيكلة الشاملة لهذه الشراكة التي تستحق أن تبقى في الطليعة.
وحضر اللقاء عدد من مسؤولي الجامعة المعنيين بالبرامج الدولية، والجودة، والاعتماديات.
التعليقات