افتتح مدير التربية والتعليم للواء بني عبيد في محافظة إربد الدكتور زهير الرباعي، اليوم الخميس، معرض الوسائل التعلمية لرياض الأطفال في مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة.
وأكد الرباعي خلال حفل الافتتاح دور الوسائل التعلمية، وأهميتها للطفل، وقيمة التعلم باللعب؛ لتنمية مهارات ومعرفة الأطفال، خاصة ممن يعانون من صعوبات التعلم، ومرض التوحد، لإدماج هذه الفئة مع الطلاب والمجتمع، وجعلهم أكثر تفاعلاً وانسجاماً مع الحياة الاجتماعية، مشيرًا إلى ضرورة الأخذ بالاعتبار ملاءمة هذه الوسائل للمادة العلمية المستخدمة لها، ومراعاة عُمر وقدرات المتعلمين باستخدامها، ومدى استيعابهم لها، وتفاعلهم معها.
واشتمل المعرض على أكثر من مئة وسيلة تعليمية متنوعة، تخدم المناهج التعليمية التابعة لمرحلة رياض الأطفال المدعمة والمساندة للمناهج التعلمية، والصفوف الثلاثة الأولى، أنتجها معلمات المدارس المشاركة في المعرض التي تتضمن جانبا عملياً يعتمد على استخدام خامات الورق والعجائن والخشب والخامات المعاد تدويرها.
افتتح مدير التربية والتعليم للواء بني عبيد في محافظة إربد الدكتور زهير الرباعي، اليوم الخميس، معرض الوسائل التعلمية لرياض الأطفال في مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة.
وأكد الرباعي خلال حفل الافتتاح دور الوسائل التعلمية، وأهميتها للطفل، وقيمة التعلم باللعب؛ لتنمية مهارات ومعرفة الأطفال، خاصة ممن يعانون من صعوبات التعلم، ومرض التوحد، لإدماج هذه الفئة مع الطلاب والمجتمع، وجعلهم أكثر تفاعلاً وانسجاماً مع الحياة الاجتماعية، مشيرًا إلى ضرورة الأخذ بالاعتبار ملاءمة هذه الوسائل للمادة العلمية المستخدمة لها، ومراعاة عُمر وقدرات المتعلمين باستخدامها، ومدى استيعابهم لها، وتفاعلهم معها.
واشتمل المعرض على أكثر من مئة وسيلة تعليمية متنوعة، تخدم المناهج التعليمية التابعة لمرحلة رياض الأطفال المدعمة والمساندة للمناهج التعلمية، والصفوف الثلاثة الأولى، أنتجها معلمات المدارس المشاركة في المعرض التي تتضمن جانبا عملياً يعتمد على استخدام خامات الورق والعجائن والخشب والخامات المعاد تدويرها.
افتتح مدير التربية والتعليم للواء بني عبيد في محافظة إربد الدكتور زهير الرباعي، اليوم الخميس، معرض الوسائل التعلمية لرياض الأطفال في مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة.
وأكد الرباعي خلال حفل الافتتاح دور الوسائل التعلمية، وأهميتها للطفل، وقيمة التعلم باللعب؛ لتنمية مهارات ومعرفة الأطفال، خاصة ممن يعانون من صعوبات التعلم، ومرض التوحد، لإدماج هذه الفئة مع الطلاب والمجتمع، وجعلهم أكثر تفاعلاً وانسجاماً مع الحياة الاجتماعية، مشيرًا إلى ضرورة الأخذ بالاعتبار ملاءمة هذه الوسائل للمادة العلمية المستخدمة لها، ومراعاة عُمر وقدرات المتعلمين باستخدامها، ومدى استيعابهم لها، وتفاعلهم معها.
واشتمل المعرض على أكثر من مئة وسيلة تعليمية متنوعة، تخدم المناهج التعليمية التابعة لمرحلة رياض الأطفال المدعمة والمساندة للمناهج التعلمية، والصفوف الثلاثة الأولى، أنتجها معلمات المدارس المشاركة في المعرض التي تتضمن جانبا عملياً يعتمد على استخدام خامات الورق والعجائن والخشب والخامات المعاد تدويرها.
التعليقات