استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في مكتبه بدار مجلس النواب اليوم الخميس، القائم بأعمال السفارة السورية في عمّان السفير عصام نيال، حيث جرى التأكيد على أهمية تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين وبحث العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال الصفدي إن عودة سوريا إلى الجامعة العربية، في إطار الدور العربي لحل الأزمة السورية، انطلاقاً من وحدتها واستقرارها وسلامة أراضيها يتوافق مع الموقف الأردني الثابت باعتبار الحل السلمي مخرجاً وحيداً لحل الأزمة السورية.
وأشار الصفدي إلى أهمية لقاء عمان، والذي يأتي استكمالاً للاجتماع الذي استضافته السعودية، وبما يتفق مع المبادرة الأردنية القائمة على إطلاق دور عربي قيادي في جهود حل الأزمة السورية، مؤكداً أن استقرار سوريا سينعكس إيجابياً على المنطقة برمتها.
وقال إن تاريخ الشعب السوري ومواقفه مع أمته لا تُنسى، ويتوجب اليوم الوقوف إلى جانب وحدتهم واستقرارهم، مثلما تبرز أهمية إيجاد حل لأزمات اللجوء وتهريب المخدرات وخطر الإرهاب مع عودة سوريا للجامعة العربية.
وأشار الصفدي إلى أن الأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية، ومن واجبنا في برلمانيّ البلدين العمل على تذليل العقبات أمام عودة العلاقات لسابق عهدها، خدمة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، ولمصالح شعبينا الشقيقين.
من جهته ثمن القائم بأعمال السفارة السورية المواقف الأردنية تجاه سوريا، مؤكداً أهمية تعزيز وتطوير آفاق التنسيق البرلماني المشترك وتبادل زيارات الوفود البرلمانية، بما يسهم في تحقيق مصلحة الشعبين الشقيقين ويخدم قضايا أمتنا المركزية.
وأضاف أن الأردن وسوريا واجها تحديات وضغوطات كبيرة، وبفضل وعي وحكمة قيادتي البلدين تم تجاوزها، مؤكداً أن الآفاق متاحة لتعاون وثيق بين البلدين.
وثمن القائم بالأعمال السوري الدور الأردني الكبير في عودة سوريا للجامعة العربية، مثلما عبر عن تقديره لدور مجلس النواب ومواقفه الداعمة لسوريا، مشيراً إلى أهمية زيارة رؤساء البرلمانات العربية إلى سوريا قبل نحو ثلاثة أشهر.
استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في مكتبه بدار مجلس النواب اليوم الخميس، القائم بأعمال السفارة السورية في عمّان السفير عصام نيال، حيث جرى التأكيد على أهمية تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين وبحث العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال الصفدي إن عودة سوريا إلى الجامعة العربية، في إطار الدور العربي لحل الأزمة السورية، انطلاقاً من وحدتها واستقرارها وسلامة أراضيها يتوافق مع الموقف الأردني الثابت باعتبار الحل السلمي مخرجاً وحيداً لحل الأزمة السورية.
وأشار الصفدي إلى أهمية لقاء عمان، والذي يأتي استكمالاً للاجتماع الذي استضافته السعودية، وبما يتفق مع المبادرة الأردنية القائمة على إطلاق دور عربي قيادي في جهود حل الأزمة السورية، مؤكداً أن استقرار سوريا سينعكس إيجابياً على المنطقة برمتها.
وقال إن تاريخ الشعب السوري ومواقفه مع أمته لا تُنسى، ويتوجب اليوم الوقوف إلى جانب وحدتهم واستقرارهم، مثلما تبرز أهمية إيجاد حل لأزمات اللجوء وتهريب المخدرات وخطر الإرهاب مع عودة سوريا للجامعة العربية.
وأشار الصفدي إلى أن الأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية، ومن واجبنا في برلمانيّ البلدين العمل على تذليل العقبات أمام عودة العلاقات لسابق عهدها، خدمة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، ولمصالح شعبينا الشقيقين.
من جهته ثمن القائم بأعمال السفارة السورية المواقف الأردنية تجاه سوريا، مؤكداً أهمية تعزيز وتطوير آفاق التنسيق البرلماني المشترك وتبادل زيارات الوفود البرلمانية، بما يسهم في تحقيق مصلحة الشعبين الشقيقين ويخدم قضايا أمتنا المركزية.
وأضاف أن الأردن وسوريا واجها تحديات وضغوطات كبيرة، وبفضل وعي وحكمة قيادتي البلدين تم تجاوزها، مؤكداً أن الآفاق متاحة لتعاون وثيق بين البلدين.
وثمن القائم بالأعمال السوري الدور الأردني الكبير في عودة سوريا للجامعة العربية، مثلما عبر عن تقديره لدور مجلس النواب ومواقفه الداعمة لسوريا، مشيراً إلى أهمية زيارة رؤساء البرلمانات العربية إلى سوريا قبل نحو ثلاثة أشهر.
استقبل رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي في مكتبه بدار مجلس النواب اليوم الخميس، القائم بأعمال السفارة السورية في عمّان السفير عصام نيال، حيث جرى التأكيد على أهمية تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين وبحث العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال الصفدي إن عودة سوريا إلى الجامعة العربية، في إطار الدور العربي لحل الأزمة السورية، انطلاقاً من وحدتها واستقرارها وسلامة أراضيها يتوافق مع الموقف الأردني الثابت باعتبار الحل السلمي مخرجاً وحيداً لحل الأزمة السورية.
وأشار الصفدي إلى أهمية لقاء عمان، والذي يأتي استكمالاً للاجتماع الذي استضافته السعودية، وبما يتفق مع المبادرة الأردنية القائمة على إطلاق دور عربي قيادي في جهود حل الأزمة السورية، مؤكداً أن استقرار سوريا سينعكس إيجابياً على المنطقة برمتها.
وقال إن تاريخ الشعب السوري ومواقفه مع أمته لا تُنسى، ويتوجب اليوم الوقوف إلى جانب وحدتهم واستقرارهم، مثلما تبرز أهمية إيجاد حل لأزمات اللجوء وتهريب المخدرات وخطر الإرهاب مع عودة سوريا للجامعة العربية.
وأشار الصفدي إلى أن الأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية، ومن واجبنا في برلمانيّ البلدين العمل على تذليل العقبات أمام عودة العلاقات لسابق عهدها، خدمة لقضايا الأمتين العربية والإسلامية، ولمصالح شعبينا الشقيقين.
من جهته ثمن القائم بأعمال السفارة السورية المواقف الأردنية تجاه سوريا، مؤكداً أهمية تعزيز وتطوير آفاق التنسيق البرلماني المشترك وتبادل زيارات الوفود البرلمانية، بما يسهم في تحقيق مصلحة الشعبين الشقيقين ويخدم قضايا أمتنا المركزية.
وأضاف أن الأردن وسوريا واجها تحديات وضغوطات كبيرة، وبفضل وعي وحكمة قيادتي البلدين تم تجاوزها، مؤكداً أن الآفاق متاحة لتعاون وثيق بين البلدين.
وثمن القائم بالأعمال السوري الدور الأردني الكبير في عودة سوريا للجامعة العربية، مثلما عبر عن تقديره لدور مجلس النواب ومواقفه الداعمة لسوريا، مشيراً إلى أهمية زيارة رؤساء البرلمانات العربية إلى سوريا قبل نحو ثلاثة أشهر.
التعليقات