للمرة الثانية خلال يومين، استخدمت إسرائيل، الجمعة، منظومة “مقلاع داوود” المضادة للصواريخ، لاعتراض صاروخ فلسطيني محلي الصنع جنوب القدس أُطلق من غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، “تم رصد قذيفتين صاروخيتين أطلقتا من غزة، اعترضت إحداهما منظومة مقلاع داوود والثانية القبة الحديدية”.
وتستخدم إسرائيل منظومة “القبة الحديدية” لاعتراض الصواريخ الفلسطينية محلية الصنع، التي يتم إطلاقها من غزة وتعتبر صواريخ قصيرة المدى، بينما منظومة “مقلاع داوود” مخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية والبعيدة المدى وصواريخ كروز.
من جانبها قالت صحيفة “يديعوت” أحرونوت” العبرية، الجمعة، “تم إدخال منظومة مقلاع داوود في نظام الدفاع للقوات الجوية عام 2016، وبعد عام تم الإعلان عن تشغيله، لكن حتى الأربعاء، تم تفعيله مرة واحدة فقط في النشاط التشغيلي”.
وأضافت: “مقلاع داود ليس متحركا مثل القبة الحديدية، لكنه ثابت على غرار نظام سهم”، وهو منظومة أخرى لدى إسرائيل لاعتراض الصواريخ بعيدة المدى.
وبحسب الصحيفة، فإن “كل صاروخ اعتراضي من منظومة مقلاع داوود يكلف مليون دولار أمريكي”، وتكلفة المنظومة “تصل إلى 345 مليون دولار أمريكي”.
والأربعاء، كانت المرة الأولى المعلنة لاستخدام هذه المنظومة الإسرائيلية الأمريكية لاعتراض صاروخ فلسطيني محلي الصنع أطلق من غزة نحو تل أبيب.
وكان تشغيلها، الأربعاء، هو أول استخدام تشغيلي ناجح للمنظومة، بعد محاولات فاشلة في 2018 لاعتراض الصواريخ التي تم إطلاقها من سوريا، بحسب “يديعوت أحرونوت”.
بالمقابل، أشارت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) الأربعاء، إلى أن “تكلفة الاعتراض الواحد باستخدام منظومة القبة الحديدية هو 100 ألف شيكل (27 ألف دولار)”.
فيما أشارت تقارير عديدة سابقة إلى أن الصواريخ محلية الصنع التي يتم إطلاقها من غزة، تكلف عدة مئات من الدولارات للصاروخ الواحد.
وكانت شركة “رفائيل” للأنظمة الدفاعية المتقدمة المملوكة لإسرائيل، وشركة “ريثيون” الأمريكية، طوّرتا منظومة “مقلاع داود” أو “العصا السحرية” لاعتراض الصواريخ المتوسطة وبعيدة المدى.
(الأناضول)
للمرة الثانية خلال يومين، استخدمت إسرائيل، الجمعة، منظومة “مقلاع داوود” المضادة للصواريخ، لاعتراض صاروخ فلسطيني محلي الصنع جنوب القدس أُطلق من غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، “تم رصد قذيفتين صاروخيتين أطلقتا من غزة، اعترضت إحداهما منظومة مقلاع داوود والثانية القبة الحديدية”.
وتستخدم إسرائيل منظومة “القبة الحديدية” لاعتراض الصواريخ الفلسطينية محلية الصنع، التي يتم إطلاقها من غزة وتعتبر صواريخ قصيرة المدى، بينما منظومة “مقلاع داوود” مخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية والبعيدة المدى وصواريخ كروز.
من جانبها قالت صحيفة “يديعوت” أحرونوت” العبرية، الجمعة، “تم إدخال منظومة مقلاع داوود في نظام الدفاع للقوات الجوية عام 2016، وبعد عام تم الإعلان عن تشغيله، لكن حتى الأربعاء، تم تفعيله مرة واحدة فقط في النشاط التشغيلي”.
وأضافت: “مقلاع داود ليس متحركا مثل القبة الحديدية، لكنه ثابت على غرار نظام سهم”، وهو منظومة أخرى لدى إسرائيل لاعتراض الصواريخ بعيدة المدى.
وبحسب الصحيفة، فإن “كل صاروخ اعتراضي من منظومة مقلاع داوود يكلف مليون دولار أمريكي”، وتكلفة المنظومة “تصل إلى 345 مليون دولار أمريكي”.
والأربعاء، كانت المرة الأولى المعلنة لاستخدام هذه المنظومة الإسرائيلية الأمريكية لاعتراض صاروخ فلسطيني محلي الصنع أطلق من غزة نحو تل أبيب.
وكان تشغيلها، الأربعاء، هو أول استخدام تشغيلي ناجح للمنظومة، بعد محاولات فاشلة في 2018 لاعتراض الصواريخ التي تم إطلاقها من سوريا، بحسب “يديعوت أحرونوت”.
بالمقابل، أشارت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) الأربعاء، إلى أن “تكلفة الاعتراض الواحد باستخدام منظومة القبة الحديدية هو 100 ألف شيكل (27 ألف دولار)”.
فيما أشارت تقارير عديدة سابقة إلى أن الصواريخ محلية الصنع التي يتم إطلاقها من غزة، تكلف عدة مئات من الدولارات للصاروخ الواحد.
وكانت شركة “رفائيل” للأنظمة الدفاعية المتقدمة المملوكة لإسرائيل، وشركة “ريثيون” الأمريكية، طوّرتا منظومة “مقلاع داود” أو “العصا السحرية” لاعتراض الصواريخ المتوسطة وبعيدة المدى.
(الأناضول)
للمرة الثانية خلال يومين، استخدمت إسرائيل، الجمعة، منظومة “مقلاع داوود” المضادة للصواريخ، لاعتراض صاروخ فلسطيني محلي الصنع جنوب القدس أُطلق من غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، “تم رصد قذيفتين صاروخيتين أطلقتا من غزة، اعترضت إحداهما منظومة مقلاع داوود والثانية القبة الحديدية”.
وتستخدم إسرائيل منظومة “القبة الحديدية” لاعتراض الصواريخ الفلسطينية محلية الصنع، التي يتم إطلاقها من غزة وتعتبر صواريخ قصيرة المدى، بينما منظومة “مقلاع داوود” مخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية والبعيدة المدى وصواريخ كروز.
من جانبها قالت صحيفة “يديعوت” أحرونوت” العبرية، الجمعة، “تم إدخال منظومة مقلاع داوود في نظام الدفاع للقوات الجوية عام 2016، وبعد عام تم الإعلان عن تشغيله، لكن حتى الأربعاء، تم تفعيله مرة واحدة فقط في النشاط التشغيلي”.
وأضافت: “مقلاع داود ليس متحركا مثل القبة الحديدية، لكنه ثابت على غرار نظام سهم”، وهو منظومة أخرى لدى إسرائيل لاعتراض الصواريخ بعيدة المدى.
وبحسب الصحيفة، فإن “كل صاروخ اعتراضي من منظومة مقلاع داوود يكلف مليون دولار أمريكي”، وتكلفة المنظومة “تصل إلى 345 مليون دولار أمريكي”.
والأربعاء، كانت المرة الأولى المعلنة لاستخدام هذه المنظومة الإسرائيلية الأمريكية لاعتراض صاروخ فلسطيني محلي الصنع أطلق من غزة نحو تل أبيب.
وكان تشغيلها، الأربعاء، هو أول استخدام تشغيلي ناجح للمنظومة، بعد محاولات فاشلة في 2018 لاعتراض الصواريخ التي تم إطلاقها من سوريا، بحسب “يديعوت أحرونوت”.
بالمقابل، أشارت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) الأربعاء، إلى أن “تكلفة الاعتراض الواحد باستخدام منظومة القبة الحديدية هو 100 ألف شيكل (27 ألف دولار)”.
فيما أشارت تقارير عديدة سابقة إلى أن الصواريخ محلية الصنع التي يتم إطلاقها من غزة، تكلف عدة مئات من الدولارات للصاروخ الواحد.
وكانت شركة “رفائيل” للأنظمة الدفاعية المتقدمة المملوكة لإسرائيل، وشركة “ريثيون” الأمريكية، طوّرتا منظومة “مقلاع داود” أو “العصا السحرية” لاعتراض الصواريخ المتوسطة وبعيدة المدى.
(الأناضول)
التعليقات