اختتمت جمعية وادي لتنمية النظم البيئية المستدامة ووكالة الغابات الأميركية اليوم الخميس، ورشة إقليمية استمرت أربعة أيام في عمان، جمعت خبراء في استعادة النظم البيئية وإنتاج الشتلات من الأردن ولبنان وفلسطين وتونس والمغرب ومولدوفا والولايات المتحدة.
وسعى التجمع الإقليمي للشتلات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023 إلى تبادل المعرفة والخبرات في مجال استعادة النظم البيئية من أجل مواجهة الظروف المناخية القاسية والموارد المتضائلة، بينما نفذ المشاركون زيارات ميدانية لمشاتل ومواقع زراعة خارجية في مختلف أنحاء المملكة، تمثل النظم البيئية المختلفة للأردن، مثل صبحا في محافظة المفرق، والماجدية ومادبا وجرش والسلط.
وشارك في الفعالية بيئيون وزراعيون من الأردن، وممثلون عن وزارة البيئة ووزارة الزراعة والسفارة الأميركية في عمان ووزارة الخارجية الأميركية وICARDA-CGIAR ، والصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية جمعية سيدات قرى حوض الديسة.
وقال مدير جمعية وادي/طارق أبو طالب، إن هذا التجمع يشكل فرصة لنتعلم كيف يتعامل الآخرون مع التحديات المختلفة التي نواجهها جميعًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مشيرا ان وادي هدفها استعادة الغابات والمراعي المتدهورة للمساهمة في التخفيف من آثار التغير المناخي والتكيف معه وتحسين سبل عيش المجتمعات المحلية والمساهمة في تغذية المخزون الجوفي وتحقيق أمان مائي على المدى البعيد.
وفي نهاية المؤتمر، اتفق المشاركون على تشكيل شبكة إقليمية تمكنهم من تبادل الخبرات والدروس المستفادة لتحقيق أعلى معدل نجاح ممكن للشتلات التي يتم إكثارها لأغراض استعادة النظام البيئي.
ومن المنظمات الأخرى التي شاركت في ورشة العمل جمعية التحريج في لبنان وجمعية الثروة الحرجية والتنمية من لبنان، والوكالة الوطنية للمياه والغابات ومؤسسة الأطلس الكبير من المغرب، ومديرية الغابات التونسية وجامعة الخليل في فلسطين.
اختتمت جمعية وادي لتنمية النظم البيئية المستدامة ووكالة الغابات الأميركية اليوم الخميس، ورشة إقليمية استمرت أربعة أيام في عمان، جمعت خبراء في استعادة النظم البيئية وإنتاج الشتلات من الأردن ولبنان وفلسطين وتونس والمغرب ومولدوفا والولايات المتحدة.
وسعى التجمع الإقليمي للشتلات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023 إلى تبادل المعرفة والخبرات في مجال استعادة النظم البيئية من أجل مواجهة الظروف المناخية القاسية والموارد المتضائلة، بينما نفذ المشاركون زيارات ميدانية لمشاتل ومواقع زراعة خارجية في مختلف أنحاء المملكة، تمثل النظم البيئية المختلفة للأردن، مثل صبحا في محافظة المفرق، والماجدية ومادبا وجرش والسلط.
وشارك في الفعالية بيئيون وزراعيون من الأردن، وممثلون عن وزارة البيئة ووزارة الزراعة والسفارة الأميركية في عمان ووزارة الخارجية الأميركية وICARDA-CGIAR ، والصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية جمعية سيدات قرى حوض الديسة.
وقال مدير جمعية وادي/طارق أبو طالب، إن هذا التجمع يشكل فرصة لنتعلم كيف يتعامل الآخرون مع التحديات المختلفة التي نواجهها جميعًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مشيرا ان وادي هدفها استعادة الغابات والمراعي المتدهورة للمساهمة في التخفيف من آثار التغير المناخي والتكيف معه وتحسين سبل عيش المجتمعات المحلية والمساهمة في تغذية المخزون الجوفي وتحقيق أمان مائي على المدى البعيد.
وفي نهاية المؤتمر، اتفق المشاركون على تشكيل شبكة إقليمية تمكنهم من تبادل الخبرات والدروس المستفادة لتحقيق أعلى معدل نجاح ممكن للشتلات التي يتم إكثارها لأغراض استعادة النظام البيئي.
ومن المنظمات الأخرى التي شاركت في ورشة العمل جمعية التحريج في لبنان وجمعية الثروة الحرجية والتنمية من لبنان، والوكالة الوطنية للمياه والغابات ومؤسسة الأطلس الكبير من المغرب، ومديرية الغابات التونسية وجامعة الخليل في فلسطين.
اختتمت جمعية وادي لتنمية النظم البيئية المستدامة ووكالة الغابات الأميركية اليوم الخميس، ورشة إقليمية استمرت أربعة أيام في عمان، جمعت خبراء في استعادة النظم البيئية وإنتاج الشتلات من الأردن ولبنان وفلسطين وتونس والمغرب ومولدوفا والولايات المتحدة.
وسعى التجمع الإقليمي للشتلات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023 إلى تبادل المعرفة والخبرات في مجال استعادة النظم البيئية من أجل مواجهة الظروف المناخية القاسية والموارد المتضائلة، بينما نفذ المشاركون زيارات ميدانية لمشاتل ومواقع زراعة خارجية في مختلف أنحاء المملكة، تمثل النظم البيئية المختلفة للأردن، مثل صبحا في محافظة المفرق، والماجدية ومادبا وجرش والسلط.
وشارك في الفعالية بيئيون وزراعيون من الأردن، وممثلون عن وزارة البيئة ووزارة الزراعة والسفارة الأميركية في عمان ووزارة الخارجية الأميركية وICARDA-CGIAR ، والصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية جمعية سيدات قرى حوض الديسة.
وقال مدير جمعية وادي/طارق أبو طالب، إن هذا التجمع يشكل فرصة لنتعلم كيف يتعامل الآخرون مع التحديات المختلفة التي نواجهها جميعًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مشيرا ان وادي هدفها استعادة الغابات والمراعي المتدهورة للمساهمة في التخفيف من آثار التغير المناخي والتكيف معه وتحسين سبل عيش المجتمعات المحلية والمساهمة في تغذية المخزون الجوفي وتحقيق أمان مائي على المدى البعيد.
وفي نهاية المؤتمر، اتفق المشاركون على تشكيل شبكة إقليمية تمكنهم من تبادل الخبرات والدروس المستفادة لتحقيق أعلى معدل نجاح ممكن للشتلات التي يتم إكثارها لأغراض استعادة النظام البيئي.
ومن المنظمات الأخرى التي شاركت في ورشة العمل جمعية التحريج في لبنان وجمعية الثروة الحرجية والتنمية من لبنان، والوكالة الوطنية للمياه والغابات ومؤسسة الأطلس الكبير من المغرب، ومديرية الغابات التونسية وجامعة الخليل في فلسطين.
التعليقات