قام ملتقى البرلمانيات الأردنيات، برئاسة النائب عائشة الحسنات، اليوم الأربعاء، بزيارة إلى دار الضيافة للمسنين، التابعة لجمعية الأسرة البيضاء، وذلك للاطمئنان على أحوال المقيمين، والاطلاع على واقع الخدمات المقدمة لهم.
وأكدت الحسنات أن للمسنين مكانة كبيرة تحتم على الجميع بالمسؤولية وتعزيزها قولا وفعلا، لافتة إلى العطاء الذي قدموه للوطن خلال مسيرة حياتهم.
وأعربت الحسنات وأعضاء الملتقى، الذين تجولوا بمرافق المبنى، عن اعتزازهم بفئة المسنين، مشيرين إلى الخدمات التي تقدمها الدار والجهود المبذولة من قبل القائمين عليها.
من جهتها، استعرضت رئيسة جمعية دار الضيافة، هيفاء البشير، واقع الخدمات المقدمة للمسنين بالدار، قائلة إن عددهم يبلغ 120 شخصًا من الجنسين.
وأضافت أن الدار تقدم الخدمات الايوائية للمسنين المقيمين، بما تشتمل عليه من رعاية غذائية وصحية، مشيرة الى زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله ودعمهما المادي والمعنوي المستمر، وترميم مرافق المبنى.
وشددت البشير على ضرورة تقديم الدعم للجمعية، سيما أنها دار إيواء غير ربحية، لافتة إلى بعض المعيقات والديون المترتبة على الدار، والتي تقدر بحوالي 150 ألف دينار، بينما بلغ المعدل الشهري لفواتير الكهرباء 5 آلاف دينار.
من جانبهم، أشاد النواب: آمال الشقران، فليحة السبيتان، هادية السرحان، عبير الجبور، دينا البشير، بالدور الذي تقوم به دار الضيافة للمسنين، وما تقدمه من رعاية غذائية وصحية لهم، مشددين على ضرورة تقديم الدعم لها واعفائها من الرسوم المترتبة عليهم بالصرف الصحي والمسقفات والبالغة حوالي 95 ألف دينار.
يذكر أن دار الضيافة للمسنين تأسست العام 1979، إيذانا بانطلاق المسيرة المباركة في خدمة قطاع المسنين المحتاجين للرعاية.
قام ملتقى البرلمانيات الأردنيات، برئاسة النائب عائشة الحسنات، اليوم الأربعاء، بزيارة إلى دار الضيافة للمسنين، التابعة لجمعية الأسرة البيضاء، وذلك للاطمئنان على أحوال المقيمين، والاطلاع على واقع الخدمات المقدمة لهم.
وأكدت الحسنات أن للمسنين مكانة كبيرة تحتم على الجميع بالمسؤولية وتعزيزها قولا وفعلا، لافتة إلى العطاء الذي قدموه للوطن خلال مسيرة حياتهم.
وأعربت الحسنات وأعضاء الملتقى، الذين تجولوا بمرافق المبنى، عن اعتزازهم بفئة المسنين، مشيرين إلى الخدمات التي تقدمها الدار والجهود المبذولة من قبل القائمين عليها.
من جهتها، استعرضت رئيسة جمعية دار الضيافة، هيفاء البشير، واقع الخدمات المقدمة للمسنين بالدار، قائلة إن عددهم يبلغ 120 شخصًا من الجنسين.
وأضافت أن الدار تقدم الخدمات الايوائية للمسنين المقيمين، بما تشتمل عليه من رعاية غذائية وصحية، مشيرة الى زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله ودعمهما المادي والمعنوي المستمر، وترميم مرافق المبنى.
وشددت البشير على ضرورة تقديم الدعم للجمعية، سيما أنها دار إيواء غير ربحية، لافتة إلى بعض المعيقات والديون المترتبة على الدار، والتي تقدر بحوالي 150 ألف دينار، بينما بلغ المعدل الشهري لفواتير الكهرباء 5 آلاف دينار.
من جانبهم، أشاد النواب: آمال الشقران، فليحة السبيتان، هادية السرحان، عبير الجبور، دينا البشير، بالدور الذي تقوم به دار الضيافة للمسنين، وما تقدمه من رعاية غذائية وصحية لهم، مشددين على ضرورة تقديم الدعم لها واعفائها من الرسوم المترتبة عليهم بالصرف الصحي والمسقفات والبالغة حوالي 95 ألف دينار.
يذكر أن دار الضيافة للمسنين تأسست العام 1979، إيذانا بانطلاق المسيرة المباركة في خدمة قطاع المسنين المحتاجين للرعاية.
قام ملتقى البرلمانيات الأردنيات، برئاسة النائب عائشة الحسنات، اليوم الأربعاء، بزيارة إلى دار الضيافة للمسنين، التابعة لجمعية الأسرة البيضاء، وذلك للاطمئنان على أحوال المقيمين، والاطلاع على واقع الخدمات المقدمة لهم.
وأكدت الحسنات أن للمسنين مكانة كبيرة تحتم على الجميع بالمسؤولية وتعزيزها قولا وفعلا، لافتة إلى العطاء الذي قدموه للوطن خلال مسيرة حياتهم.
وأعربت الحسنات وأعضاء الملتقى، الذين تجولوا بمرافق المبنى، عن اعتزازهم بفئة المسنين، مشيرين إلى الخدمات التي تقدمها الدار والجهود المبذولة من قبل القائمين عليها.
من جهتها، استعرضت رئيسة جمعية دار الضيافة، هيفاء البشير، واقع الخدمات المقدمة للمسنين بالدار، قائلة إن عددهم يبلغ 120 شخصًا من الجنسين.
وأضافت أن الدار تقدم الخدمات الايوائية للمسنين المقيمين، بما تشتمل عليه من رعاية غذائية وصحية، مشيرة الى زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله ودعمهما المادي والمعنوي المستمر، وترميم مرافق المبنى.
وشددت البشير على ضرورة تقديم الدعم للجمعية، سيما أنها دار إيواء غير ربحية، لافتة إلى بعض المعيقات والديون المترتبة على الدار، والتي تقدر بحوالي 150 ألف دينار، بينما بلغ المعدل الشهري لفواتير الكهرباء 5 آلاف دينار.
من جانبهم، أشاد النواب: آمال الشقران، فليحة السبيتان، هادية السرحان، عبير الجبور، دينا البشير، بالدور الذي تقوم به دار الضيافة للمسنين، وما تقدمه من رعاية غذائية وصحية لهم، مشددين على ضرورة تقديم الدعم لها واعفائها من الرسوم المترتبة عليهم بالصرف الصحي والمسقفات والبالغة حوالي 95 ألف دينار.
يذكر أن دار الضيافة للمسنين تأسست العام 1979، إيذانا بانطلاق المسيرة المباركة في خدمة قطاع المسنين المحتاجين للرعاية.
التعليقات