دعت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، إلى رفع مستوى الوعي العالمي بضرورة احترام مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني الرامية إلى توفير الحماية للأبرياء وضحايا النزاعات والحروب، اتساقا مع مبادئ الإسلام السمحة وميثاق المنظمة، في ظل تزايد النزاعات المسلحة.
وأكدت المنظمة في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي للقانون الإنساني الدولي الذي يصادف التاسع من أيار كل عام، التزامها بتعزيز مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني.
وناشدت الدول الأعضاء للاستفادة من هذا اليوم للقيام بنشاطات تسهم في تعزيز قواعد القانون الدولي الإنساني وتطبيقها من أجل حماية المدنيين، خاصة الأطفال والنساء وكبار السن واللاجئين والنازحين.
ودعت المنظمة، المجتمعات إلى ترسيخ قيم التعايش السلمي والتسامح وقبول الآخرين، واتخاذ تدابير ملموسة لتعزيز وتطبيق القانون الإنساني الدولي، الذي تعد الكثير من مبادئه من صميم القيم الإسلامية السمحة.
دعت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، إلى رفع مستوى الوعي العالمي بضرورة احترام مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني الرامية إلى توفير الحماية للأبرياء وضحايا النزاعات والحروب، اتساقا مع مبادئ الإسلام السمحة وميثاق المنظمة، في ظل تزايد النزاعات المسلحة.
وأكدت المنظمة في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي للقانون الإنساني الدولي الذي يصادف التاسع من أيار كل عام، التزامها بتعزيز مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني.
وناشدت الدول الأعضاء للاستفادة من هذا اليوم للقيام بنشاطات تسهم في تعزيز قواعد القانون الدولي الإنساني وتطبيقها من أجل حماية المدنيين، خاصة الأطفال والنساء وكبار السن واللاجئين والنازحين.
ودعت المنظمة، المجتمعات إلى ترسيخ قيم التعايش السلمي والتسامح وقبول الآخرين، واتخاذ تدابير ملموسة لتعزيز وتطبيق القانون الإنساني الدولي، الذي تعد الكثير من مبادئه من صميم القيم الإسلامية السمحة.
دعت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، إلى رفع مستوى الوعي العالمي بضرورة احترام مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني الرامية إلى توفير الحماية للأبرياء وضحايا النزاعات والحروب، اتساقا مع مبادئ الإسلام السمحة وميثاق المنظمة، في ظل تزايد النزاعات المسلحة.
وأكدت المنظمة في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي للقانون الإنساني الدولي الذي يصادف التاسع من أيار كل عام، التزامها بتعزيز مبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني.
وناشدت الدول الأعضاء للاستفادة من هذا اليوم للقيام بنشاطات تسهم في تعزيز قواعد القانون الدولي الإنساني وتطبيقها من أجل حماية المدنيين، خاصة الأطفال والنساء وكبار السن واللاجئين والنازحين.
ودعت المنظمة، المجتمعات إلى ترسيخ قيم التعايش السلمي والتسامح وقبول الآخرين، واتخاذ تدابير ملموسة لتعزيز وتطبيق القانون الإنساني الدولي، الذي تعد الكثير من مبادئه من صميم القيم الإسلامية السمحة.
التعليقات